صامد للأنباء -
اكدت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام أن حرية الأسرى حق مقدس لا يمكن التفريط فيه، معتبرة صمودهم وكبريائهم وصبر أسرهم نموذج للمدرسة النضالية الوطنية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال استقبالها الأسير المحرر محمود صبرة حيث توجه إلى ضريح الشهيد الخالد ياسر عرفات في أولى خطوات تحرره مؤكدا أن إرث الختيار لا يمكن أن يندثر من نفس وقلب ووجدان كل وطني فلسطيني.
واعتبرت المحافظ أن ما يتعرض له شعبنا من هجمات متصاعدة وتنكيل وقتل متعمد للأبرياء والعزل ما هو إلا رد فعل إحتلالي لحالة الصمت العالمي التي تعتبر ضوء أخضر لعمليات القرصنة الإحتلالية، مطالبة المجتمع الدولي بوقف حمام الدم النازف في فلسطين بشكل فوري.
وهنأت المحافظ المحرر صبرة معتبرة أن أسرانا البواسل وأسيراتنا الماجدات حولوا غياهب السجون لمدارس وجامعات بأصول النضال، لافتة أن شعبنا لن يهدأ له بال إلا بتبييض السجون من كافة عمالقتها القابضون على الجمر.
وأكد المحرر صبرة أن فرحته منقوصة لبقاء اخوة له في زنازين الغدر والجلادين حاملا همهم ورسالتهم إلى كل فلسطيني، مؤكدا أن النضال الفلسطيني باق ولن يندثر .
اكدت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام أن حرية الأسرى حق مقدس لا يمكن التفريط فيه، معتبرة صمودهم وكبريائهم وصبر أسرهم نموذج للمدرسة النضالية الوطنية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال استقبالها الأسير المحرر محمود صبرة حيث توجه إلى ضريح الشهيد الخالد ياسر عرفات في أولى خطوات تحرره مؤكدا أن إرث الختيار لا يمكن أن يندثر من نفس وقلب ووجدان كل وطني فلسطيني.
واعتبرت المحافظ أن ما يتعرض له شعبنا من هجمات متصاعدة وتنكيل وقتل متعمد للأبرياء والعزل ما هو إلا رد فعل إحتلالي لحالة الصمت العالمي التي تعتبر ضوء أخضر لعمليات القرصنة الإحتلالية، مطالبة المجتمع الدولي بوقف حمام الدم النازف في فلسطين بشكل فوري.
وهنأت المحافظ المحرر صبرة معتبرة أن أسرانا البواسل وأسيراتنا الماجدات حولوا غياهب السجون لمدارس وجامعات بأصول النضال، لافتة أن شعبنا لن يهدأ له بال إلا بتبييض السجون من كافة عمالقتها القابضون على الجمر.
وأكد المحرر صبرة أن فرحته منقوصة لبقاء اخوة له في زنازين الغدر والجلادين حاملا همهم ورسالتهم إلى كل فلسطيني، مؤكدا أن النضال الفلسطيني باق ولن يندثر .
0 التعليقات:
إرسال تعليق