صامد للأنباء - استهجنت حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح في القدس اليوم حملة الاعتقال الهمجية باستهداف ابناء الحركة في القدس.
جاء ذلك على لسان المتحدث باسم حركة فتح في القدس رأفت عليان، حيث أكد على ان قوات الاحتلال اعتقلت ما يقارب عشرة شبان من ابناء الحركة في انحاء مختلفة من القدس والتي كان آخرها اعتقال الشاب معروف مطور بعد الاعتداءا عليه بالضرب أمام باب الأسباط وهو شقيق القيادي في حركة فتح – عضو اقليم القدس شادي مطور، اضافة الى اعتقال الشقيقين مصعب ومنصور شيوخي ووالدتهما اسماء شيوخي وهي والدة الاسيرين منتصر وكريم شيوخي من ابناء حركة فتح في بلدة سلوان جنوبي المسجد الاقصى، وجميعهم كانت تهمتهم حب القدس والدفاع عن الأقصى.
واضاف عليان : " ان حملة الاعتقالات الواسعة التي تستهدف ابنائها في القدس ما هي الا دلالة على حالة القلق التي يعيشها كيان المحتل وخشيته الدائمة من تنامي قوة الحركة داخل المدينة وما تشكله من درع واقي امام الاحتلال ومستوطنية".
وطالب عليان كافة المؤسسات القانونية والانسانية والدولية الى ضرورة تفعيل مكاتبها وموظفيها في مدينة القدس اتجاه ما يجري من انتهاكات يومية ضد حقوق الانسان مؤكادا ان كل هذه الانتهاكات لن تثني شعبنا الفلسطيني عن المضي قدما في مقاومته ورفضه للاحتلال
جاء ذلك على لسان المتحدث باسم حركة فتح في القدس رأفت عليان، حيث أكد على ان قوات الاحتلال اعتقلت ما يقارب عشرة شبان من ابناء الحركة في انحاء مختلفة من القدس والتي كان آخرها اعتقال الشاب معروف مطور بعد الاعتداءا عليه بالضرب أمام باب الأسباط وهو شقيق القيادي في حركة فتح – عضو اقليم القدس شادي مطور، اضافة الى اعتقال الشقيقين مصعب ومنصور شيوخي ووالدتهما اسماء شيوخي وهي والدة الاسيرين منتصر وكريم شيوخي من ابناء حركة فتح في بلدة سلوان جنوبي المسجد الاقصى، وجميعهم كانت تهمتهم حب القدس والدفاع عن الأقصى.
واضاف عليان : " ان حملة الاعتقالات الواسعة التي تستهدف ابنائها في القدس ما هي الا دلالة على حالة القلق التي يعيشها كيان المحتل وخشيته الدائمة من تنامي قوة الحركة داخل المدينة وما تشكله من درع واقي امام الاحتلال ومستوطنية".
وطالب عليان كافة المؤسسات القانونية والانسانية والدولية الى ضرورة تفعيل مكاتبها وموظفيها في مدينة القدس اتجاه ما يجري من انتهاكات يومية ضد حقوق الانسان مؤكادا ان كل هذه الانتهاكات لن تثني شعبنا الفلسطيني عن المضي قدما في مقاومته ورفضه للاحتلال
0 التعليقات:
إرسال تعليق