صامد للأنباء -
أكد زياد أبو عينين وكيل وزارة شؤون الأسرى والمحررين أن الأسرى الإداريين الذين خ0اضوا مجموعة معارك فردية بطولية ومن ثم معركة جامعة للمرة الأولى شارك فيها الغالبية الساحقة مخن الإداريين في معركة أمعاء مفتوحة لإسقاط قانون عنصري وإرهابي – استطاعوا من خلال هذه المعركة البطولية – الكشف عن الجريمة اليومية التي ترتكب بهذا القانون الإسرائيلي الظالم وتسليط الأضواء عليه وإثارة المجتمع الدولي وحصار اسرائيل وسياستها العنصرية واللاإنسانية في المحافل الدولية وتحريك الشارع الشعبي والمؤسسات القانونية بالعالم بما فيها الامنستي وكادت هذه المعركة البطولية التي خاضها ببطولة هؤلاء الأسرى أن تحقيق نتائجها وخاصة بعد فشل نتنياهو في عملية إجبار الأطباء الإسرائيليين على ممارسة الإطعام الإجباري – الذي وضع حكومة الاحتلال في ظروف صعبة - جاءت غمرة الأحدث الأخيرة وإقبال شهر رمضان الكريم – ورحمة بشعبنا وأسرانا وبتحقيق بعض الشروط اتخذت قيادة الإضراب قرارها بتعليق هذا الإضراب.
في الوقت الذي يجب أن يحيي العالم أجمع البطولة لهؤلاء المناضلين – بالوقت الذي نتحمل به نحن كمسؤولين مسؤولية المعركة عبر المؤسسات الدولية للضغط على إسرائيل – ومواصلة المعركة بإرادتنا وليس بأمعائهم الخاوية لإنقاذ أسرانا وإسقاط هذا القانون وهذا واجب ملزم للانتصار لأسرانا ولشعبنا في إسقاط هذا القانون.
أكد زياد أبو عينين وكيل وزارة شؤون الأسرى والمحررين أن الأسرى الإداريين الذين خ0اضوا مجموعة معارك فردية بطولية ومن ثم معركة جامعة للمرة الأولى شارك فيها الغالبية الساحقة مخن الإداريين في معركة أمعاء مفتوحة لإسقاط قانون عنصري وإرهابي – استطاعوا من خلال هذه المعركة البطولية – الكشف عن الجريمة اليومية التي ترتكب بهذا القانون الإسرائيلي الظالم وتسليط الأضواء عليه وإثارة المجتمع الدولي وحصار اسرائيل وسياستها العنصرية واللاإنسانية في المحافل الدولية وتحريك الشارع الشعبي والمؤسسات القانونية بالعالم بما فيها الامنستي وكادت هذه المعركة البطولية التي خاضها ببطولة هؤلاء الأسرى أن تحقيق نتائجها وخاصة بعد فشل نتنياهو في عملية إجبار الأطباء الإسرائيليين على ممارسة الإطعام الإجباري – الذي وضع حكومة الاحتلال في ظروف صعبة - جاءت غمرة الأحدث الأخيرة وإقبال شهر رمضان الكريم – ورحمة بشعبنا وأسرانا وبتحقيق بعض الشروط اتخذت قيادة الإضراب قرارها بتعليق هذا الإضراب.
في الوقت الذي يجب أن يحيي العالم أجمع البطولة لهؤلاء المناضلين – بالوقت الذي نتحمل به نحن كمسؤولين مسؤولية المعركة عبر المؤسسات الدولية للضغط على إسرائيل – ومواصلة المعركة بإرادتنا وليس بأمعائهم الخاوية لإنقاذ أسرانا وإسقاط هذا القانون وهذا واجب ملزم للانتصار لأسرانا ولشعبنا في إسقاط هذا القانون.
0 التعليقات:
إرسال تعليق