صامد للأنباء - -
أكد نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين قيس عبد الكريم، إن الثورة الفلسطينية المعاصرة التي بادرت بها حركة فتح، كانت نقطة تحول في مسار القضية الفلسطينية التي كانت مهددة بالتصفية والطمس.
وتابع
ابو ليلى:" اليوم نحتفل بدخول الثورة الفلسطينية عامها الواحد والخمسين،
وشعبنا الفلسطيني في أوج هبته الجماهيرية، معرباً عن أمله في أن تكون
الخطوة الأخيرة من أجل إنهاء الإحتلال وتمكين قيام دولة فلسطين المستقلة
وعاصمتها القدس
أكد نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين قيس عبد الكريم، إن الثورة الفلسطينية المعاصرة التي بادرت بها حركة فتح، كانت نقطة تحول في مسار القضية الفلسطينية التي كانت مهددة بالتصفية والطمس.
وقال
عبد الكريم:" إن الثورة الفلسطيني إنطلقت للتعيد إحياء الشخصية الوطنية
المتميزة للشعب الفلسطيني، ولتعمل من أجل تعزيز وحدته، وإبراز هويته
الوطنية المتميزة للعالم، وإنتزاع إعتراف العالم بحقه في تقرير المصير.
وأضاف
عبد الكريم:" الإنجازات التي حققتها الثورة الفلسطينية، حالت دون ضياع
القضية الفلسطينية وتبعثر وتششت الشعب الفلسطيني الذي كانت تخطط له دولة
الإحتلال الإسرائيلي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق