صامد للأنباء -
ا كدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" أنها لم تشارك في اجتماع الفصائل الوطنية والإسلامية الذي عقد أمس بمدينة غزة لمناقشة آخر التطورات بشأن الخروقات الإسرائيلية للتهدئة وبحث آليات الرد عليها.
وقال الدكتور فايز أبو عيطة الناطق باسم حركة فتح ان غياب مشاركة حركته يأتي ضمن سياق انتظار نتائج لجنة متابعة التحقيق بشأن التفجيرات التي استهدفت منازل قيادات حركة فتح قبيل إحياء ذكرى استشهاد الشهيد ياسر عرفات إضافة إلى ترقب نتائج مبادرة الفصائل الفلسطينية بشأن استئناف المصالحة والتي في مقدمة بنودها الكشف عن منفذي تلك التفجيرات.
وشدد أبو عيطة أن الأمر يتطلب جدية أكثر من الفصائل ومن طرف حركة حماس لتهيئة الأجواء واعادة المصالحة لمسارها الصحيح مؤكدا أن حركة فتح لم تبلغ حتى الآن بأي جديد بخصوص التحقيقات بشأن التفجيرات الأخيرة.
وأوضح أبو عيطة أن الفيصل في رأب الصدع واعادة الأوضاع كما كانت عليه هو الكشف عن منفذي التفجيرات مضيفا :" هذا ما نأمله لنتمكن من استئناف جهود المصالحة وإنهاء أي معيقات في طريقها ولتعزيز عمل حكومة الوفاق الوطني للقيام بمهامها في اعادة الاعمار".
وفي سياق آخر أكد أبو عيطة أن الرئيس عباس يمثل رمز الشرعية ويخوض معركة جدية في الأمم المتحدة مع إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية مؤكدا أن شعبنا على ثقة بأن الرئيس سيواصل تلك المعركة حتى النهاية متمسكا بالثوابت بغض النظر عن التهديدات والضغوطات وهي جمة".
وأضاف أبو عيطة أن فتح تلتف حول الرئيس في هذه المعركة وجاهزة على كل الأصعدة للإصطفاف خلفه لتحقيق ما يصبو اليه شعبنا بإصدار قرار من مجلس الأمن يحدد سقف زمني لإنهاء الاحتلال.
ا كدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" أنها لم تشارك في اجتماع الفصائل الوطنية والإسلامية الذي عقد أمس بمدينة غزة لمناقشة آخر التطورات بشأن الخروقات الإسرائيلية للتهدئة وبحث آليات الرد عليها.
وقال الدكتور فايز أبو عيطة الناطق باسم حركة فتح ان غياب مشاركة حركته يأتي ضمن سياق انتظار نتائج لجنة متابعة التحقيق بشأن التفجيرات التي استهدفت منازل قيادات حركة فتح قبيل إحياء ذكرى استشهاد الشهيد ياسر عرفات إضافة إلى ترقب نتائج مبادرة الفصائل الفلسطينية بشأن استئناف المصالحة والتي في مقدمة بنودها الكشف عن منفذي تلك التفجيرات.
وشدد أبو عيطة أن الأمر يتطلب جدية أكثر من الفصائل ومن طرف حركة حماس لتهيئة الأجواء واعادة المصالحة لمسارها الصحيح مؤكدا أن حركة فتح لم تبلغ حتى الآن بأي جديد بخصوص التحقيقات بشأن التفجيرات الأخيرة.
وأوضح أبو عيطة أن الفيصل في رأب الصدع واعادة الأوضاع كما كانت عليه هو الكشف عن منفذي التفجيرات مضيفا :" هذا ما نأمله لنتمكن من استئناف جهود المصالحة وإنهاء أي معيقات في طريقها ولتعزيز عمل حكومة الوفاق الوطني للقيام بمهامها في اعادة الاعمار".
وفي سياق آخر أكد أبو عيطة أن الرئيس عباس يمثل رمز الشرعية ويخوض معركة جدية في الأمم المتحدة مع إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية مؤكدا أن شعبنا على ثقة بأن الرئيس سيواصل تلك المعركة حتى النهاية متمسكا بالثوابت بغض النظر عن التهديدات والضغوطات وهي جمة".
وأضاف أبو عيطة أن فتح تلتف حول الرئيس في هذه المعركة وجاهزة على كل الأصعدة للإصطفاف خلفه لتحقيق ما يصبو اليه شعبنا بإصدار قرار من مجلس الأمن يحدد سقف زمني لإنهاء الاحتلال.



0 التعليقات:
إرسال تعليق