صامد للأنباء -
قال أمين سر حركة فتح إقليم نابلس جهاد رمضان، إن لجنة إعداد الكادر والتدريب في حركة فتح إقليم نابلس أنجزت العديد من الدورات التدريبية في الإسعاف الأولي والمتقدم، لمساعدة المواطنين أو كل من يحتاج للمساعدة.
وأضاف رمضان في حديث لإذاعة موطني اليوم الخميس:" إن لجنة إعداد الكادر والتدريب في حركة فتح إقليم نابلس أنجزت دورات تدريبية في الإسعاف الأولي والمتقدم لمساعدة المواطنين في ظل الظروف التي يعيشها الشعب الفلسطيني، مضيفاً:" نظراً للظروف التي تشهدها مدينة نابلس وكافة محافظات الوطن، فقد جرى التواصل مع خريجي هذه الدورات للتفاعل والإنخراط في لجان الحراسة الشعبية التي شكلت في التجمعات والبلدات الفلسطينية، ليكونوا على أهبة الإستعداد لتقديم التعاون والمساعدة لمن يحتاجها، خاصة في ظل تواجد عصابات المستوطنين واعتدائهم على المواطنين الفلسطينيين".
وأكد رمضان:" نحن في طور البدء في دورات تدريبية أخرى بشكل مكثف، لإعداد وتهيئة المزيد من الكوادر البشرية، تقدم خدمات الإسعاف الأولي، والخدمات الطبية عندما لا تستطيع وسائل النقل، خاصة سيارات الإسعاف من الوصول إلى التجمعات السكانية".
وأشار رمضان إلى نجاح لجان الحراسة الشعبية في التصدي لهجمات المستوطنين الذين حاولوا الإعتداء على العديد من المواطنين في قرية برقة وسيلة الظهر ليلة أمس الأربعاء، مضيفاً:" إن الجهود التي تبذل من أجل تطوير وتفعيل لجان الحراسة الشعبية، تأتي في إطار تعزيز وتكامل الأدوار، كون هبة القدس تحتاج منا المشاركة جميعاً، وأن نتكاتف في ظل التصعيد وارتكاب جيش الإحتلال الإسرائيلي عمليات الإعدام الميداني بحق المواطنين الفلسطينيين.
قال أمين سر حركة فتح إقليم نابلس جهاد رمضان، إن لجنة إعداد الكادر والتدريب في حركة فتح إقليم نابلس أنجزت العديد من الدورات التدريبية في الإسعاف الأولي والمتقدم، لمساعدة المواطنين أو كل من يحتاج للمساعدة.
وأضاف رمضان في حديث لإذاعة موطني اليوم الخميس:" إن لجنة إعداد الكادر والتدريب في حركة فتح إقليم نابلس أنجزت دورات تدريبية في الإسعاف الأولي والمتقدم لمساعدة المواطنين في ظل الظروف التي يعيشها الشعب الفلسطيني، مضيفاً:" نظراً للظروف التي تشهدها مدينة نابلس وكافة محافظات الوطن، فقد جرى التواصل مع خريجي هذه الدورات للتفاعل والإنخراط في لجان الحراسة الشعبية التي شكلت في التجمعات والبلدات الفلسطينية، ليكونوا على أهبة الإستعداد لتقديم التعاون والمساعدة لمن يحتاجها، خاصة في ظل تواجد عصابات المستوطنين واعتدائهم على المواطنين الفلسطينيين".
وأكد رمضان:" نحن في طور البدء في دورات تدريبية أخرى بشكل مكثف، لإعداد وتهيئة المزيد من الكوادر البشرية، تقدم خدمات الإسعاف الأولي، والخدمات الطبية عندما لا تستطيع وسائل النقل، خاصة سيارات الإسعاف من الوصول إلى التجمعات السكانية".
وأشار رمضان إلى نجاح لجان الحراسة الشعبية في التصدي لهجمات المستوطنين الذين حاولوا الإعتداء على العديد من المواطنين في قرية برقة وسيلة الظهر ليلة أمس الأربعاء، مضيفاً:" إن الجهود التي تبذل من أجل تطوير وتفعيل لجان الحراسة الشعبية، تأتي في إطار تعزيز وتكامل الأدوار، كون هبة القدس تحتاج منا المشاركة جميعاً، وأن نتكاتف في ظل التصعيد وارتكاب جيش الإحتلال الإسرائيلي عمليات الإعدام الميداني بحق المواطنين الفلسطينيين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق