صامد للأنباء - انطلقت في قرية بورين جنوب
نابلس، فعاليات التضامن مع الأسرى المضربين عن الطعام لليوم الحادي والخمسين على
التوالي، للمطالبة بإنهاء سياسة الاعتقال الإداري.
وشارك مئات من الأهالي في خيمة الاعتصام التي نصبت وسط القرية، مطالبين بالإفراج عن جميع الأسرى.
وأشار مدير نادي الأسير في نابلس رائد عامر إلى أن الهدف من الاعتصام هو التضامن مع الأسرى المضربين عن الطعام، في ظل الأوضاع الصعبة والخطرة التي يمرون بها.
وطالب عامر بضرورة إفشال سياسة الاعتقال الإداري، وممارسة الضغط على إسرائيل لضمان الإفراج عن كافة الأسرى، منوها إلى أن الأيام المقبلة ستشهد فعاليات ونشاطات مكثفة في المدن والقرى الفلسطينية حتى تحقيق مطالب الأسرى بالإفراج عنهم، وإلغاء قانون وسياسة الاعتقال الإداري.
وشارك مئات من الأهالي في خيمة الاعتصام التي نصبت وسط القرية، مطالبين بالإفراج عن جميع الأسرى.
وأشار مدير نادي الأسير في نابلس رائد عامر إلى أن الهدف من الاعتصام هو التضامن مع الأسرى المضربين عن الطعام، في ظل الأوضاع الصعبة والخطرة التي يمرون بها.
وطالب عامر بضرورة إفشال سياسة الاعتقال الإداري، وممارسة الضغط على إسرائيل لضمان الإفراج عن كافة الأسرى، منوها إلى أن الأيام المقبلة ستشهد فعاليات ونشاطات مكثفة في المدن والقرى الفلسطينية حتى تحقيق مطالب الأسرى بالإفراج عنهم، وإلغاء قانون وسياسة الاعتقال الإداري.
0 التعليقات:
إرسال تعليق