صامد للأنباء -
القاهرة- أكدت الرئاسة المصرية دعمها للمبادرات والجهود الدولية ومن بينها الجهود الفرنسية الرامية إلى تسوية القضية الفلسطينية وإيجاد حل عادل، وسلام دائم وشامل يؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بما يساهم في توفير واقع أفضل ومستقبل أكثر أمنا واستقرارا لكافة دول المنطقة وشعوبها.
وأكد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية السفير علاء يوسف في بيان له، أن القضية الفلسطينية ستظل تحتل الأولوية في أجندة السياسة الخارجية المصرية.
وقال إن الرئيس محمود عباس ثمن خلال اللقاء مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، على الجهود المصرية الصادقة والمساعي المُقدرة للتوصل إلى تسوية سلمية للقضية الفلسطينية، حقنا للدماء وصونا لحقوق الفلسطينيين، كما رحب الرئيس بمواقف القيادة السياسية المصرية، وما تبذله من جهود صادقة من أجل تحقيق السلام العادل وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية، معربا عن تقديره لدور مصر التاريخي في دعم القضية الفلسطينية وما يتميز به من ثبات واستمرارية عبر عقود طويلة، فضلا عن تضحيات مصر التاريخية للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني.
وأوضح يوسف أن الرئيسان تبادلا وجهات النظر إزاء الجهود الدولية المبذولة في الآونة الأخيرة والتي تهدف إلى تسوية القضية الفلسطينية، وفي مقدمتها الجهود الفرنسية، واِجتماع مجموعة الدعم الدولي الذي ستستضيفه باريس في 3 يونيو المقبل بمشاركة 26 دولة من بينها مصر، والسعودية، والأردن، والمغرب، حيث أكد الجانبان أن المؤتمر سيتيح الفرصة لتبادل وجهات النظر وتحديد الخطوات المستقبلية التي يُمكن اتخاذها.
وذكر السفير علاء يوسف، أن الرئيس محمود عباس، أكد خلال اللقاء أهمية دور مصر المحوري في تحقيق المصالحة الفلسطينية، من أجل حماية وحدة الأرض والشعب والقرار الفلسطيني.
وقال إن الرئيس السيسي، أكد أن مصر تولي اهتماماً بتحقيق المصالحة الفلسطيني وترتيب البيت الفلسطيني من الداخل، مشددا على أهمية تحقيق وحدة الصف الفلسطيني والتكاتف الوطني بما يساهم في تحقيق آمال الشعب الفلسطيني في بناء دولته المستقلة وضمان مستقبل أفضل لأجياله.
القاهرة- أكدت الرئاسة المصرية دعمها للمبادرات والجهود الدولية ومن بينها الجهود الفرنسية الرامية إلى تسوية القضية الفلسطينية وإيجاد حل عادل، وسلام دائم وشامل يؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بما يساهم في توفير واقع أفضل ومستقبل أكثر أمنا واستقرارا لكافة دول المنطقة وشعوبها.
وأكد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية السفير علاء يوسف في بيان له، أن القضية الفلسطينية ستظل تحتل الأولوية في أجندة السياسة الخارجية المصرية.
وقال إن الرئيس محمود عباس ثمن خلال اللقاء مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، على الجهود المصرية الصادقة والمساعي المُقدرة للتوصل إلى تسوية سلمية للقضية الفلسطينية، حقنا للدماء وصونا لحقوق الفلسطينيين، كما رحب الرئيس بمواقف القيادة السياسية المصرية، وما تبذله من جهود صادقة من أجل تحقيق السلام العادل وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية، معربا عن تقديره لدور مصر التاريخي في دعم القضية الفلسطينية وما يتميز به من ثبات واستمرارية عبر عقود طويلة، فضلا عن تضحيات مصر التاريخية للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني.
وأوضح يوسف أن الرئيسان تبادلا وجهات النظر إزاء الجهود الدولية المبذولة في الآونة الأخيرة والتي تهدف إلى تسوية القضية الفلسطينية، وفي مقدمتها الجهود الفرنسية، واِجتماع مجموعة الدعم الدولي الذي ستستضيفه باريس في 3 يونيو المقبل بمشاركة 26 دولة من بينها مصر، والسعودية، والأردن، والمغرب، حيث أكد الجانبان أن المؤتمر سيتيح الفرصة لتبادل وجهات النظر وتحديد الخطوات المستقبلية التي يُمكن اتخاذها.
وذكر السفير علاء يوسف، أن الرئيس محمود عباس، أكد خلال اللقاء أهمية دور مصر المحوري في تحقيق المصالحة الفلسطينية، من أجل حماية وحدة الأرض والشعب والقرار الفلسطيني.
وقال إن الرئيس السيسي، أكد أن مصر تولي اهتماماً بتحقيق المصالحة الفلسطيني وترتيب البيت الفلسطيني من الداخل، مشددا على أهمية تحقيق وحدة الصف الفلسطيني والتكاتف الوطني بما يساهم في تحقيق آمال الشعب الفلسطيني في بناء دولته المستقلة وضمان مستقبل أفضل لأجياله.
0 التعليقات:
إرسال تعليق