صامد للأنباء -
الخليل – إكرام التميمي
عقدت حركة التحرير الوطني " فتح " إقليم وسط الخليل جلسة حوار ونقاش مساء الأربعاء (3-9-2014 ) ، ناقشت خلالها العديد من المستجدات على الساحة الفلسطينية الداخلية والتنظيمية ،وذلك بحضور محافظ محافظة طولكرم اللواء د. عبد الله كميل ، وأعضاء لجنة إقليم وسط الخليل ، وعضو مجلس بلدية الخليل أ.محمد عمران القواسمة ،وأعضاء حملة تطوع في المحافظات ، وقيس دعنا من محافظة الخليل ، وعزمي الشيوخي من اتحاد جمعيات حماية المستهلك ، وممثلين من الجمعيات الأهلية ، والهيئات الرسمية والأمنية ، ووسائل الإعلام ،وأمين سر قلعة شهداء الحرم أ.عايش ابومياله ،وعدد من كوادر الحركة في المناطق التنظيمية .
استهل اللقاء عضو الإقليم عيسى أبو ميالة مرحباً بالحضور باسم أمين السر عماد خرواط وأعضاء لجنة الإقليم ، ومثمناً لهم حضورهم وتأكيداً على التواصل ما بين الإقليم وكافة المحافظات من أجل النهوض في العمل التنظيمي وأهمية العمل التطوعي ، ومشيداً بحملة تطوع وما تحمله من أهداف وطنية واجتماعية مساندة لتحقيق المساهمة في تحقيق الاستقلال والحرية .
من جانبه أكد اللواء د. كميل على أن هذا اللقاء يأتي في إطار حملة تطوع والتي انطلقت مثل أي حملة وطنية ، وقد تأسست قبل عام ، كي تساهم في إضافة الصورة المشرقة ولتعطي بريقاً إضافياً للحركة ، وهي ليست بديل ولا يوجد لها أي أجندات أخرى ، وهي من أجل خدمة الحركة ،وهي مجندة بكل مكوناتها بكافة أعضاء اللجنة المركزية وعلى رأسهم سيادة الرئيس محمود عباس ، ومن أعضاء المجلس الثوري ،ومروراً بالأقاليم والمناطق والشعب ، وهم جزء أصيل من هذه الحملة ، ومضيفاً أن الدافع للحملة أتت بعد مشاهدتهم بتراجع العمل التطوعي ؛والذي يحمل جانب تطوعي واجتماعي ، والذي كان في الثمانيات من خلال تنظيم حملات تطوعية لقطف الزيتون أو من خلال القيام بحملات للنظافة في الشوارع، أو تنظيف المقابر ،وكما تأتي الحملة في سياق تحفيز المشاعر للنهوض بالعمل بلا غاية أو هدف شخصي ،وقد كان هناك حالة من الاستشعار الجماعي والذي لمسه الجميع ، ولا سيما في الآونة الأخيرة وهذا ما لمسه أعضاء الأقاليم والمناطق التنظيمية بالحركة .
ومضيفاً :بأننا نحن تواقون لإعطاء الصورة الحقيقة لحركة فتح ،الذين قدموا أغلى ما يملكون لصالح تحرير الوطن وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف،وخاصة عدد الشهداء والجرحى الكبير ،في العدوان الأخير على قطاع غزة ، والذين هم أكثرهم من المحسوبين على حركة فتح ، وبأن الحملة عنوانها وشعارها وحدة الحركة وضمن الالتزام والانضباط ، ولا يوجد لأي متجنح مكان داخل هذه الحملة ،ولن يكون أي اجندات أخرى تهدد وحدة الحركة ، ونحن جميعاً نعمل تحت شعار الحملة وهو ما يأتي بهذا الإطار الوحدوي والتطوعي ، وعلينا الالتفاف جميعاً حول قيادتنا حفاظاً على الحركة .
