صامد للأنباء -
اكد امين مقبول امين سر المجلس الثوري لحركة فتح في حديث لـ معا ان المؤتمر السابع لحركة فتح سيعقد بغياب محمد دحلان فهو مفصول من الحركة بشكل كامل، كاشفا ان اسرائيل هددت عبر جهات دولية بفرض حصار على الرئيس محمود عباس عقب عملية الكنيس اليهودي في مدينة القدس المحتلة.
واضاف مقبول لـ معا ان حركة فتح في الضفة الغربية جاهزة للمؤتمر السابع، واقليم نابلس سيُجري الانتخابات بتاريخ 18.12.2104، ولكن المشكلة تكمن في قطاع غزة حيث ان هناك 8 اقليم لفتح لم تجر فيها الانتخابات للاقاليم حتى اللحظة بسبب الظروف التي يعاني منها قطاع غزة.
وحول عدد المشاركين في المؤتمر، قال مقبول ان اللجنة المركزية والهيئات الحركية الرسمية في فتح اتفقت على 1000 شخص من كافة الاقليم والهيئات الحركية والمجلس الثوري والكفاءات المدنية والعسكرية حيث انه تم الاتفاق على ان لا تتجاوز نسبة العسكرين داخل المؤتمر الـ 20%.
وحول مكان انعقاد المؤتمر السابع لحركة فتح، قال مقبول لـ معا ان مكان انعقاد المؤتمر سيكون على الاغلب في مدينة رام الله مع ان مدينة بيت لحم مرشحة ايضا لتحتضن هذا المؤتمر كما المؤتمر السادس، وهناك اعتبارات كثيرة لاختيار المكان منها توفير الفنادق وغيرها.
واكد مقبول ان محمد دحلان لن يحضر المؤتمر لانه مفصول نهائيا من الحركة، وهذا الموضوع محسوم ولا لبس فيه.
وكشف مقبول ان اسرائيل هددت رسميا بفرض حصار على الرئيس محمود عباس والمقاطعة عقب عملية الكنيس اليهودي في مدينه القدس المحتلة.
واكد مقبول ان هذا التهديد الاسرائيلي كان موضوع على جدول اعمال الكابينت الاسرائيلي لاقراره، مؤكدا ان هذا يعني اجتياح رام الله وفرض حصار رسمي على الرئيس محمود عباس مثل الحصار الذي فرض على الرئيس الشهيد ياسر عرفات، كاشفا ان التهديد نقل رسميا الى السلطة الفلسطينية عبر جهات دولية وليس عبر وزير الخارجية الامريكي جون كيري كما قيل.
وماذا فعلت القيادة الفلسطينية عندما تلقت هذا التهديد... معا سألت مقبول.. فقال "ان القياده لم تعر هذا التهديد اي اهتمام مطلقا" ولكن سألت معا مقبول "البعض قال ان القيادة ادانت العملية لوقف التهديد" قال مقبول "هذا الحديث غير صحيح على الاطلاق فنحن ندين كافة انواع القتل مهما كانت من زمن الرئيس الراحل ياسر عرفات لاننا ملتزمون بكافة الاتفاقيات الدولية التي وقعت .... لذلك اسرائيل هي من هددت ولم تنفذ هذا القرار ....؟
اكد امين مقبول امين سر المجلس الثوري لحركة فتح في حديث لـ معا ان المؤتمر السابع لحركة فتح سيعقد بغياب محمد دحلان فهو مفصول من الحركة بشكل كامل، كاشفا ان اسرائيل هددت عبر جهات دولية بفرض حصار على الرئيس محمود عباس عقب عملية الكنيس اليهودي في مدينة القدس المحتلة.
واضاف مقبول لـ معا ان حركة فتح في الضفة الغربية جاهزة للمؤتمر السابع، واقليم نابلس سيُجري الانتخابات بتاريخ 18.12.2104، ولكن المشكلة تكمن في قطاع غزة حيث ان هناك 8 اقليم لفتح لم تجر فيها الانتخابات للاقاليم حتى اللحظة بسبب الظروف التي يعاني منها قطاع غزة.
وحول عدد المشاركين في المؤتمر، قال مقبول ان اللجنة المركزية والهيئات الحركية الرسمية في فتح اتفقت على 1000 شخص من كافة الاقليم والهيئات الحركية والمجلس الثوري والكفاءات المدنية والعسكرية حيث انه تم الاتفاق على ان لا تتجاوز نسبة العسكرين داخل المؤتمر الـ 20%.
وحول مكان انعقاد المؤتمر السابع لحركة فتح، قال مقبول لـ معا ان مكان انعقاد المؤتمر سيكون على الاغلب في مدينة رام الله مع ان مدينة بيت لحم مرشحة ايضا لتحتضن هذا المؤتمر كما المؤتمر السادس، وهناك اعتبارات كثيرة لاختيار المكان منها توفير الفنادق وغيرها.
واكد مقبول ان محمد دحلان لن يحضر المؤتمر لانه مفصول نهائيا من الحركة، وهذا الموضوع محسوم ولا لبس فيه.
وكشف مقبول ان اسرائيل هددت رسميا بفرض حصار على الرئيس محمود عباس والمقاطعة عقب عملية الكنيس اليهودي في مدينه القدس المحتلة.
واكد مقبول ان هذا التهديد الاسرائيلي كان موضوع على جدول اعمال الكابينت الاسرائيلي لاقراره، مؤكدا ان هذا يعني اجتياح رام الله وفرض حصار رسمي على الرئيس محمود عباس مثل الحصار الذي فرض على الرئيس الشهيد ياسر عرفات، كاشفا ان التهديد نقل رسميا الى السلطة الفلسطينية عبر جهات دولية وليس عبر وزير الخارجية الامريكي جون كيري كما قيل.
وماذا فعلت القيادة الفلسطينية عندما تلقت هذا التهديد... معا سألت مقبول.. فقال "ان القياده لم تعر هذا التهديد اي اهتمام مطلقا" ولكن سألت معا مقبول "البعض قال ان القيادة ادانت العملية لوقف التهديد" قال مقبول "هذا الحديث غير صحيح على الاطلاق فنحن ندين كافة انواع القتل مهما كانت من زمن الرئيس الراحل ياسر عرفات لاننا ملتزمون بكافة الاتفاقيات الدولية التي وقعت .... لذلك اسرائيل هي من هددت ولم تنفذ هذا القرار ....؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق