صامد للأنباء/ أكد مؤيد شعبان امين سر اقليم فتح بطولكرم ان الكادر الفتحاوي الذي هب وقام بتشكيل فرق مهمتها مواجهة المنخفض الجوي وتلبية نداءات المواطنين للتغلب على المشاكل التي قد تواجههم
واملاكهم جراء الامطار الغزيرة والرياح العاتية التي شهدتها المحافظة في الايام القليلة الماضية , لهو امر يبعث فينا الاعتزاز والفخر جراء المسؤلية التي تحلى بها كادرنا الفتحاوي ليس في موقع تنظيمي واحد بل وفي كل المواقع التنظيمية وعلى امتداد المحافظة .واضاف شعبان ان فرق المتطوعين الفتحاويين والذي برز دورهم بشكل لافت في التخفيف من معاناة الكثيرين الذين تضرروا بفعل المنخفض الجوي الاخير وجنبا الى جنب مع فرق البلديات والدفاع المدني وقوات الامن الوطني وغيرهم , اعادوا الى الاذهان عظمة حركة فتح والاهداف العظيمة التي انطلقت من اجلها وقدرتها على تحسس هموم الجماهير .
وقال مؤيد شعبان ان القيادة التاريخية للحركة امنت ومنذ البداية ان المعركة مع الاحتلال هي حرب طويلة المدى ولا يمكن لهذه الحركة ان تنتصر وتحقق اهدافها بالبندقية وحسب , وانما بمدى قدرتها على التلاحم مع جماهير شعبها وقدرتها على تحسس امالهم والامهم , ومن هذه الرؤيا الحكيمة كان الاهتمام الكبير بالوضع الصحي والتعليمي والمعيشي للشعب الفلسطيني في كل اماكن تواجده داخل الوطن وفي مخيمات الشتات وفي المنافي القريبة والبعيدة وكانت ااتحادات الطلاب والاطباء والمهندسين والكتاب والفنانين والفلاحين.وقال شعبان ان حركة فتح بالتفاتها للجماهير وتحسس معانته مجنبا الى جنب مع نضالها المسلح والسياسي استطاعت ان تسطر تاريخها المشرق وان تكون ام الجماهير ورائدة مشروعهم الوطني .
وقال شعبان ايضا اننا ونحن نرى ونتابع مبادرات كادرنا التنظيمي في التطوع وتشكيل الفرق الخاصة للتعامل مع المصاعب التي قد تواجه ابناء شعبنا سواء كانت بفعل الطبيعة او غيرها , فاننا نزداد ثقة بانفسنا وثقتنا باننا امينون على حركة فتح وعلى مبادئها ولقادتها الاباء المؤسسين ولكل شهدائها واسراها وجرحاها .ونزداد ثقة باننا سائرون على الطريف الذي يقودنا الى تحقيق مشروعنا الوطني الذي نحلم به جميعا .
وختم امين سر اقليم فتح تصريحه بالقول موجها تحية وتقدير كل ابناء حركة فتح لفرق المتطوعين الفتحاويين مضيفا ان كل واحد من هؤلاء يستحق وسام تقدير لانتمائه الفتحاوي الاصيل.
واملاكهم جراء الامطار الغزيرة والرياح العاتية التي شهدتها المحافظة في الايام القليلة الماضية , لهو امر يبعث فينا الاعتزاز والفخر جراء المسؤلية التي تحلى بها كادرنا الفتحاوي ليس في موقع تنظيمي واحد بل وفي كل المواقع التنظيمية وعلى امتداد المحافظة .واضاف شعبان ان فرق المتطوعين الفتحاويين والذي برز دورهم بشكل لافت في التخفيف من معاناة الكثيرين الذين تضرروا بفعل المنخفض الجوي الاخير وجنبا الى جنب مع فرق البلديات والدفاع المدني وقوات الامن الوطني وغيرهم , اعادوا الى الاذهان عظمة حركة فتح والاهداف العظيمة التي انطلقت من اجلها وقدرتها على تحسس هموم الجماهير .
وقال مؤيد شعبان ان القيادة التاريخية للحركة امنت ومنذ البداية ان المعركة مع الاحتلال هي حرب طويلة المدى ولا يمكن لهذه الحركة ان تنتصر وتحقق اهدافها بالبندقية وحسب , وانما بمدى قدرتها على التلاحم مع جماهير شعبها وقدرتها على تحسس امالهم والامهم , ومن هذه الرؤيا الحكيمة كان الاهتمام الكبير بالوضع الصحي والتعليمي والمعيشي للشعب الفلسطيني في كل اماكن تواجده داخل الوطن وفي مخيمات الشتات وفي المنافي القريبة والبعيدة وكانت ااتحادات الطلاب والاطباء والمهندسين والكتاب والفنانين والفلاحين.وقال شعبان ان حركة فتح بالتفاتها للجماهير وتحسس معانته مجنبا الى جنب مع نضالها المسلح والسياسي استطاعت ان تسطر تاريخها المشرق وان تكون ام الجماهير ورائدة مشروعهم الوطني .
وقال شعبان ايضا اننا ونحن نرى ونتابع مبادرات كادرنا التنظيمي في التطوع وتشكيل الفرق الخاصة للتعامل مع المصاعب التي قد تواجه ابناء شعبنا سواء كانت بفعل الطبيعة او غيرها , فاننا نزداد ثقة بانفسنا وثقتنا باننا امينون على حركة فتح وعلى مبادئها ولقادتها الاباء المؤسسين ولكل شهدائها واسراها وجرحاها .ونزداد ثقة باننا سائرون على الطريف الذي يقودنا الى تحقيق مشروعنا الوطني الذي نحلم به جميعا .
وختم امين سر اقليم فتح تصريحه بالقول موجها تحية وتقدير كل ابناء حركة فتح لفرق المتطوعين الفتحاويين مضيفا ان كل واحد من هؤلاء يستحق وسام تقدير لانتمائه الفتحاوي الاصيل.



0 التعليقات:
إرسال تعليق