صامد للأنباء -
صدر وزير جيش الاحتلال موشيه يعلون، أوامره لرئيس ما يسمى الإدارة المدنية، بشرعنة البؤرة الاستيطانية 'إيل متان' المقامة على أراضي المواطنين في محافظة سلفيت، ومنحها «مكانة قانونية» ودفع مخططات بناء فيها وتوسيع الطريق المؤدي إليها.
جيش الاحتلال يقرر سحب قواته من مستوطنات في غلاف غزة
قرر الجيش الإسرائيلي، الليلة، سحب قواته العسكرية مما يسمى "خط المواجهة الثاني للمستوطنات الغير ملاصقة لقطاع غزة"، وذلك بعد مرور حوالي 4 أشهر على انتهاء الحرب الأخيرة على القطاع.
وجاء في بيان للناطق بلسان الجيش الإسرائيلي "موتي ألموز" أن سحب القوات سيتم من البلدات البعيدة عن السياج الأمني المحيط بالقطاع والتي تشكل الدائرة الثانية في بلدات غلاف غزة.
وأضاف أن قواته تحافظ على تواجد مكثف داخل وخارج بلدات الغلاف الملاصقة لحدود غزة، وأن خطوة سحب القوات التي سيتم تنفيذها الخميس القادم تمت بالتنسيق والتشاور مع رؤساء المجالس المحلية هناك.
صدر وزير جيش الاحتلال موشيه يعلون، أوامره لرئيس ما يسمى الإدارة المدنية، بشرعنة البؤرة الاستيطانية 'إيل متان' المقامة على أراضي المواطنين في محافظة سلفيت، ومنحها «مكانة قانونية» ودفع مخططات بناء فيها وتوسيع الطريق المؤدي إليها.
وكانت
سلطات الاحتلال قررت قبل نحو شهرين مصادرة 100 دونم من الأراضي
الفلسطينية في وادي قانا غرب بلدة دير استيا، التي كانت مصنفة كـ «محمية
طبيعية»، وذلك بغرض ضمها للبؤرة المذكورة تمهيدا لشرعنتها وإعلانها
المستوطنة رقم 24 في محافظة سلفيت.
وقد
أقيمت البؤرة الاستيطانية عام 2000 بالقرب من المحمية الطبيعية المسماة
'ناحال كناه' في وادي قانا، ومنعت سلطات الاحتلال مالكي الأراضي من مزارعي
دير استيا من فلاحة هذه المنطقة، بدعوى أنها تابعة لسلطة المحميات
الطبيعيةجيش الاحتلال يقرر سحب قواته من مستوطنات في غلاف غزة
قرر الجيش الإسرائيلي، الليلة، سحب قواته العسكرية مما يسمى "خط المواجهة الثاني للمستوطنات الغير ملاصقة لقطاع غزة"، وذلك بعد مرور حوالي 4 أشهر على انتهاء الحرب الأخيرة على القطاع.
وجاء في بيان للناطق بلسان الجيش الإسرائيلي "موتي ألموز" أن سحب القوات سيتم من البلدات البعيدة عن السياج الأمني المحيط بالقطاع والتي تشكل الدائرة الثانية في بلدات غلاف غزة.
وأضاف أن قواته تحافظ على تواجد مكثف داخل وخارج بلدات الغلاف الملاصقة لحدود غزة، وأن خطوة سحب القوات التي سيتم تنفيذها الخميس القادم تمت بالتنسيق والتشاور مع رؤساء المجالس المحلية هناك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق