صامد للأنباء -
إستضاف برنامج "حال السياسة" مفوض العلاقات الدولية لحركة فتح د.نبيل شعث للحديث عن آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية ،،، أهم التصريحات كانت على النحو الآتي
بعد أسبوعين سنسمع عن قرارات من اللجنة التنفيذية حول ما تم إقراره بشأن التنسيق الأمني في المجلس المركزي.
• من المؤسف أن يقوم أي إنسان فلسطيني بالزيارة إلى غزة ويواجه بمن يحذره ويواجه بعدم القدوم إلى غزة، وهذا يعني إنهاء المصالحة وتكريس الانقسام.
• ذهابه إلى غزة رغم كل التهديدات، يثبت أن رئيس الوزراء إنسان قوي وجريء، ومن يهدد الناس لعدم القدوم إلى غزة، هم الذين يريدون تكريس الانقسام.
• دون الوحدة الوطنية لن تكون دولة فلسطين، وأتمنى على قيادة حماس وقيادات كل الفصائل بالجلوس مع رئيس الوزراء والتشاور معه والخروج بنتائج ايجابية، لانجاز الملفات الموكلة للحكومة، للتخفيف من معاناة أبناء شعبنا في غزة، ولا نريد أن تعرقل هذه الزيارة.
• خريطة الطريق السويسرية (الورقة السويسرية) لها علاقة فقط بموضوع الموظفين وإغاثة غزة وضخ الأموال في غزة وهي تريد لعب دور في غزة لتخفيف المعاناة، ولا علاقة لها بالتهدئة بين غزة وإسرائيل.
• عندما حدث الانقلاب والذي اخل بالشرعية المركزية في غزة امتنع هؤلاء الموظفين عن الذهاب إلى عملهم، وعندما أرادوا الذهاب لعملهم منعتهم حماس من العودة، إلا البعض الذين عادوا للتعليم .
• حماس عينت موظفين وكانت تعطيهم رواتب، وعندما تتمكن حكومة التوافق من مهامها ومسؤولياتها في غزة ستتعامل معهم، وستحل مشكلة الموظفين ونحن لا نريد أن تبقى هذه بالمشكلة تأرق الجميع، وعندما نريد أن نتقدم بخطوة للأمام يطفو للسطح موضوع الموظفين، والورقة السويسرية تساعد في إنهاء هذا الملف، ونريد خبراء حسب اتفاق القاهرة ويكون بها خبراء سويسريين ويتم البحث مع الموظفين وإمكانية عودة الموظفين واستيعاب الموظفين الجدد، وتوزيع البقية في المواقع المناسبة على أساس مهني .
• محمود الزهار يقول ما يريد، ولا اهتم لما يقول لأنه لم يوقع على اتفاق القاهرة ولم يكن موجود، وإنما ما يهمنا من وقع على الاتفاق، ونحن نتعامل مع قيادة حركة حماس.
• عندما تحدثت مع موسى أبو مرزوق عندما كنت في سويسرا وعدني أن لا يتم العرقلة للورقة السويسرية، وقلت له دعنا نضخ 30 مليون دولار شهريا لإنعاش غزة وإنقاذ الناس والتقدم خطوة، ووعدني أن لا يكون هناك عراقيل.
• السويسريين يعرفون أن التقدم الفلسطيني للوصول للدولة يكون من خلال حل بعض القضايا التي تساعد الفلسطينيين ومنها حل مشكلة الموظفين في غزة وقدموا لنا هذه المبادرة، ولكن سويسرا لن تتدخل في أي شأن فلسطيني.
• إسرائيل تريد أن تخرج غزة من المعادلة الفلسطينية، فإسرائيل تريد الاستيلاء على كل الضفة الغربية وهو مشروع إحلالي وهم يريدون أن تكون غزة خارج هذا الإطار، وهم يدمروها كل عامين، ليتم فصلها عن الضفة والانشغال بها، لتكون إسرائيل أتمت المهمة في الضفة الغربية.