وشدد كميل على الدور الذي تقوم به حملة تطوع ،وعلى مستوى الوطن ،ومن خلال توافق مع مفوض التعبئة والتنظيم عضو اللجنة المركزية محمود العالول ، بأهمية النهوض بالعمل التطوعي بالحركة ،ومن خلال تنظيم حملات تطوعية عديدة منها مساعدة المزارعين في قطف الزيتون وخاصة في مناطق التماس والمحاذية للمستوطنات ، وحملات التضامن في المسيرات الشعبية ، وبأننا بحاجة إلى تحرك جماعي وجدي لاستقطاب الجماهير لحركتنا العملاقة ، والتي تعتمد بالأساس على قربها من المواطن وتحافظ على خدمتها لأبناء شعبنا في كل مكان.
من جانبه الإعلامي زاهر أبو حسين المدير الإعلامي في مفوضية العلاقات الوطنية لحركة فتح تحدث بكلمته عن أهمية وسائل التواصل الاجتماعي ، والذي تقوم أحياناً على تزييف بعض الوقائع والحقائق ،وهذا يقتضي منا جميعاً الاهتمام أكثر بنقل الحقيقة و بضرورة التحدث عن الإرث الثقافي لحركة فتح، وبحيث يكون مواكبا لحاجات العصر وبما يشكل من تغيرات التقنيات الالكترونية وتنوع وسائل الإعلام، وعليه يجب أن يترافق هذا مع التطبيق الفعلي لهذه المواد الإعلامية والتثقيفية ، ومن خلال عقد الدورات والتدريبات الإعلامية لكوادر حركة فتح بدء من الأشبال والزهرات ، ومروراً بالكوادر التنظيمية ، والشبيبة بحيث تراعي كافة الجوانب ،وهذا ما يجب أن يلتزم به كل عضو في حركة فتح وكما ينص عليه النظام الأساسي للحركة .
من جانبه أضاف عضو الإقليم عيسى ابو مياله بأن لجنة الاقليم ومنذ انتخابها نظمت العديد من الفعاليات الوطنية ، والأنشطة اللافتة على مستوى المحافظة ، ولقد عقدت العديد من المؤتمرات الإعلامية وآخرها ضمن حملة لمقاطعة البضائع الإسرائيلية ، ومشيراً عن تنظيم دورة مكثفة في الإعلام الإلكتروني والمكتوب والتي تهدف إلى المساهمة في تنمية المجتمع المحلي، وتلبية حاجاته وسيما ونحن نتطلع لمد جسور التعاون وتعزيز العمل التطوعي ولتحقيق العدالة الاجتماعية ،وعلى أسس التحرر الوطني ،وبحيث تقوم مبادرتنا على دعم طلبة الجامعات والإعلاميين الجدد بالحد الكافي لتمكينهم من ممارسة الصحافة .
أ. محمد عمران القواسمة : أشار لكي تحقق الحملة أهدافها يجب عليها وضع خطط لدعم وتمكين القاعدة الجماهيرية ، وبأن حملة تطوع إذا ما واصلت عملها ونشاطها في كل مكان من أجل خدمة المواطن وتقديم يد العون له ،و خاصة في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها شعبنا الفلسطيني، وموضحاً أهمية جذب الأعضاء للتطوع ولو من خلال تلبية بعض احتياجاتهم ، ومشيراً بذات السياق أن أصحاب المثل العليا هم الذين لا يطلبون شيئا لذواتهم ، وهذا ما كان يقوم عليه العمل التطوعي منذ عام 1948 .
من جانبه عضو الإقليم يونس جنيد أشار نحن مع هذه الفكرة جسداً واحداً ، ومضيفاً عن الحملة التطوعية والتي أتت من مبادرة قام بها أمين سر وأعضاء منطقة شهداء الحرم الاستاذ المحامي عايش أبومياله والتي تقوم على توفير 40 الف عبوة مياه تعدها حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ، اقليم وسط الخليل ، لتقدمها لأهلنا في قطاع غزة . ،ومنوهاً بأن الفكرة الأولى للاحتلال الإسرائيلي قبل عدوانه على غزة ؛ كانت هي استهداف لحركة فتح وقيادتنا في الضفة ، ولكن باءت مختطاته بالفشل لحنكة قيادتنا الفلسطينية .
