صامد للأنباء -
عبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني" فتح " على لسان المتحدث باسمها اسامه القواسمي عن فخرها واعتزازها بمواقف السيد الرئيس محمود عباس والقائد العام لحركة فتح المشرفه والحكيمة والتي هي محل تقدير عند الاغلبية العظمى من شعبنا الفلسطيني ، ومحل احترام وتقدير في المجتمع الدولي بأغلبية ساحقة .
وأوضح القواسمي في تصريحات صحفية، ان ما جرى بالامس في ساحة الفاتيكان من تقديس لراهبتين فلسطينيتين، وما سبقه من اعتراف الفاتيكان بدولة فلسطين الا مظاهرة في غاية الاهمية لدعم حقوق شعبنا الفلسطيني، ورسالة قوية للعالم مفادها أنه ان الاوان ان ينال الشعب الفلسطيني حريته وأن يقيم دولته المستقله، وأن يرفع الظلم الاسرائيلي غير المسبوق عن الشعب الفلسطيني
وأكد القواسمي ان اطلاق بابا الفاتيكان فرنسيس لقب "ملاك السلام "على الرئيس محمود عباس ، ما هي الا أحد الرسائل الهامة للمجتمع الدولي ولمن يعنيه الامر ، بأن الشعب الفلسطيني شعب محب للسلام العادل والحقيقي، وأن محاولات لصق تهمة الارهاب به قد باءت بالفشل ، وهو شعب اسهم في بناء الحضارات والثقافات والتعايش المشترك على اساس الانسانية والتسامح والمواطنه عبر قرون من الزمن، وأن حالة التعايش بين الاسلام والمسيحية في الارض المقدسة هي النموذج الاروع في العالم الذي استطاع الشعب الفلسطيني بكل مكوناته ان يضرب بذلك مثلا يحتذى به في العالم
وقال القواسمي أن الرئيس محمود عباس وبحكمته وبصدق توجهاته ووفقا لاستراتيجية فلسطينية واضحة المعالم ثابته لم تتغير، استطاع اسقاط احد أهم الاهداف والمخططات الاسرائيلية التي سعت من خلالها الى تشويه صورة الشعب الفلسطيني في العالم ، والذي استطاع أيضا ايصال صوت الشعب الفلسطيني الحقيقي بأنه شعب يعشق الحرية والاستقلال ، وشعب متمسك بأرضه وأرض اجداده وتراثه وحضارته ويرفض الظلم والاستعباد والاحتلال الذي تمارسة اسرائيل بحقنا.
عبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني" فتح " على لسان المتحدث باسمها اسامه القواسمي عن فخرها واعتزازها بمواقف السيد الرئيس محمود عباس والقائد العام لحركة فتح المشرفه والحكيمة والتي هي محل تقدير عند الاغلبية العظمى من شعبنا الفلسطيني ، ومحل احترام وتقدير في المجتمع الدولي بأغلبية ساحقة .
وأوضح القواسمي في تصريحات صحفية، ان ما جرى بالامس في ساحة الفاتيكان من تقديس لراهبتين فلسطينيتين، وما سبقه من اعتراف الفاتيكان بدولة فلسطين الا مظاهرة في غاية الاهمية لدعم حقوق شعبنا الفلسطيني، ورسالة قوية للعالم مفادها أنه ان الاوان ان ينال الشعب الفلسطيني حريته وأن يقيم دولته المستقله، وأن يرفع الظلم الاسرائيلي غير المسبوق عن الشعب الفلسطيني
وأكد القواسمي ان اطلاق بابا الفاتيكان فرنسيس لقب "ملاك السلام "على الرئيس محمود عباس ، ما هي الا أحد الرسائل الهامة للمجتمع الدولي ولمن يعنيه الامر ، بأن الشعب الفلسطيني شعب محب للسلام العادل والحقيقي، وأن محاولات لصق تهمة الارهاب به قد باءت بالفشل ، وهو شعب اسهم في بناء الحضارات والثقافات والتعايش المشترك على اساس الانسانية والتسامح والمواطنه عبر قرون من الزمن، وأن حالة التعايش بين الاسلام والمسيحية في الارض المقدسة هي النموذج الاروع في العالم الذي استطاع الشعب الفلسطيني بكل مكوناته ان يضرب بذلك مثلا يحتذى به في العالم
وقال القواسمي أن الرئيس محمود عباس وبحكمته وبصدق توجهاته ووفقا لاستراتيجية فلسطينية واضحة المعالم ثابته لم تتغير، استطاع اسقاط احد أهم الاهداف والمخططات الاسرائيلية التي سعت من خلالها الى تشويه صورة الشعب الفلسطيني في العالم ، والذي استطاع أيضا ايصال صوت الشعب الفلسطيني الحقيقي بأنه شعب يعشق الحرية والاستقلال ، وشعب متمسك بأرضه وأرض اجداده وتراثه وحضارته ويرفض الظلم والاستعباد والاحتلال الذي تمارسة اسرائيل بحقنا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق