صامد للأنباء -
أشادت حركة فتح في القدس بالبيان الختامي الصادر عن اجتماع رؤساء البرلمانات العربية في القاهرة والذي أكد على ضرورة اتخاذ الاجراءات والتدابير العاجلة لإنقاذ القدس بمسجدها الاقصى وكنيسة القيامة وباقي المقدسات المسيحية والإسلامية وحمايتها من الاخطار والسياسات الرامية لتهويدها وتنفيذ التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى، والتأكيد على عروبة وفلسطينية القدس، وذلك بتفعيل الصناديق المالية العربية التي أنشأت من أجلها، لتمكين المقدسيين من الصمود على ارضها الطاهرة باعتبارها خطا احمرا يستلزم اتخاذ المواقف العربية السياسية والاقتصادية العاجلة.وتضمن البيان أيضا ضرورة دعم وتأييد الهبة الجماهيرية الفلسطينية وضرورة دعم جهود المصالحه الوطنية وفضح انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ودعم قضية الأسرى وإعادة إعمار منازل ذوي الشهداء الفلسطينين. جاء ذلك على لسان المتحدث باسم حركة فتح في القدس المحتلة رأفت عليان الذي أكد على ضرورة أن يتم ترجمة ما جاء في هذا البيان الشامل على أرض الواقع وان يكون هذا البيان ركيزة لحراك دبلوماسي وسياسي عربي ودولي لإنقاذ القدس المحتلة من سياسة التهويد المستمرة التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي. وأكد عليان أن القضية الفلسطينية وخاصة المدينة المقدسة بحاجة إلى استراتيجية عربية وإسلامية شاملة قبل فوات الأوان منوها في الوقت ذاته أن الشعب الفلسطيني سيبقى صامدا ومرابطا في القدس ولكن هذا الصمود والرباط بحاجة إلى مقومات عربية وإسلامية. وختم عليان بضرورة أن تعمل كافة الأطراف العربية والإسلامية لتوفير الدعم والمساعدة لشعبنا الفلسطيني وخاصة في المدينة المقدسة مذكرا أن الاحتلال بات يعمل في الربع ساعة الأخيرة في تهويده للقدس والمسجد الأقصى المبارك.
أشادت حركة فتح في القدس بالبيان الختامي الصادر عن اجتماع رؤساء البرلمانات العربية في القاهرة والذي أكد على ضرورة اتخاذ الاجراءات والتدابير العاجلة لإنقاذ القدس بمسجدها الاقصى وكنيسة القيامة وباقي المقدسات المسيحية والإسلامية وحمايتها من الاخطار والسياسات الرامية لتهويدها وتنفيذ التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى، والتأكيد على عروبة وفلسطينية القدس، وذلك بتفعيل الصناديق المالية العربية التي أنشأت من أجلها، لتمكين المقدسيين من الصمود على ارضها الطاهرة باعتبارها خطا احمرا يستلزم اتخاذ المواقف العربية السياسية والاقتصادية العاجلة.وتضمن البيان أيضا ضرورة دعم وتأييد الهبة الجماهيرية الفلسطينية وضرورة دعم جهود المصالحه الوطنية وفضح انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ودعم قضية الأسرى وإعادة إعمار منازل ذوي الشهداء الفلسطينين. جاء ذلك على لسان المتحدث باسم حركة فتح في القدس المحتلة رأفت عليان الذي أكد على ضرورة أن يتم ترجمة ما جاء في هذا البيان الشامل على أرض الواقع وان يكون هذا البيان ركيزة لحراك دبلوماسي وسياسي عربي ودولي لإنقاذ القدس المحتلة من سياسة التهويد المستمرة التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي. وأكد عليان أن القضية الفلسطينية وخاصة المدينة المقدسة بحاجة إلى استراتيجية عربية وإسلامية شاملة قبل فوات الأوان منوها في الوقت ذاته أن الشعب الفلسطيني سيبقى صامدا ومرابطا في القدس ولكن هذا الصمود والرباط بحاجة إلى مقومات عربية وإسلامية. وختم عليان بضرورة أن تعمل كافة الأطراف العربية والإسلامية لتوفير الدعم والمساعدة لشعبنا الفلسطيني وخاصة في المدينة المقدسة مذكرا أن الاحتلال بات يعمل في الربع ساعة الأخيرة في تهويده للقدس والمسجد الأقصى المبارك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق