صامد للأنباء - المكتب
الإعلامي إقليم سلفيت – نظمت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح /إقليم
سلفيت وبالتعاون مع مديرية أوقاف سلفيت اليوم لقاء مع أئمة المساجد في
المحافظة في المسجد الكبير، وبحضور أمين سر حركة فتح إقليم سلفيت عبدالستار
عواد، ومدير مديرية أوقاف سلفيت عبد الحكيم الديك.
حيث أفتتح الديك اللقاء مرحباً بأمين سر حركة فتح إقليم سلفيت عبد الستار عواد شاكراً له التعاون الدائم بين مديرية الأوقاف وحركة فتح، وتابع الحديث بخصوص الاهتمام بخطبة الجمعة والتوعية وحث المواطنين بعدم التعاطي مع البضائع الإسرائيلية، وانه تم توجيه رسالة إلى التجار بعدم التعاطي مع البضائع الإسرائيلية ومنها ما يعود بإضرار على المستهلك من ناحية الجودة وانتهاء صلاحيتها.
وبدورة شكر عواد مديرية الأوقاف مديراً وموظفين على حسن الاستقبال، مشدداً على أهمية دور أئمة المساجد من الناحية الدينية والدعوية قيمة كبيرة جداً، وإنهم يمثلون المفتي والواعظ والمدرس والمرجع الديني للناس في كل شأن من شؤون الحياة .
ودعا عواد إلى مقاطعة البضائع الإسرائيلية في ظل السياسات الإسرائيلية من حجز لأموال الضرائب الفلسطينية وان مقاطعة البضائع هو واجب وطني وديني يجب على الجميع العمل في سبيل خلو أماكن تجمعاتنا من هذه الأفه، مضيفاً أن هذه البضائع الإسرائيلية تعد العائق الأكبر في نمو وازدهار المنتجات الوطنية، وان المنتجات الوطنية أصبحت تضاهي المنتجات الإسرائيلية من ناحية الجودة والسعر .
وأكد عواد على دور الأئمة في حث المواطنين على مقاطعة البضائع الإسرائيلية من خلال المساجد وخصوصاً في خطبة الجمعة، وتابع قائلاً أن العديد من دول العالم قامت بمقاطعة هذه البضائع ونحن أولى أن نقوم بمحاربتها
حيث أفتتح الديك اللقاء مرحباً بأمين سر حركة فتح إقليم سلفيت عبد الستار عواد شاكراً له التعاون الدائم بين مديرية الأوقاف وحركة فتح، وتابع الحديث بخصوص الاهتمام بخطبة الجمعة والتوعية وحث المواطنين بعدم التعاطي مع البضائع الإسرائيلية، وانه تم توجيه رسالة إلى التجار بعدم التعاطي مع البضائع الإسرائيلية ومنها ما يعود بإضرار على المستهلك من ناحية الجودة وانتهاء صلاحيتها.
وبدورة شكر عواد مديرية الأوقاف مديراً وموظفين على حسن الاستقبال، مشدداً على أهمية دور أئمة المساجد من الناحية الدينية والدعوية قيمة كبيرة جداً، وإنهم يمثلون المفتي والواعظ والمدرس والمرجع الديني للناس في كل شأن من شؤون الحياة .
ودعا عواد إلى مقاطعة البضائع الإسرائيلية في ظل السياسات الإسرائيلية من حجز لأموال الضرائب الفلسطينية وان مقاطعة البضائع هو واجب وطني وديني يجب على الجميع العمل في سبيل خلو أماكن تجمعاتنا من هذه الأفه، مضيفاً أن هذه البضائع الإسرائيلية تعد العائق الأكبر في نمو وازدهار المنتجات الوطنية، وان المنتجات الوطنية أصبحت تضاهي المنتجات الإسرائيلية من ناحية الجودة والسعر .
وأكد عواد على دور الأئمة في حث المواطنين على مقاطعة البضائع الإسرائيلية من خلال المساجد وخصوصاً في خطبة الجمعة، وتابع قائلاً أن العديد من دول العالم قامت بمقاطعة هذه البضائع ونحن أولى أن نقوم بمحاربتها
0 التعليقات:
إرسال تعليق