صامد للأنباء\
سلم الاحتلال مساء الثلاثاء رفات 4 شهداء فلسطينيين كانوا محتجزين في "مقابر الارقام" الاسرائيلية.
واكد المقدم تامر عرفة مدير الارتباط العسكري الفلسطيني - طولكرم ان الارتباط العسكري استلم من الجانب الاسرائيلي عند معبر الطيبة رفات 3 شهداء هم: محمد عبد الرحمن حنبلي، ومحمد عبد الحميد صالح حموضة، وياسر احمد صالح سكان من نابلس.
فيما اكدت مصادر ان اسرائيل سلمت رفات الشهيد جميل خلف مصطفى حميد من بيت لحم عند معبر ترقوميا غرب الخليل.
وكان الشهيد الحنبلي ارتقى بعد مداهمة قوات من جيش الاحتلال لبناية كان متواجدا فيها اثناء فترة مطاردته، في محاولة لاعتقاله، ولكن الجيش هاجم المبنى بالسلاح، فأصابوه اصابة بليغة ادت الى استشهاده، وكان ذلك بتاريخ 5\9\2003 في منطقة المخفية بمدينة نابلس. وأما الشهيد أحمد صالح، فقد استشهد على أيد جنود الاحتلال بعد اشتباكهم معه عند مستوطنة يتسهار المقامة على أراضي قريته، بتاريخ 8\9\2002.
وكان الشهيد حموضة قد ارتقى في عملية مزدوجة في منطقة الخضيرة بتاريخ 17\2\2002، وكان شريكه في العملية هو الشهيد عبدالجبار خالد من قلقيلية، والذي لا يزال جثمانه محتجزا لدى الحكومة الاسرائيلية. وأما الشهيد حميد، فقد ارتقى بعملية في مستوطنة افرات، بتاريخ 31\3\2002.
واكد المقدم تامر عرفة مدير الارتباط العسكري الفلسطيني - طولكرم ان الارتباط العسكري استلم من الجانب الاسرائيلي عند معبر الطيبة رفات 3 شهداء هم: محمد عبد الرحمن حنبلي، ومحمد عبد الحميد صالح حموضة، وياسر احمد صالح سكان من نابلس.
فيما اكدت مصادر ان اسرائيل سلمت رفات الشهيد جميل خلف مصطفى حميد من بيت لحم عند معبر ترقوميا غرب الخليل.
وكان الشهيد الحنبلي ارتقى بعد مداهمة قوات من جيش الاحتلال لبناية كان متواجدا فيها اثناء فترة مطاردته، في محاولة لاعتقاله، ولكن الجيش هاجم المبنى بالسلاح، فأصابوه اصابة بليغة ادت الى استشهاده، وكان ذلك بتاريخ 5\9\2003 في منطقة المخفية بمدينة نابلس. وأما الشهيد أحمد صالح، فقد استشهد على أيد جنود الاحتلال بعد اشتباكهم معه عند مستوطنة يتسهار المقامة على أراضي قريته، بتاريخ 8\9\2002.
وكان الشهيد حموضة قد ارتقى في عملية مزدوجة في منطقة الخضيرة بتاريخ 17\2\2002، وكان شريكه في العملية هو الشهيد عبدالجبار خالد من قلقيلية، والذي لا يزال جثمانه محتجزا لدى الحكومة الاسرائيلية. وأما الشهيد حميد، فقد ارتقى بعملية في مستوطنة افرات، بتاريخ 31\3\2002.
0 التعليقات:
إرسال تعليق