صامد للأنباء -
تحركات فلسطينية دبلوماسية مكثفة على أوسع نطاق للإعتراف بالدولة الفلسطينية من قبل الحكومة الإيطالية ممثلة ب د.نبيل شعت عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض العلاقات الدولية، د.مي كيلة سفيرة دولة فلسطين لدى إيطاليا ، ود.عبد الله عبدالله نائب المفوض العام للعلاقات الدولية ورئيس لجنة العلاقات الخارجيه في المجلس التشريعي .
وبعد التشاور مع مختلف الكتل البرلمانية والقوى السياسية الإيطالية , فقد تم الإتفاق على تأجيل التصويت على مشروع الإعتراف بدولة فلسطين , وذلك لعدم التوصل إلى صيغة مشتركة بين الكتل البرلمانية , ولإنشغال البرلمان الإيطالي هذه الأيام بالتحضير لإنتخاب رئيس جديد للبلاد الأسبوع القادم خلفاً للسيد نابوليتانو , وأيضاً لإنشغال البرلمان بالتصويت على عملية الإصلاح الدستوري...
تقرير مُفصّل يتعلقْ بالندوة التي عُقدت في البرلمان الإيطالي للإعتراف بدولة فلسطين بمشاركة د.نبيل شعث
بدعوة رسمية من البرلمان الإيطالي يزور عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والمفوض العام لمفوضية العلاقات الدولية د.نبيل يرافقه عضو المجلس التشريعي ونائب المفوض العام للعلاقات الدولية د.عبد الله عبد الله، عن الجانب الفلسطيني وكل من السيد ألون ليل والاكاديمية استر لفانون عن الجانب الاسرائيلي وهما من كاتبي وثيقه المثقفين الإسرائيليين للإعتراف بدولةفلسطين
وخلال الندوة دعت إليها كتله الحزب الاشتراكي في إيطاليا; شدد المشاركون في الندوة على ضرورة الإعتراف بدولة فلسطين كمفتاح للسلام العالمي و ضرورة أن تقوم إيطاليا بدورها الفعلي وتعترف بدولة فلسطين.
وتناولت الندوه تاريخ علاقة الصراع، وسبل العمل معا من أجل إنهاء الصراع في المنطقة.
وركز وفد حركة فتح حديثه على أهمية اعتراف دول أعضاء الاتحاد الأوروبي بدولة فلسطين، خاصة دوله إيطاليا التي تربطها علاقات وثيقة مع فلسطين وباقي الدول التي تؤمن بمبدأ حل الدولتين.
وقال د.شعث إن العلاقات الفلسطينية الإيطالية قوية وجيدة جداً، وإن الشعب الفلسطيني يعرف جيداً ما قامت به وتقدمه إيطاليا من دعم ومساندة على مر السنين.
وأضاف أنه من سنوات نقوم بالتفاوض من أجل سلام عادل وحقيقي يضمن الأمن والأمان في المنطقة، تحت مظلة الشرعية الدولية ولكن تطورات مسيرة عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل على مر السنيين، وفشلها أظهرت حقيقة طبيعة السياسة الإسرائيلية في مضاعفة الاستيطان والتحكم بالمواطن والأرض الفلسطينية، وعزل كامل لقطاع غزة عن الضفة الغربية.
وركز الوفد الفلسطيني على أهمية التوصل إلى سلام عادل وشامل يعطي شعبنا حقوقه الشرعية وعلى دور إيطاليا والبرلمان الإيطالي في عملية السلام، خاصة فيما يتعلق باعتراف إيطاليا والبرلمان الإيطالي بدولة فلسطين كباقي دول وبرلمانات أوروبا، ما يخدم الشرعية الدولية وعملية السلام العادل والشامل، وتوفير ضمانة دولية ترعى التوصل إلى سلام حقيقي وجدي.
وايضا ركز الوفد الاسرائيلي على أهميغ ارساء السلام وذلك بالإعتراف بدولة فلسطين كخطوه أولى في هذا السياق ودعا الوفد للانضمام لدعم الوثيقة التي وقعها المثقفين أسوه بباقي أعضاء البرلمانات في أوروبا.
وفي مداخلة سفيرة دولة فلسطين لدة إيطاليا د.مي كيلة قَالَت ان أسس السلام ينطوي على القانون الدولي الممثل بقرارات الأم المتحدة التي لم تتطبق منذ عام 1947 وحان الوقت لتطبيقها ورفع المعاناه والظلم التاريخي عن الشعب الفلسطيني.
وكان مُيسر الجلسة السيد لا فولبيه وهو عضو مجلس شيوخ سابق ومن أشهر الاعلاميين الإيطاليين في تاريخ إيطاليا والذي دعا البرلمان إلى ضروره إستثمار اللحظه التاريخية والإعتراف بدوله فلسطين.