وكما أشار عضو الإقليم أ. أمجد أبو عصب على ضرورة وأهمية المتابعة ما بين قيادتنا في حركة فتح وأعضاء اللجنة المركزية والثوري والأقاليم ، وبان حركة فتح كانت وما زالت الطليعة في مرحلة النضال والبناء لمؤسسات الدولة ، وهذا ما نشدد عليه بأن تبقى قريبة من كوادر الحركة وفي كل وقت، حتى تحقيق كامل أهدافنا ومشروعنا الوطني والقائم على الشرعية والثوابت التي انطلقنا من أجلها .
وكما أشارت عضو الإقليم ولجنة المرأة أ. سحر الجعبري عن أهمية التركيز في المراحل القادمة على الإعلام لنستطيع سد الثغرات ، وللنهوض بالمرآة وتمكينها في كافة السبل وتعزيز مشاركتها باتخاذ القرار السياسي والاجتماعي كما هو في النضال والعمل التطوعي .
من جانبه أجاب عطوفة اللواء د.عبد الله كميل على مداخلات الحضور ، وشاكراً لأعضاء الإقليم حسن استقبالهم ،ومتمنياً لحركة فتح المزيد من نجاح هذا العمل التنظيمي الرائد وعلى مستويات أقاليم الوطن ، وفي ذات السياق اصطحب كل من أعضاء الإقليم عيسى أبو مياله ، وأنور أبو حسين ، وعبد الحكيم أبو اسنينة ، الوفد في جولة تفقدية إلى المصنع القائم في المنطقة الصناعية والذي يعد تعبئة المياه لقطاع غزة ،وكان في استقبالهم امين سر المنطقه وعدد من كادر المنطقة ، وقد تم مشاهدة الاجراءات الاخيرة لتحميل الشحنه بمرافقة مندوب عن الغرفه التجاريه ،والمحافظة ،وأعضاء الاقليم
الخليل – إكرام التميمي
عقدت حركة التحرير الوطني " فتح " إقليم وسط الخليل جلسة حوار ونقاش مساء الأربعاء (3-9-2014 ) ، ناقشت خلالها العديد من المستجدات على الساحة الفلسطينية الداخلية والتنظيمية ،وذلك بحضور محافظ محافظة طولكرم اللواء د. عبد الله كميل ، وأعضاء لجنة إقليم وسط الخليل ، وعضو مجلس بلدية الخليل أ.محمد عمران القواسمة ،وأعضاء حملة تطوع في المحافظات ، وقيس دعنا من محافظة الخليل ، وعزمي الشيوخي من اتحاد جمعيات حماية المستهلك ، وممثلين من الجمعيات الأهلية ، والهيئات الرسمية والأمنية ، ووسائل الإعلام ،وأمين سر قلعة شهداء الحرم أ.عايش ابومياله ،وعدد من كوادر الحركة في المناطق التنظيمية .
استهل اللقاء عضو الإقليم عيسى أبو ميالة مرحباً بالحضور باسم أمين السر عماد خرواط وأعضاء لجنة الإقليم ، ومثمناً لهم حضورهم وتأكيداً على التواصل ما بين الإقليم وكافة المحافظات من أجل النهوض في العمل التنظيمي وأهمية العمل التطوعي ، ومشيداً بحملة تطوع وما تحمله من أهداف وطنية واجتماعية مساندة لتحقيق المساهمة في تحقيق الاستقلال والحرية .
