صامد للأنباء -
وصل إلى مطار أرلندا شخصين سويديين كانا محتجزين في سوريا، من قبل جبهة النصرة، بعد أن تم الافراج عنهما بوساطة فلسطينية، الشخصان وهما توماس اولسون 51 عاما ومارتين ريين 34 عاما يعتقد أنهما كانا في مهمة تبشيرية
وذكرت مصادر فلسطينية موثوقة أن السلطات السويدية استلمت الرهينتين أمس، بعد أن اشترك ضباط فلسطينيين باستلامهم عبر الحدود السورية الأردنية، وتم اجراء فحوصات طبية لهما
وأضاف المصدر أن الحكومة السويدية طلبت من الرئيس الفلسطيني محمود عباس التدخل، لتحرير الرهينتين، وقد استجاب الرئيس للطلب السويدي، حيث بدا الجانب الفلسطيني البحث عن وسطاء يحتفظون بعلاقات جيدة مع الجهة الخاطفة، كطرف ثالث. وعلى مدار شهرين من الاتصالات تكللت المهمة بالنجاح
وأكد المصدر الفلسطيني أن السويد لم تدفع أي فدية للخاطفين، لكن الجانب الفلسطيني قام بتوضيح أهمية الوساطة الفلسطينية وأهمية الدور السويدي الداعم للقضية الفلسطينية، وأن الاستمرار بخطف الرهينتين او تعرضهما للأذى لا يخدم هذه القضية.
ويامل الجانب الفلسطيني باستثمار نجاح الوساطة باطلاق سراح الرهينتين في زيادة الدعم المقدم للاجئين الفلسطينيين في سوريا وخاصة في مخيم اليرموك، من قبل المجتمع الدولي
وصل إلى مطار أرلندا شخصين سويديين كانا محتجزين في سوريا، من قبل جبهة النصرة، بعد أن تم الافراج عنهما بوساطة فلسطينية، الشخصان وهما توماس اولسون 51 عاما ومارتين ريين 34 عاما يعتقد أنهما كانا في مهمة تبشيرية
وذكرت مصادر فلسطينية موثوقة أن السلطات السويدية استلمت الرهينتين أمس، بعد أن اشترك ضباط فلسطينيين باستلامهم عبر الحدود السورية الأردنية، وتم اجراء فحوصات طبية لهما
وأضاف المصدر أن الحكومة السويدية طلبت من الرئيس الفلسطيني محمود عباس التدخل، لتحرير الرهينتين، وقد استجاب الرئيس للطلب السويدي، حيث بدا الجانب الفلسطيني البحث عن وسطاء يحتفظون بعلاقات جيدة مع الجهة الخاطفة، كطرف ثالث. وعلى مدار شهرين من الاتصالات تكللت المهمة بالنجاح
وأكد المصدر الفلسطيني أن السويد لم تدفع أي فدية للخاطفين، لكن الجانب الفلسطيني قام بتوضيح أهمية الوساطة الفلسطينية وأهمية الدور السويدي الداعم للقضية الفلسطينية، وأن الاستمرار بخطف الرهينتين او تعرضهما للأذى لا يخدم هذه القضية.
ويامل الجانب الفلسطيني باستثمار نجاح الوساطة باطلاق سراح الرهينتين في زيادة الدعم المقدم للاجئين الفلسطينيين في سوريا وخاصة في مخيم اليرموك، من قبل المجتمع الدولي
0 التعليقات:
إرسال تعليق