صامد للأنباء -
قال محمود العالول عضو اللجنة المركزية لحركة فتح - مفوض التعبئة والتنظيم ان الفوز الذي حققته حركة الشبيبة الطلابية كتلة الشهيد ياسرعرفات في جامعة بيرزيت مكافأة للحركة على استراتيجية الوفاق التي انجزناها و مبايعة وطنية للحركة، وبرهان على ثقة الجمهور بمبادئها وأهدافها وبرنامجها.
واكد العالول في بيان صدر عن اللجنة الاعلامية في التعبئة والتنظيم ، أن لهذا الفوز مدلول وطني كبير وأكد على التفاف الجماهير حول حركة فتح وبرنامجها على الصعيد الداخلي وعلى الصعيد النضالي .
واضاف العالول بأن هذا الفوز يشكل انتصارا للديمقراطية الفلسطينية وللانتخابات التي تصر الحركة على إجرائها ، واستفتاء على منهج الحركة السياسي ورئيسها الرئيس محمود عباس، ووفاء لدماء الشهيد ياسر عرفات
وأشار إلى أن شعبنا يثبت مرة اخرى بأن الديمقراطية السلمية والصحية غير المزيفة قادرة على فرض مشيئتها، وبيرزيت ليست مجرد جامعة بل إحدى رموز الجامعات الفلسطينية، والفوز فيها مؤشر لاتجاهات الرأي العام الفلسطيني.
وأكد العالول بأن هذه النتائج تشير الى ان الشعب مع المشروع الوطني والثوابت الوطنية، وخلف قيادتنا الأبية التي سارت خلف القائد أبو عمار وتسير الآن خلف الرئيس محمود عباس، التي ستظل قائدة لمسيرة التحرر الوطني وصولا لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
قال محمود العالول عضو اللجنة المركزية لحركة فتح - مفوض التعبئة والتنظيم ان الفوز الذي حققته حركة الشبيبة الطلابية كتلة الشهيد ياسرعرفات في جامعة بيرزيت مكافأة للحركة على استراتيجية الوفاق التي انجزناها و مبايعة وطنية للحركة، وبرهان على ثقة الجمهور بمبادئها وأهدافها وبرنامجها.
واكد العالول في بيان صدر عن اللجنة الاعلامية في التعبئة والتنظيم ، أن لهذا الفوز مدلول وطني كبير وأكد على التفاف الجماهير حول حركة فتح وبرنامجها على الصعيد الداخلي وعلى الصعيد النضالي .
واضاف العالول بأن هذا الفوز يشكل انتصارا للديمقراطية الفلسطينية وللانتخابات التي تصر الحركة على إجرائها ، واستفتاء على منهج الحركة السياسي ورئيسها الرئيس محمود عباس، ووفاء لدماء الشهيد ياسر عرفات
وأشار إلى أن شعبنا يثبت مرة اخرى بأن الديمقراطية السلمية والصحية غير المزيفة قادرة على فرض مشيئتها، وبيرزيت ليست مجرد جامعة بل إحدى رموز الجامعات الفلسطينية، والفوز فيها مؤشر لاتجاهات الرأي العام الفلسطيني.
وأكد العالول بأن هذه النتائج تشير الى ان الشعب مع المشروع الوطني والثوابت الوطنية، وخلف قيادتنا الأبية التي سارت خلف القائد أبو عمار وتسير الآن خلف الرئيس محمود عباس، التي ستظل قائدة لمسيرة التحرر الوطني وصولا لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.



0 التعليقات:
إرسال تعليق