صامد للأنباء -
أكدت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام أن شعبنا سيقرع أجراس حريته ونيله حقوقه من قلب القدس عاصمة دولتنا المستقلة كاملة السيادة، ولن يصيبه اليأس طالما هناك دم فلسطيني يجري في عروقه، لإيماننا بحتمية نصرنا وعدالة قضيتنا.
جاء ذلك خلال تسلمها في ولاية بنسلفانيا بمدينة فيلادلفيا اليوم جرس الحرية من قبل ممثل البرلمان ماريا سانتشيز، حيث يرمز هذا الجرس إلى يوم استقلال فيلادلفيا ويعني الكثير للمواطنين هناك، كما وتسلمت أيضا وثيقة اعتزاز لأول مرة تسلم لقيادي أو مواطن عربي تقديرا لبصماتها وأعمالها المتميزة لصالح شعبها وقضيتها ولأثرها في مجتمعها والعالم.
واعتبرت غنام أن الدول الديمقراطية التي تعرف معنى الإستقلال وأهميته يجب أن تدعم حق تقرير مصير الدول التي تقع تحت الإحتلال، لافتة أن شعبنا يرزح تحت آخر وأطول احتلال عرفته البشرية وعلى العالم الحر الذي يروج لنفسه كنموذج لاحترام حقوق الإنسان والديمقراطية أن ينأى عن نفسه الإنحياز الأعمى لآلة الحرب الإحتلالية التي تبطش بأبناء شعبنا الأعزل إلا من الإرادة.
وبينت أن أرض فلسطين هي مهد المحبة والسلام، لافتة أن المسيح فلسطيني، وأن قيم التسامح هي من أبرز القيم التي تميز الفلسطينيين، مؤكدة أن كنيسة القيامة والمهد كما الجوامع سيرفع عليها أعلام فلسطين وهي محررة من دنس الإحتلال شاء من شاء وأبى من أبى.
وشرحت غنام لممثل البرلمان تفاصيل اعتداءات الإحتلال بحق شعبنا الأعزل، وتهويد القدس والهجمة على كل ما هو فلسطيني من خلال القتل والقمع والأسر، مشيرة أن أسرانا البواسل وأسيراتنا الماجدات وما يتعرضون له من تنكيل هو نتاج صمت العالم أمام عنجهية الإحتلال وبطشه.
ووضعت المحافظ ممثل البرلمان بتفاصيل معاناة شعبنا من جدار الفصل العنصري الذي يلتهم الأرض الفلسطينية، وقطعان المغتصبين ومغتصباتهم التي نهبت أرزاقنا وحقوقنا، مطالبة بتدخل فوري ينهي مآسي شعبنا الناجمه عن هذا الإحتلال.
وقدمت غنام لممثل البرلمان قطعة من التراث الفلسطيني، مشيرة أن هذا تراثنا وهويتنا وإرث أجدادنا، لافتة أن الإحتلال يحاول سرقته من خلال استخدامه بعروض للأزياء الإسرائيلية وارتداءه من قبل مضيفات شركة الطيران الإسرائيلية، موضحة أن نهج السرقة هو المتبع من قبلهم فقد سرقوا الأرض ويحاولون قرصنة كل ما هو فلسطيني دون رادع أو مانع يوقف همجيتهم وإجرامهم وإرهابهم اللامحدود.
أكدت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام أن شعبنا سيقرع أجراس حريته ونيله حقوقه من قلب القدس عاصمة دولتنا المستقلة كاملة السيادة، ولن يصيبه اليأس طالما هناك دم فلسطيني يجري في عروقه، لإيماننا بحتمية نصرنا وعدالة قضيتنا.
جاء ذلك خلال تسلمها في ولاية بنسلفانيا بمدينة فيلادلفيا اليوم جرس الحرية من قبل ممثل البرلمان ماريا سانتشيز، حيث يرمز هذا الجرس إلى يوم استقلال فيلادلفيا ويعني الكثير للمواطنين هناك، كما وتسلمت أيضا وثيقة اعتزاز لأول مرة تسلم لقيادي أو مواطن عربي تقديرا لبصماتها وأعمالها المتميزة لصالح شعبها وقضيتها ولأثرها في مجتمعها والعالم.
واعتبرت غنام أن الدول الديمقراطية التي تعرف معنى الإستقلال وأهميته يجب أن تدعم حق تقرير مصير الدول التي تقع تحت الإحتلال، لافتة أن شعبنا يرزح تحت آخر وأطول احتلال عرفته البشرية وعلى العالم الحر الذي يروج لنفسه كنموذج لاحترام حقوق الإنسان والديمقراطية أن ينأى عن نفسه الإنحياز الأعمى لآلة الحرب الإحتلالية التي تبطش بأبناء شعبنا الأعزل إلا من الإرادة.
وبينت أن أرض فلسطين هي مهد المحبة والسلام، لافتة أن المسيح فلسطيني، وأن قيم التسامح هي من أبرز القيم التي تميز الفلسطينيين، مؤكدة أن كنيسة القيامة والمهد كما الجوامع سيرفع عليها أعلام فلسطين وهي محررة من دنس الإحتلال شاء من شاء وأبى من أبى.
وشرحت غنام لممثل البرلمان تفاصيل اعتداءات الإحتلال بحق شعبنا الأعزل، وتهويد القدس والهجمة على كل ما هو فلسطيني من خلال القتل والقمع والأسر، مشيرة أن أسرانا البواسل وأسيراتنا الماجدات وما يتعرضون له من تنكيل هو نتاج صمت العالم أمام عنجهية الإحتلال وبطشه.
ووضعت المحافظ ممثل البرلمان بتفاصيل معاناة شعبنا من جدار الفصل العنصري الذي يلتهم الأرض الفلسطينية، وقطعان المغتصبين ومغتصباتهم التي نهبت أرزاقنا وحقوقنا، مطالبة بتدخل فوري ينهي مآسي شعبنا الناجمه عن هذا الإحتلال.
وقدمت غنام لممثل البرلمان قطعة من التراث الفلسطيني، مشيرة أن هذا تراثنا وهويتنا وإرث أجدادنا، لافتة أن الإحتلال يحاول سرقته من خلال استخدامه بعروض للأزياء الإسرائيلية وارتداءه من قبل مضيفات شركة الطيران الإسرائيلية، موضحة أن نهج السرقة هو المتبع من قبلهم فقد سرقوا الأرض ويحاولون قرصنة كل ما هو فلسطيني دون رادع أو مانع يوقف همجيتهم وإجرامهم وإرهابهم اللامحدود.
0 التعليقات:
إرسال تعليق