وكان الحضور مميزاً من البرلمانين والإعلامييين وأكاديميين
تحركات فلسطينية دبلوماسية مكثفة على أوسع نطاق للإعتراف بالدولة الفلسطينية من قبل الحكومة الإيطالية ممثلة ب د.نبيل شعت عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض العلاقات الدولية، د.مي كيلة سفيرة دولة فلسطين لدى إيطاليا ، ود.عبد الله عبدالله نائب المفوض العام للعلاقات الدولية ورئيس لجنة العلاقات الخارجيه في المجلس التشريعي .
وبعد التشاور مع مختلف الكتل البرلمانية والقوى السياسية الإيطالية , فقد تم الإتفاق على تأجيل التصويت على مشروع الإعتراف بدولة فلسطين , وذلك لعدم التوصل إلى صيغة مشتركة بين الكتل البرلمانية , ولإنشغال البرلمان الإيطالي هذه الأيام بالتحضير لإنتخاب رئيس جديد للبلاد الأسبوع القادم خلفاً للسيد نابوليتانو , وأيضاً لإنشغال البرلمان بالتصويت على عملية الإصلاح الدستوري...
تقرير مُفصّل يتعلقْ بالندوة التي عُقدت في البرلمان الإيطالي للإعتراف بدولة فلسطين بمشاركة د.نبيل شعث
بدعوة رسمية من البرلمان الإيطالي يزور عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والمفوض العام لمفوضية العلاقات الدولية د.نبيل يرافقه عضو المجلس التشريعي ونائب المفوض العام للعلاقات الدولية د.عبد الله عبد الله، عن الجانب الفلسطيني وكل من السيد ألون ليل والاكاديمية استر لفانون عن الجانب الاسرائيلي وهما من كاتبي وثيقه المثقفين الإسرائيليين للإعتراف بدولةفلسطين
وخلال الندوة دعت إليها كتله الحزب الاشتراكي في إيطاليا; شدد المشاركون في الندوة على ضرورة الإعتراف بدولة فلسطين كمفتاح للسلام العالمي و ضرورة أن تقوم إيطاليا بدورها الفعلي وتعترف بدولة فلسطين.
وتناولت الندوه تاريخ علاقة الصراع، وسبل العمل معا من أجل إنهاء الصراع في المنطقة.
وركز وفد حركة فتح حديثه على أهمية اعتراف دول أعضاء الاتحاد الأوروبي بدولة فلسطين، خاصة دوله إيطاليا التي تربطها علاقات وثيقة مع فلسطين وباقي الدول التي تؤمن بمبدأ حل الدولتين.
وقال د.شعث إن العلاقات الفلسطينية الإيطالية قوية وجيدة جداً، وإن الشعب الفلسطيني يعرف جيداً ما قامت به وتقدمه إيطاليا من دعم ومساندة على مر السنين.
وأضاف أنه من سنوات نقوم بالتفاوض من أجل سلام عادل وحقيقي يضمن الأمن والأمان في المنطقة، تحت مظلة الشرعية الدولية ولكن تطورات مسيرة عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل على مر السنيين، وفشلها أظهرت حقيقة طبيعة السياسة الإسرائيلية في مضاعفة الاستيطان والتحكم بالمواطن والأرض الفلسطينية، وعزل كامل لقطاع غزة عن الضفة الغربية.
وركز الوفد الفلسطيني على أهمية التوصل إلى سلام عادل وشامل يعطي شعبنا حقوقه الشرعية وعلى دور إيطاليا والبرلمان الإيطالي في عملية السلام، خاصة فيما يتعلق باعتراف إيطاليا والبرلمان الإيطالي بدولة فلسطين كباقي دول وبرلمانات أوروبا، ما يخدم الشرعية الدولية وعملية السلام العادل والشامل، وتوفير ضمانة دولية ترعى التوصل إلى سلام حقيقي وجدي.
وايضا ركز الوفد الاسرائيلي على أهميغ ارساء السلام وذلك بالإعتراف بدولة فلسطين كخطوه أولى في هذا السياق ودعا الوفد للانضمام لدعم الوثيقة التي وقعها المثقفين أسوه بباقي أعضاء البرلمانات في أوروبا.
وفي مداخلة سفيرة دولة فلسطين لدة إيطاليا د.مي كيلة قَالَت ان أسس السلام ينطوي على القانون الدولي الممثل بقرارات الأم المتحدة التي لم تتطبق منذ عام 1947 وحان الوقت لتطبيقها ورفع المعاناه والظلم التاريخي عن الشعب الفلسطيني.
وكان مُيسر الجلسة السيد لا فولبيه وهو عضو مجلس شيوخ سابق ومن أشهر الاعلاميين الإيطاليين في تاريخ إيطاليا والذي دعا البرلمان إلى ضروره إستثمار اللحظه التاريخية والإعتراف بدوله فلسطين.
وكان الحضور مميزاً من البرلمانين والإعلامييين وأكاديميين

0 التعليقات:
إرسال تعليق