• ما يحدث هو خلاف في البيت الأمريكي، وإسرائيل جزء من البيت الأمريكي، وأمريكا تتعامل مع إسرائيل على أنها الطفل الصغير، وربما يتبول هذا الطفل الصغير على والده، ونتنياهو تدخل لأكثر من المسموح، وهذا يجعل من المسموح ضرب الطفل الإسرائيلي على مؤخرته.
• الملف النووي الإيراني أصبح شخصي لأوباما، وهو يريد أن ينهي هذا الملف، وهو يعتبر نفسه القائد، ويريد إنهاء هذا الملف دون التدخل البري والعسكري كما جرى في الماضي (أفغانستان والعراق والصومال).
• أنا اشك أن يكون غضب أمريكا على نتنياهو وصل إلى أن تترك أمريكا المشروع الفلسطيني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي يمر في مجلس الأمن، وأنا لا أتوقع أن تترك أمريكا إسرائيل تحت الضغط الدولي.
• القناصل الأوروبيين في القدس، وبعد جلوسه لمدة عام في القدس، يرى الفضائح من الممارسات الاسرائيليه في القدس، وأنا احيي القناصل الأوروبية على تقاريرهم للاتحاد الأوروبي وكشفهم لما يجري في القدس.
• الاتحاد الأوروبي أصبح قوة عالمية، وهناك تغيرات كبيرة ومنها اعتراف السويد بفلسطين دولة وبالقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين، وأوروبا تتقدم لتصبح دولة موازية لأمريكا وليس قوة تابعة لأمريكا.
• ندرك أن القمة العربية ستناقش الأمور العربية العديدة (ليبيا وسوريا واليمن وغيرها) وحل هذه الملفات سيقوي القضية الفلسطينية وقوة مصر تقوينا، ونريد من القمة العربية مساعدتنا في التحرك الدولي في هذا العام، وتقديم شبكة أمان مالية، وتنفيذ ملفات القدس ومشاريع القدس، ونتفهم انشغال الأمة بالقضايا العربية ولكن نتمنى أن تكون القمة العربية داعمة لنا.
رابط الفيديو ..
إستضاف برنامج "حال السياسة" مفوض العلاقات الدولية لحركة فتح د.نبيل شعث للحديث عن آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية ،،، أهم التصريحات كانت على النحو الآتي
بعد أسبوعين سنسمع عن قرارات من اللجنة التنفيذية حول ما تم إقراره بشأن التنسيق الأمني في المجلس المركزي.
• من المؤسف أن يقوم أي إنسان فلسطيني بالزيارة إلى غزة ويواجه بمن يحذره ويواجه بعدم القدوم إلى غزة، وهذا يعني إنهاء المصالحة وتكريس الانقسام.
• ذهابه إلى غزة رغم كل التهديدات، يثبت أن رئيس الوزراء إنسان قوي وجريء، ومن يهدد الناس لعدم القدوم إلى غزة، هم الذين يريدون تكريس الانقسام.
• دون الوحدة الوطنية لن تكون دولة فلسطين، وأتمنى على قيادة حماس وقيادات كل الفصائل بالجلوس مع رئيس الوزراء والتشاور معه والخروج بنتائج ايجابية، لانجاز الملفات الموكلة للحكومة، للتخفيف من معاناة أبناء شعبنا في غزة، ولا نريد أن تعرقل هذه الزيارة.
• خريطة الطريق السويسرية (الورقة السويسرية) لها علاقة فقط بموضوع الموظفين وإغاثة غزة وضخ الأموال في غزة وهي تريد لعب دور في غزة لتخفيف المعاناة، ولا علاقة لها بالتهدئة بين غزة وإسرائيل.
• عندما حدث الانقلاب والذي اخل بالشرعية المركزية في غزة امتنع هؤلاء الموظفين عن الذهاب إلى عملهم، وعندما أرادوا الذهاب لعملهم منعتهم حماس من العودة، إلا البعض الذين عادوا للتعليم .
