صامد للأنباء -
في اعقاب هجوم المستوطنين على قرية دوما جنوب مدينة نابلس فجر اليوم الجمعة واستشهاد رضيع فلسطيني "سنة ونصف" واصابة افراد عائلته بما فيهم طفل 4 سنوات، دفع الجيش بقوات كبيرة الى منطقة نابلس وكذلك عزز من تواجد الشرطة وما يسمى "حرس الحدود" في مدينة القدس.وبحسب ما صرح الناطق باسم الجيش الاسرائيلي فقد دفع الجيش بثلاث كتائب من الجيش الى جنوب نابلس ، في الوقت الذي اعطيت التعليمات لفرقتين في الجيش لتكونا على أهبة الاستعداد ، تحت تبريرات بأن ما حدث في قرية دوما عملية ارهابية خطيرة نفذها مجموعة من المتطرفين اليهود، مؤكدا بأن الجيش والأجهزة تقوم بملاحقة منفذي العملية لتقديمهم للمحاكمة ، كذلك عزز الاحتلال من تواجده في مدينة القدس وفي محيط المسجد الأقصى استعدادا لوقوع مواجهات بعد صلاة الجمعة بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال.وسارعت القيادة السياسية والعسكرية الاسرائيلية على ادانة هجوم المستوطنين واصفين ما حدث عملية ارهابية يهودية خطيرة ، حيث صرح رئيس وزراء اسرائيل نتنياهو بانه مصدوم من هذه العملية التي وصفها بالارهابية ، معطيا التعليمات لقوات الأمن للتحرك وكشف المنفذين ، ولم يخرج تصريح وزير الجيش يعلون كثيرا عن نتنياهو الذي وصف العملية بالارهابية ، كذلك الحال مع وزير التعليم نفتالي بينت زعيم حزب "البيت اليهودي" وزعيم حزب "اسرائيل بيتنا" افغدور ليبرمان واصفين العملية بالارهاب.كذلك ادان زعيم المعارضة في اسرائيل يتسحاق هيرتصوغ زعيم المعسكر الصهيوني ما حدث في قرية دوما، واصفا ما حدث بأنه من اسوأ انواع الارهاب ، ما حدث من حرق المنزل والرضيع واصابة افراد العائلة ، يعيد تكرار ما حدث لأبو خضير، وعلينا ان نعلن الحداد العام.
في اعقاب هجوم المستوطنين على قرية دوما جنوب مدينة نابلس فجر اليوم الجمعة واستشهاد رضيع فلسطيني "سنة ونصف" واصابة افراد عائلته بما فيهم طفل 4 سنوات، دفع الجيش بقوات كبيرة الى منطقة نابلس وكذلك عزز من تواجد الشرطة وما يسمى "حرس الحدود" في مدينة القدس.وبحسب ما صرح الناطق باسم الجيش الاسرائيلي فقد دفع الجيش بثلاث كتائب من الجيش الى جنوب نابلس ، في الوقت الذي اعطيت التعليمات لفرقتين في الجيش لتكونا على أهبة الاستعداد ، تحت تبريرات بأن ما حدث في قرية دوما عملية ارهابية خطيرة نفذها مجموعة من المتطرفين اليهود، مؤكدا بأن الجيش والأجهزة تقوم بملاحقة منفذي العملية لتقديمهم للمحاكمة ، كذلك عزز الاحتلال من تواجده في مدينة القدس وفي محيط المسجد الأقصى استعدادا لوقوع مواجهات بعد صلاة الجمعة بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال.وسارعت القيادة السياسية والعسكرية الاسرائيلية على ادانة هجوم المستوطنين واصفين ما حدث عملية ارهابية يهودية خطيرة ، حيث صرح رئيس وزراء اسرائيل نتنياهو بانه مصدوم من هذه العملية التي وصفها بالارهابية ، معطيا التعليمات لقوات الأمن للتحرك وكشف المنفذين ، ولم يخرج تصريح وزير الجيش يعلون كثيرا عن نتنياهو الذي وصف العملية بالارهابية ، كذلك الحال مع وزير التعليم نفتالي بينت زعيم حزب "البيت اليهودي" وزعيم حزب "اسرائيل بيتنا" افغدور ليبرمان واصفين العملية بالارهاب.كذلك ادان زعيم المعارضة في اسرائيل يتسحاق هيرتصوغ زعيم المعسكر الصهيوني ما حدث في قرية دوما، واصفا ما حدث بأنه من اسوأ انواع الارهاب ، ما حدث من حرق المنزل والرضيع واصابة افراد العائلة ، يعيد تكرار ما حدث لأبو خضير، وعلينا ان نعلن الحداد العام.
0 التعليقات:
إرسال تعليق