صامد للأنباء -
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (*)ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (*) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (*) وَادْخُلِي جَنَّتِي (*) "صدق الله العظيم"
ببالغ من الحزن والأسى وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره تنعى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم الولايات المتّحدة الأمريكيّة المغفور له بإذن الله تعالى الاخ المناضل أنيس البرغوثي الذي وافته المنية بمدينة رام الله عن عمر يناهز الثمانين (٨٠) عاماً قضاها في طاعة الله وخدمه الوطن والجالية الفلسطينيّة ومؤسساتها في أمريكا حيث كان أحد أبرز وأهم قيادات العمل الوطني الفلسطيني والعربي في الولايات المتّحدة الأمريكية في ثمانينيات ومطلع تسعينيات القرن الماضي وبقي على تواصل مع الجالية الفلسطينية في أمريكا بعد عودته للوطن عام ١٩٩٤ حيث شغل منصب وكيل وزارة الخارجيّة و أسس دائرة شؤون المغتربين حيث عمل بنزاهة وحرص وتفاني الى أن تقاعد عام ٢٠٠٧ ولم ينقطع عطائه لفلسطين وتواصله مع الجالية الفلسطينية في الولايات المتّحدة إلى أن أدخل المستشفى قبل وفاته بأُسبوعين . نسأل الله العلي القدير أن يتغمّده بواسع رحمته وأن يُدخله فسيح جنّاته مع الصدّيقين والشهداء والصالحين . وتكريماً للفقيد وتقديراً لجهوده في الساحة الأمريكيّة ندعوكم للمشاركة في بيت الأجر و التأبين الذي سيقام للفقيد مساء يوم الثلاثاء الموافق ٢٠١٦/٢/٩ الساعة السابعة والنصف (7:30pm) في مركز بيت المقدس بمدينة نيويورك
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (*)ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (*) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (*) وَادْخُلِي جَنَّتِي (*) "صدق الله العظيم"
ببالغ من الحزن والأسى وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره تنعى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم الولايات المتّحدة الأمريكيّة المغفور له بإذن الله تعالى الاخ المناضل أنيس البرغوثي الذي وافته المنية بمدينة رام الله عن عمر يناهز الثمانين (٨٠) عاماً قضاها في طاعة الله وخدمه الوطن والجالية الفلسطينيّة ومؤسساتها في أمريكا حيث كان أحد أبرز وأهم قيادات العمل الوطني الفلسطيني والعربي في الولايات المتّحدة الأمريكية في ثمانينيات ومطلع تسعينيات القرن الماضي وبقي على تواصل مع الجالية الفلسطينية في أمريكا بعد عودته للوطن عام ١٩٩٤ حيث شغل منصب وكيل وزارة الخارجيّة و أسس دائرة شؤون المغتربين حيث عمل بنزاهة وحرص وتفاني الى أن تقاعد عام ٢٠٠٧ ولم ينقطع عطائه لفلسطين وتواصله مع الجالية الفلسطينية في الولايات المتّحدة إلى أن أدخل المستشفى قبل وفاته بأُسبوعين . نسأل الله العلي القدير أن يتغمّده بواسع رحمته وأن يُدخله فسيح جنّاته مع الصدّيقين والشهداء والصالحين . وتكريماً للفقيد وتقديراً لجهوده في الساحة الأمريكيّة ندعوكم للمشاركة في بيت الأجر و التأبين الذي سيقام للفقيد مساء يوم الثلاثاء الموافق ٢٠١٦/٢/٩ الساعة السابعة والنصف (7:30pm) في مركز بيت المقدس بمدينة نيويورك



0 التعليقات:
إرسال تعليق