صامد للأنباء -
قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح د. جمال محيسن، إن اللجنة السياسية المشكلة من القيادة ستجتمع اليوم، لوضع آليات تترجم خطاب الرئيس محمود عباس أمام الأمم المتحدة، وقرارات المجلس المركزي، ولرفع توصياتها للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
وأضاف محيسن في حديث لإذاعة موطني اليوم الخميس:"لقد ركز إجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح بالأمس على التصعيد الإسرائيلي وجرائم الاحتلال والمستوطنين ، وفشل العملية السياسية هجوم نتنياهو على القيادة الفلسطينية.
وقال محيسن:" إن مركزية فتح ناقشت الخطوات التي ستتخذها القيادة الفلسطينية في المرحلة القادمة، وأكدت على أهمية إنعقاد المؤتمر العام لحركة فتح في موعده التاسع والعشرين من شهر نوفمبر، لترتيب البيت الفتحاوي، ترتيب البيت الفلسطيني تباعا بإنعقاد المجلس الوطني قبل نهاية هذا العام.
وحيا محيسن الشعب الفلسطيني على صموده أمام جرائم الإحتلال، ما أعاد الإهتمام العالمي للقضية الفلسطينية مثمناً وعي الشعب الفلسطيني ويقظته بعدم الإنجرار إلى المربع الذي تريده دولة الإحتلال،
مجددا تأكيد القيادة على ديمومة طلب توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ، محملاً دولة الإحتلال مسؤولية التصعيد وجرائم جيشها ومستوطنيها .
قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح د. جمال محيسن، إن اللجنة السياسية المشكلة من القيادة ستجتمع اليوم، لوضع آليات تترجم خطاب الرئيس محمود عباس أمام الأمم المتحدة، وقرارات المجلس المركزي، ولرفع توصياتها للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
وأضاف محيسن في حديث لإذاعة موطني اليوم الخميس:"لقد ركز إجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح بالأمس على التصعيد الإسرائيلي وجرائم الاحتلال والمستوطنين ، وفشل العملية السياسية هجوم نتنياهو على القيادة الفلسطينية.
وقال محيسن:" إن مركزية فتح ناقشت الخطوات التي ستتخذها القيادة الفلسطينية في المرحلة القادمة، وأكدت على أهمية إنعقاد المؤتمر العام لحركة فتح في موعده التاسع والعشرين من شهر نوفمبر، لترتيب البيت الفتحاوي، ترتيب البيت الفلسطيني تباعا بإنعقاد المجلس الوطني قبل نهاية هذا العام.
وحيا محيسن الشعب الفلسطيني على صموده أمام جرائم الإحتلال، ما أعاد الإهتمام العالمي للقضية الفلسطينية مثمناً وعي الشعب الفلسطيني ويقظته بعدم الإنجرار إلى المربع الذي تريده دولة الإحتلال،
مجددا تأكيد القيادة على ديمومة طلب توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ، محملاً دولة الإحتلال مسؤولية التصعيد وجرائم جيشها ومستوطنيها .
0 التعليقات:
إرسال تعليق