• حماس عينت موظفين وكانت تعطيهم رواتب، وعندما تتمكن حكومة التوافق من مهامها ومسؤولياتها في غزة ستتعامل معهم، وستحل مشكلة الموظفين ونحن لا نريد أن تبقى هذه بالمشكلة تأرق الجميع، وعندما نريد أن نتقدم بخطوة للأمام يطفو للسطح موضوع الموظفين، والورقة السويسرية تساعد في إنهاء هذا الملف، ونريد خبراء حسب اتفاق القاهرة ويكون بها خبراء سويسريين ويتم البحث مع الموظفين وإمكانية عودة الموظفين واستيعاب الموظفين الجدد، وتوزيع البقية في المواقع المناسبة على أساس مهني .
• محمود الزهار يقول ما يريد، ولا اهتم لما يقول لأنه لم يوقع على اتفاق القاهرة ولم يكن موجود، وإنما ما يهمنا من وقع على الاتفاق، ونحن نتعامل مع قيادة حركة حماس.
• عندما تحدثت مع موسى أبو مرزوق عندما كنت في سويسرا وعدني أن لا يتم العرقلة للورقة السويسرية، وقلت له دعنا نضخ 30 مليون دولار شهريا لإنعاش غزة وإنقاذ الناس والتقدم خطوة، ووعدني أن لا يكون هناك عراقيل.
• السويسريين يعرفون أن التقدم الفلسطيني للوصول للدولة يكون من خلال حل بعض القضايا التي تساعد الفلسطينيين ومنها حل مشكلة الموظفين في غزة وقدموا لنا هذه المبادرة، ولكن سويسرا لن تتدخل في أي شأن فلسطيني.
• إسرائيل تريد أن تخرج غزة من المعادلة الفلسطينية، فإسرائيل تريد الاستيلاء على كل الضفة الغربية وهو مشروع إحلالي وهم يريدون أن تكون غزة خارج هذا الإطار، وهم يدمروها كل عامين، ليتم فصلها عن الضفة والانشغال بها، لتكون إسرائيل أتمت المهمة في الضفة الغربية.
• ما يحدث هو خلاف في البيت الأمريكي، وإسرائيل جزء من البيت الأمريكي، وأمريكا تتعامل مع إسرائيل على أنها الطفل الصغير، وربما يتبول هذا الطفل الصغير على والده، ونتنياهو تدخل لأكثر من المسموح، وهذا يجعل من المسموح ضرب الطفل الإسرائيلي على مؤخرته.
• الملف النووي الإيراني أصبح شخصي لأوباما، وهو يريد أن ينهي هذا الملف، وهو يعتبر نفسه القائد، ويريد إنهاء هذا الملف دون التدخل البري والعسكري كما جرى في الماضي (أفغانستان والعراق والصومال).
• أنا اشك أن يكون غضب أمريكا على نتنياهو وصل إلى أن تترك أمريكا المشروع الفلسطيني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي يمر في مجلس الأمن، وأنا لا أتوقع أن تترك أمريكا إسرائيل تحت الضغط الدولي.
• القناصل الأوروبيين في القدس، وبعد جلوسه لمدة عام في القدس، يرى الفضائح من الممارسات الاسرائيليه في القدس، وأنا احيي القناصل الأوروبية على تقاريرهم للاتحاد الأوروبي وكشفهم لما يجري في القدس.
• الاتحاد الأوروبي أصبح قوة عالمية، وهناك تغيرات كبيرة ومنها اعتراف السويد بفلسطين دولة وبالقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين، وأوروبا تتقدم لتصبح دولة موازية لأمريكا وليس قوة تابعة لأمريكا.
• ندرك أن القمة العربية ستناقش الأمور العربية العديدة (ليبيا وسوريا واليمن وغيرها) وحل هذه الملفات سيقوي القضية الفلسطينية وقوة مصر تقوينا، ونريد من القمة العربية مساعدتنا في التحرك الدولي في هذا العام، وتقديم شبكة أمان مالية، وتنفيذ ملفات القدس ومشاريع القدس، ونتفهم انشغال الأمة بالقضايا العربية ولكن نتمنى أن تكون القمة العربية داعمة لنا.
رابط الفيديو ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق