صامد للأنباء\التاريخ والزيتون .. وفوهات البنادق .. والقدس وصخرتها .. تشهد ان فتح هي الثورة
خرجنا من رحم الثكنات والخنادق
وكتبنا المجد بالرصاص والبنادق
حتى رفعنا للوطن كل البيارق
أو تسألون اليوم من الطارق !
نحن فتح الشراره
العاصفه الجباره
الفارس والمارد والمولوتوف والحجاره
نعم .. نحن الفتح
وهذه ثورتنا
مسيرة اجيال
ومانُكست رايتنا
وتسألون اليوم عن الطارق
والفتح على اكعاب البنادق
اسألوا كل الميادين والخنادق
اسألوا البيادق
اسألوا الكحلة والبارود
اسألوا
فالحق دوما ناطق
أو تسألونا اليوم من الطارق !
لماذا فتح الماضي والحاضر والمستقبل؟
• لأنها الحركة التي أطلقت ألشراره الأولى في
الثورة الفليسطنيه المعاصرة وقادت الحلم إلى
ضفاف الحرية والدولة المستقله
• لأنها الحركة التي حمت المشروع الوطني الفلسطيني ودافعت عنة وضحه بمعظم قادتها
وفي مقدمتهم الرئيس الخالد ياسر عرفات
وعشرات الآلاف من خيرة أبنائها في سبيله
• لأنها الحركة بلورت الهوية الفلسطينيه الوطنية
للشعب الفلسطيني وعززت روح الانتماء والترابط فيه
• لأنها الحركة التي تمسكت بمبادئها فما تنازلت عنها ولساومت عليها وباقي أمينة على ما أعلنته من أهداف في ما كانت مرنه في تكتيكا ته فتمكنت من اجتياز اخطر المنعطفات
• لأنها الحركة التي اجترأت على خوض ميدان السلام فاوضت وقاومت وعادت قيادتها إلى ارض المواطن مع 300 إلف من المواطنين لتشرع في عمليات البناء والتأسيس لقيام ألدوله
• لأنها الحركة التي لم تنسى الأسرى فرطت عمليات السلام بطلاق سراحهم من السجون والمعتقلات ونجحت في إطلاق الآلاف ولم تنس من تبقى منهم في السجون
• لأنها الحركة التي نبتت القيم السامية المرتبطة بالحريات والديمقراطي أطلقت الانتخابات وسيله وحيده لتداول السلطة على كل المستويات
• لأنها الحركة التي منحت الخدمات التعليمية والصحية الأولية في برامجها فضاعفت عدد المدارس والجامعات والمراكز الصحية
• لأنها الحركة التي تمكنت من استقــــطاب دعم دولي سياسي واقتصادي ضخم لفلسطين ما كان بالوسع تحقيقه لولا قدرتها على التوافق مع الحقيقة العالمية الجديدة
• لأنها الحركة التي تمثل الضمانة في تحرير القدس والضفة وبنا الدول الفلسطينيه المستقله.
قادت «فتح» النضال الوطني الفلسطيني طوال خمسة عقود، ونجحت في صبغ الخطاب السياسي الفلسطيني المتداول بنكهة خطابها، وحدّدت توجهاتها السياسية معالم العمل السياسي الفلسطيني، ساعدها في ذلك دورها الريادي في تفجير الثورة الفلسطينية المعاصرة وموقعها القيادي في مؤسسات منظمة التحرير الذي اكتسبته من شرعيتها الثورية والجماهيرية. إلا أن عاملاً ثالثاً ساهم في جعل الخطاب الفتحاوي خطاباً فلسطينياً، وجعل منه المادة الأساسية للخطاب الرسمي للدرجة التي بات يصعب فيها التمييز بين خطاب منظمة التحرير وخطاب «فتح». تمثل هذا العامل في مقدرة الحركة على التكيّف وتطويع خطابها السياسي وفق مقتضيات كل مرحلة، وتطويرها لمفرداتها السياسية وإجادتها التعامل مع السياقات الإقليمية والدولية، بحيث حافظت على الوجود السياسي الفلسطيني في أكثر اللحظات حلكة.
ساعدت طبيعة «فتح» غير الايديولوجية، خلافاً لمجمل التنظيمات الفلسطينية، في فهم الحركة السريع لواقع العالم السياسي المتغير، ما جعل قيادتها تدرك الحاجة للتكيف والاستفادة من أي متغير، إذ أن الجمود والتقوقع قد يخرج الفلسطينيين خارج دائرة الفعل السياسي، وبالتالي يضرّ بمصالحهم وسبل وفرص تحقيقها. كما أن «فتح» كانت تنجح في امتصاص أي مقترح وتطور في المواقف السياسية التي يمكن لبعض التنظيمات الفلسطينية تقديمها بحيث تتبناها وتصبح مشهورة أكثر على أنها جزء من برنامج «فتح» السياسي، والشواهد كثيرة على ذلك.
وصية الشهيدة دلال المغربى
فيلم.. فتح ثورة حتى النصر
أبرز عمليات حركة فتح منذ انطلاقتها
خرجنا من رحم الثكنات والخنادق
وكتبنا المجد بالرصاص والبنادق
حتى رفعنا للوطن كل البيارق
أو تسألون اليوم من الطارق !
نحن فتح الشراره
العاصفه الجباره
الفارس والمارد والمولوتوف والحجاره
نعم .. نحن الفتح
وهذه ثورتنا
مسيرة اجيال
ومانُكست رايتنا
وتسألون اليوم عن الطارق
والفتح على اكعاب البنادق
اسألوا كل الميادين والخنادق
اسألوا البيادق
اسألوا الكحلة والبارود
اسألوا
فالحق دوما ناطق
أو تسألونا اليوم من الطارق !
لماذا فتح الماضي والحاضر والمستقبل؟
• لأنها الحركة التي أطلقت ألشراره الأولى في
الثورة الفليسطنيه المعاصرة وقادت الحلم إلى
ضفاف الحرية والدولة المستقله
• لأنها الحركة التي حمت المشروع الوطني الفلسطيني ودافعت عنة وضحه بمعظم قادتها
وفي مقدمتهم الرئيس الخالد ياسر عرفات
وعشرات الآلاف من خيرة أبنائها في سبيله
• لأنها الحركة بلورت الهوية الفلسطينيه الوطنية
للشعب الفلسطيني وعززت روح الانتماء والترابط فيه
• لأنها الحركة التي تمسكت بمبادئها فما تنازلت عنها ولساومت عليها وباقي أمينة على ما أعلنته من أهداف في ما كانت مرنه في تكتيكا ته فتمكنت من اجتياز اخطر المنعطفات
• لأنها الحركة التي اجترأت على خوض ميدان السلام فاوضت وقاومت وعادت قيادتها إلى ارض المواطن مع 300 إلف من المواطنين لتشرع في عمليات البناء والتأسيس لقيام ألدوله
• لأنها الحركة التي لم تنسى الأسرى فرطت عمليات السلام بطلاق سراحهم من السجون والمعتقلات ونجحت في إطلاق الآلاف ولم تنس من تبقى منهم في السجون
• لأنها الحركة التي نبتت القيم السامية المرتبطة بالحريات والديمقراطي أطلقت الانتخابات وسيله وحيده لتداول السلطة على كل المستويات
• لأنها الحركة التي منحت الخدمات التعليمية والصحية الأولية في برامجها فضاعفت عدد المدارس والجامعات والمراكز الصحية
• لأنها الحركة التي تمكنت من استقــــطاب دعم دولي سياسي واقتصادي ضخم لفلسطين ما كان بالوسع تحقيقه لولا قدرتها على التوافق مع الحقيقة العالمية الجديدة
• لأنها الحركة التي تمثل الضمانة في تحرير القدس والضفة وبنا الدول الفلسطينيه المستقله.
قادت «فتح» النضال الوطني الفلسطيني طوال خمسة عقود، ونجحت في صبغ الخطاب السياسي الفلسطيني المتداول بنكهة خطابها، وحدّدت توجهاتها السياسية معالم العمل السياسي الفلسطيني، ساعدها في ذلك دورها الريادي في تفجير الثورة الفلسطينية المعاصرة وموقعها القيادي في مؤسسات منظمة التحرير الذي اكتسبته من شرعيتها الثورية والجماهيرية. إلا أن عاملاً ثالثاً ساهم في جعل الخطاب الفتحاوي خطاباً فلسطينياً، وجعل منه المادة الأساسية للخطاب الرسمي للدرجة التي بات يصعب فيها التمييز بين خطاب منظمة التحرير وخطاب «فتح». تمثل هذا العامل في مقدرة الحركة على التكيّف وتطويع خطابها السياسي وفق مقتضيات كل مرحلة، وتطويرها لمفرداتها السياسية وإجادتها التعامل مع السياقات الإقليمية والدولية، بحيث حافظت على الوجود السياسي الفلسطيني في أكثر اللحظات حلكة.
ساعدت طبيعة «فتح» غير الايديولوجية، خلافاً لمجمل التنظيمات الفلسطينية، في فهم الحركة السريع لواقع العالم السياسي المتغير، ما جعل قيادتها تدرك الحاجة للتكيف والاستفادة من أي متغير، إذ أن الجمود والتقوقع قد يخرج الفلسطينيين خارج دائرة الفعل السياسي، وبالتالي يضرّ بمصالحهم وسبل وفرص تحقيقها. كما أن «فتح» كانت تنجح في امتصاص أي مقترح وتطور في المواقف السياسية التي يمكن لبعض التنظيمات الفلسطينية تقديمها بحيث تتبناها وتصبح مشهورة أكثر على أنها جزء من برنامج «فتح» السياسي، والشواهد كثيرة على ذلك.
وصية الشهيدة دلال المغربى
0 التعليقات:
إرسال تعليق