عقدت حركة التحرير الفلسطيني "فتح" إجتماعاً تنظيمياً لطلبة جامعة الخليل، في إقليم وسط الخليل، وبدعوة من عضو إقليم وسط الخليل ومسؤول لجنة الشبيبة الطلابية أ. سائد ارزيقات وبحضور كل من مهند الجعبري، وجهاد المحتسب، والإعلامية إكرام التميمي، ولفيف من طلبة جامعة الخليل، وكوادر وأعضاء لجنة الإقليم.
بداية اللقاء: رحب سائد ارزيقات وباسم أمين سر الإقليم عماد خرواط وأعضاء الإقليم بالطلبة، وشاكراً لهم حضورهم والتزامهم بالتواصل التنظيمي الفاعل مع كافة الأطر القيادية والجامعية في محافظة الخليل، ومثمناً عملهم الدؤوب في ممارسة العمل التنظيمي وحسب اللوائح الداخلية للأطر التنظيمية في شبيبة فتح، وكما أشار بأهمية مواصلتهم التعليم الجامعي والذي يحقق طموحاتهم وأهدافنا الوطنية نحو إنجاز العمل الوطني وبالثوابت الوطنية، حتى تمام تحقيق الدولة الفلسطينية المستقلة.
وتخلل اللقاء العديد من الاستفسارات عن أهم المستجدات على الساحة الوطنية الفلسطينية، ومدى استجابة القيادة الفلسطينية لحاجات الطلبة في الجامعات الفلسطينية كافة، وبكافة أطرها، وسبل دعم وتمكين فئة الخريجين من الجامعات، والذين يعانون من البطالة، وفي ظل الأوضاع الاقتصادية المريرة ،والتي ترزح تحت ضغوط الاحتلال الإسرائيلي، وفي ظل الممارسات وتواصل الانتهاكات العديدة لحقوقهم السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
ومن جانبه أشار ارزيقات :بأن القيادة الفلسطينية وعلى رأسها رئيس دولة فلسطين محمود عباس ، ومفوض التعبئة والتنظيم محمود العالول ،وأعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح، وأعضاء المجلس الثوري والذين يتطلعون ويحرصون بتوجيهاتهم وسياساتهم بتمكين ودعم فئة الشباب وطلبة الجامعات بشكل خاص كونهم يمثلون عنفوان العطاء، وسواعد وعماد العمل الوطني ،وحتى تحقيق كامل حقوقنا الوطنية الفلسطينية ،وبكافة شرائح المجتمع، وكونهم هم الثرورة البشرية الحقيقية للوطن، ومضيفاً: تنصب جميع تطلعاتنا قيادة وشعباً وبكافة الجهود ،لتحقيق التعليم لكافة أبناءنا ، والعمل على اكتسابهم بكافة العلوم والخبرات، وبتزويدهم باستراتيجيات الإدارة الناجحة ،ووفق مناهج وأسس علمية وتربوية واجتماعية ووطنية خلاقة، وعلى الثوابت الوطنية وحقنا الفلسطيني الكامل بتقرير المصير.
بداية اللقاء: رحب سائد ارزيقات وباسم أمين سر الإقليم عماد خرواط وأعضاء الإقليم بالطلبة، وشاكراً لهم حضورهم والتزامهم بالتواصل التنظيمي الفاعل مع كافة الأطر القيادية والجامعية في محافظة الخليل، ومثمناً عملهم الدؤوب في ممارسة العمل التنظيمي وحسب اللوائح الداخلية للأطر التنظيمية في شبيبة فتح، وكما أشار بأهمية مواصلتهم التعليم الجامعي والذي يحقق طموحاتهم وأهدافنا الوطنية نحو إنجاز العمل الوطني وبالثوابت الوطنية، حتى تمام تحقيق الدولة الفلسطينية المستقلة.
وتخلل اللقاء العديد من الاستفسارات عن أهم المستجدات على الساحة الوطنية الفلسطينية، ومدى استجابة القيادة الفلسطينية لحاجات الطلبة في الجامعات الفلسطينية كافة، وبكافة أطرها، وسبل دعم وتمكين فئة الخريجين من الجامعات، والذين يعانون من البطالة، وفي ظل الأوضاع الاقتصادية المريرة ،والتي ترزح تحت ضغوط الاحتلال الإسرائيلي، وفي ظل الممارسات وتواصل الانتهاكات العديدة لحقوقهم السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
ومن جانبه أشار ارزيقات :بأن القيادة الفلسطينية وعلى رأسها رئيس دولة فلسطين محمود عباس ، ومفوض التعبئة والتنظيم محمود العالول ،وأعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح، وأعضاء المجلس الثوري والذين يتطلعون ويحرصون بتوجيهاتهم وسياساتهم بتمكين ودعم فئة الشباب وطلبة الجامعات بشكل خاص كونهم يمثلون عنفوان العطاء، وسواعد وعماد العمل الوطني ،وحتى تحقيق كامل حقوقنا الوطنية الفلسطينية ،وبكافة شرائح المجتمع، وكونهم هم الثرورة البشرية الحقيقية للوطن، ومضيفاً: تنصب جميع تطلعاتنا قيادة وشعباً وبكافة الجهود ،لتحقيق التعليم لكافة أبناءنا ، والعمل على اكتسابهم بكافة العلوم والخبرات، وبتزويدهم باستراتيجيات الإدارة الناجحة ،ووفق مناهج وأسس علمية وتربوية واجتماعية ووطنية خلاقة، وعلى الثوابت الوطنية وحقنا الفلسطيني الكامل بتقرير المصير.
0 التعليقات:
إرسال تعليق