من جانبه أكد اللواء د. كميل على أن هذا اللقاء يأتي في إطار حملة تطوع والتي انطلقت مثل أي حملة وطنية ، وقد تأسست قبل عام ، كي تساهم في إضافة الصورة المشرقة ولتعطي بريقاً إضافياً للحركة ، وهي ليست بديل ولا يوجد لها أي أجندات أخرى ، وهي من أجل خدمة الحركة ،وهي مجندة بكل مكوناتها بكافة أعضاء اللجنة المركزية وعلى رأسهم سيادة الرئيس محمود عباس ، ومن أعضاء المجلس الثوري ،ومروراً بالأقاليم والمناطق والشعب ، وهم جزء أصيل من هذه الحملة ، ومضيفاً أن الدافع للحملة أتت بعد مشاهدتهم بتراجع العمل التطوعي ؛والذي يحمل جانب تطوعي واجتماعي ، والذي كان في الثمانيات من خلال تنظيم حملات تطوعية لقطف الزيتون أو من خلال القيام بحملات للنظافة في الشوارع، أو تنظيف المقابر ،وكما تأتي الحملة في سياق تحفيز المشاعر للنهوض بالعمل بلا غاية أو هدف شخصي ،وقد كان هناك حالة من الاستشعار الجماعي والذي لمسه الجميع ، ولا سيما في الآونة الأخيرة وهذا ما لمسه أعضاء الأقاليم والمناطق التنظيمية بالحركة .
ومضيفاً :بأننا نحن تواقون لإعطاء الصورة الحقيقة لحركة فتح ،الذين قدموا أغلى ما يملكون لصالح تحرير الوطن وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف،وخاصة عدد الشهداء والجرحى الكبير ،في العدوان الأخير على قطاع غزة ، والذين هم أكثرهم من المحسوبين على حركة فتح ، وبأن الحملة عنوانها وشعارها وحدة الحركة وضمن الالتزام والانضباط ، ولا يوجد لأي متجنح مكان داخل هذه الحملة ،ولن يكون أي اجندات أخرى تهدد وحدة الحركة ، ونحن جميعاً نعمل تحت شعار الحملة وهو ما يأتي بهذا الإطار الوحدوي والتطوعي ، وعلينا الالتفاف جميعاً حول قيادتنا حفاظاً على الحركة .
وشدد كميل على الدور الذي تقوم به حملة تطوع ،وعلى مستوى الوطن ،ومن خلال توافق مع مفوض التعبئة والتنظيم عضو اللجنة المركزية محمود العالول ، بأهمية النهوض بالعمل التطوعي بالحركة ،ومن خلال تنظيم حملات تطوعية عديدة منها مساعدة المزارعين في قطف الزيتون وخاصة في مناطق التماس والمحاذية للمستوطنات ، وحملات التضامن في المسيرات الشعبية ، وبأننا بحاجة إلى تحرك جماعي وجدي لاستقطاب الجماهير لحركتنا العملاقة ، والتي تعتمد بالأساس على قربها من المواطن وتحافظ على خدمتها لأبناء شعبنا في كل مكان.
من جانبه الإعلامي زاهر أبو حسين المدير الإعلامي في مفوضية العلاقات الوطنية لحركة فتح تحدث بكلمته عن أهمية وسائل التواصل الاجتماعي ، والذي تقوم أحياناً على تزييف بعض الوقائع والحقائق ،وهذا يقتضي منا جميعاً الاهتمام أكثر بنقل الحقيقة و بضرورة التحدث عن الإرث الثقافي لحركة فتح، وبحيث يكون مواكبا لحاجات العصر وبما يشكل من تغيرات التقنيات الالكترونية وتنوع وسائل الإعلام، وعليه يجب أن يترافق هذا مع التطبيق الفعلي لهذه المواد الإعلامية والتثقيفية ، ومن خلال عقد الدورات والتدريبات الإعلامية لكوادر حركة فتح بدء من الأشبال والزهرات ، ومروراً بالكوادر التنظيمية ، والشبيبة بحيث تراعي كافة الجوانب ،وهذا ما يجب أن يلتزم به كل عضو في حركة فتح وكما ينص عليه النظام الأساسي للحركة .
