صامد للأنباء - أطلقت مجموعة من الشباب
الإعلاميين الفلسطينيين،أمس، حملة "لنكسر الصمت... ولننتصر لأسرى الحرية..
ولنسقط الملف السري"، بأكثر من 10 لغات على مواقع شبكات التواصل الاجتماعي.
وقال القائمون على الحملة إن الحملة بدأت عند الساعة العاشرة مساء أمس الجمعة بتوقيت فلسطين، عبر موقع تويتر، بتغريدة "مي وملح".
وأكد القائمون في تعليقاتهم: لنكسر الصمت.. ولننتصر لأسرى الحرية.. ولنسقط الملف السري"، بأكثر من 10 لغات عالمية سنغرد ونعرف العالم بالأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وفي هذا الصدد، أكد أحد القائمين على الحملة، الزميل الصحفي محمود حريبات لـ معا : أن الحملة تهدف إلى توحيد كل الجهود من كافة النشطاء والصحفيين والمتضامين مع قضية الأسرى لتركيز الحديث، وخصوصاً عبر موقع التواصل الاجتماعي التوتير لتغريد عن الاسرى المضربين تحت هاشتاج (#مي_وملح)، بأكثر من 10 لغات اخرى حول كل العالم.
وأوضح حريبات أن الهدف من الحملة هو تسليط الضوء من خلال ادوات ومواقع التواصل الاجتماعي علي قضية الاسرى، والذي بدوره يشكل رأياً عاماً دولياً وعربياً وعالمياً، لدوره الهام في خلق ضغط على حكومة الاحتلال.
وطالب حريبات النشطاء إلى استخدام هاشتاج (#مي_وملح) هو تغريد في موقع توتير، لنشر قضية الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام على المستوى العالمي.
يذكر أن الأسرى الإسرى الإداريين يخوضون إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ 16 يوماً، ولكن التضامن الشعبي والرسمي الفلسطيني لا يزال خجولاً ودون المستوى المطلوب، وهو ما دفع الصحفيين والنشطاء إلى إطلاق هذه الحملة
وقال القائمون على الحملة إن الحملة بدأت عند الساعة العاشرة مساء أمس الجمعة بتوقيت فلسطين، عبر موقع تويتر، بتغريدة "مي وملح".
وأكد القائمون في تعليقاتهم: لنكسر الصمت.. ولننتصر لأسرى الحرية.. ولنسقط الملف السري"، بأكثر من 10 لغات عالمية سنغرد ونعرف العالم بالأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وفي هذا الصدد، أكد أحد القائمين على الحملة، الزميل الصحفي محمود حريبات لـ معا : أن الحملة تهدف إلى توحيد كل الجهود من كافة النشطاء والصحفيين والمتضامين مع قضية الأسرى لتركيز الحديث، وخصوصاً عبر موقع التواصل الاجتماعي التوتير لتغريد عن الاسرى المضربين تحت هاشتاج (#مي_وملح)، بأكثر من 10 لغات اخرى حول كل العالم.
وأوضح حريبات أن الهدف من الحملة هو تسليط الضوء من خلال ادوات ومواقع التواصل الاجتماعي علي قضية الاسرى، والذي بدوره يشكل رأياً عاماً دولياً وعربياً وعالمياً، لدوره الهام في خلق ضغط على حكومة الاحتلال.
وطالب حريبات النشطاء إلى استخدام هاشتاج (#مي_وملح) هو تغريد في موقع توتير، لنشر قضية الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام على المستوى العالمي.
يذكر أن الأسرى الإسرى الإداريين يخوضون إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ 16 يوماً، ولكن التضامن الشعبي والرسمي الفلسطيني لا يزال خجولاً ودون المستوى المطلوب، وهو ما دفع الصحفيين والنشطاء إلى إطلاق هذه الحملة


0 التعليقات:
إرسال تعليق