صامد للأنباء -
-حذر مركز الأسرى للدراسات من تدهور الحالة الصحية للأسير أيمن اطبيش المضرب عن الطعام منذ 121 يوما متتالية احتجاجاً على اعتقاله الإداري بلا لائحة اتهام وبملف سرى .
وذكر المركز أن الأسير اطبيش شرع في إضرابه بتاريخ 28 شباط / فبراير 2014 ، ونتيجة تدهور وضعه الصحي نقل إلى مستشفى اسرائيلى خارجي بسبب مشاكل عدة طرأت على حالته كعدم القدرة على الوقوف ونقص نسبة الضغط والسكر ومشاكل في الكلى والمعدة والنظر، بالإضافة إلى اخدرار في أطرافه.
من ناحيته أكد الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن إدارة مصلحة السجون وأجهزة الأمن طرحت على طبيش ما قبل اضراب الأسرى الاداريين بفك الاضراب مقابل الافراج عنه فى يناير 2015 وقابل العرض بالرفض ، وفي أعقاب تعليق اضراب الأسرى جرى حوار مستجد دون التوصل لأى اتفاق ، ولا زال الأسير طبيش مصراً على مواصلة اضرابه .
وأضاف حمدونة أن دخول طبيش الشهر الخامس من الاضراب بحالة صحية متدهورة "يجعلنا أكثر مسئولية للحفاظ على حياته وتكثيف الجهود على مستوى المؤسسات الدولية ومجموعات الضغط وتحميل الاحتلال المسئولية عن حياته" ، وتمنى حمدونة على وزارة الخارجية والجاليات بترتيب بعض اللقاءات لذوى طبيش مع مسئولين ومؤسسات انسانية في دول غربية وعربية لتوصيل رسالتها بنفسها للعالم .
ودعا القوى الوطنية والاسلامية والمؤسسات العاملة فى مجال الأسرى باستمرار نضالهم لانقاذ حياة الأسير طبيش قبل فوات الأوان .
-حذر مركز الأسرى للدراسات من تدهور الحالة الصحية للأسير أيمن اطبيش المضرب عن الطعام منذ 121 يوما متتالية احتجاجاً على اعتقاله الإداري بلا لائحة اتهام وبملف سرى .
وذكر المركز أن الأسير اطبيش شرع في إضرابه بتاريخ 28 شباط / فبراير 2014 ، ونتيجة تدهور وضعه الصحي نقل إلى مستشفى اسرائيلى خارجي بسبب مشاكل عدة طرأت على حالته كعدم القدرة على الوقوف ونقص نسبة الضغط والسكر ومشاكل في الكلى والمعدة والنظر، بالإضافة إلى اخدرار في أطرافه.
من ناحيته أكد الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن إدارة مصلحة السجون وأجهزة الأمن طرحت على طبيش ما قبل اضراب الأسرى الاداريين بفك الاضراب مقابل الافراج عنه فى يناير 2015 وقابل العرض بالرفض ، وفي أعقاب تعليق اضراب الأسرى جرى حوار مستجد دون التوصل لأى اتفاق ، ولا زال الأسير طبيش مصراً على مواصلة اضرابه .
وأضاف حمدونة أن دخول طبيش الشهر الخامس من الاضراب بحالة صحية متدهورة "يجعلنا أكثر مسئولية للحفاظ على حياته وتكثيف الجهود على مستوى المؤسسات الدولية ومجموعات الضغط وتحميل الاحتلال المسئولية عن حياته" ، وتمنى حمدونة على وزارة الخارجية والجاليات بترتيب بعض اللقاءات لذوى طبيش مع مسئولين ومؤسسات انسانية في دول غربية وعربية لتوصيل رسالتها بنفسها للعالم .
ودعا القوى الوطنية والاسلامية والمؤسسات العاملة فى مجال الأسرى باستمرار نضالهم لانقاذ حياة الأسير طبيش قبل فوات الأوان .
0 التعليقات:
إرسال تعليق