من جانبه أضاف عضو الإقليم عيسى ابو مياله بأن لجنة الاقليم ومنذ انتخابها نظمت العديد من الفعاليات الوطنية ، والأنشطة اللافتة على مستوى المحافظة ، ولقد عقدت العديد من المؤتمرات الإعلامية وآخرها ضمن حملة لمقاطعة البضائع الإسرائيلية ، ومشيراً عن تنظيم دورة مكثفة في الإعلام الإلكتروني والمكتوب والتي تهدف إلى المساهمة في تنمية المجتمع المحلي، وتلبية حاجاته وسيما ونحن نتطلع لمد جسور التعاون وتعزيز العمل التطوعي ولتحقيق العدالة الاجتماعية ،وعلى أسس التحرر الوطني ،وبحيث تقوم مبادرتنا على دعم طلبة الجامعات والإعلاميين الجدد بالحد الكافي لتمكينهم من ممارسة الصحافة .
أ. محمد عمران القواسمة : أشار لكي تحقق الحملة أهدافها يجب عليها وضع خطط لدعم وتمكين القاعدة الجماهيرية ، وبأن حملة تطوع إذا ما واصلت عملها ونشاطها في كل مكان من أجل خدمة المواطن وتقديم يد العون له ،و خاصة في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها شعبنا الفلسطيني، وموضحاً أهمية جذب الأعضاء للتطوع ولو من خلال تلبية بعض احتياجاتهم ، ومشيراً بذات السياق أن أصحاب المثل العليا هم الذين لا يطلبون شيئا لذواتهم ، وهذا ما كان يقوم عليه العمل التطوعي منذ عام 1948 .
من جانبه عضو الإقليم يونس جنيد أشار نحن مع هذه الفكرة جسداً واحداً ، ومضيفاً عن الحملة التطوعية والتي أتت من مبادرة قام بها أمين سر وأعضاء منطقة شهداء الحرم الاستاذ المحامي عايش أبومياله والتي تقوم على توفير 40 الف عبوة مياه تعدها حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ، اقليم وسط الخليل ، لتقدمها لأهلنا في قطاع غزة . ،ومنوهاً بأن الفكرة الأولى للاحتلال الإسرائيلي قبل عدوانه على غزة ؛ كانت هي استهداف لحركة فتح وقيادتنا في الضفة ، ولكن باءت مختطاته بالفشل لحنكة قيادتنا الفلسطينية .
وكما أشار عضو الإقليم أ. أمجد أبو عصب على ضرورة وأهمية المتابعة ما بين قيادتنا في حركة فتح وأعضاء اللجنة المركزية والثوري والأقاليم ، وبان حركة فتح كانت وما زالت الطليعة في مرحلة النضال والبناء لمؤسسات الدولة ، وهذا ما نشدد عليه بأن تبقى قريبة من كوادر الحركة وفي كل وقت، حتى تحقيق كامل أهدافنا ومشروعنا الوطني والقائم على الشرعية والثوابت التي انطلقنا من أجلها .
وكما أشارت عضو الإقليم ولجنة المرأة أ. سحر الجعبري عن أهمية التركيز في المراحل القادمة على الإعلام لنستطيع سد الثغرات ، وللنهوض بالمرآة وتمكينها في كافة السبل وتعزيز مشاركتها باتخاذ القرار السياسي والاجتماعي كما هو في النضال والعمل التطوعي .
من جانبه أجاب عطوفة اللواء د.عبد الله كميل على مداخلات الحضور ، وشاكراً لأعضاء الإقليم حسن استقبالهم ،ومتمنياً لحركة فتح المزيد من نجاح هذا العمل التنظيمي الرائد وعلى مستويات أقاليم الوطن ، وفي ذات السياق اصطحب كل من أعضاء الإقليم عيسى أبو مياله ، وأنور أبو حسين ، وعبد الحكيم أبو اسنينة ، الوفد في جولة تفقدية إلى المصنع القائم في المنطقة الصناعية والذي يعد تعبئة المياه لقطاع غزة ،وكان في استقبالهم امين سر المنطقه وعدد من كادر المنطقة ، وقد تم مشاهدة الاجراءات الاخيرة لتحميل الشحنه بمرافقة مندوب عن الغرفه التجاريه ،والمحافظة ،وأعضاء الاقليم
0 التعليقات:
إرسال تعليق