صامد للأنباء -
أصيب 8 شبان بالرصاص الحي، وصفت جراح أحدهم بأنها بالغة الخطورة، في المواجهات العنيفة التي اندلعت عقب صلاة الجمعة، بالقرب من مخيم قلنديا للاجئين شمالي القدس، فيما أصيب عدد آخر بالرصاص المطاطي واستنشاق قنابل الغاز المسيل للدموع.
وقالت مصادر طبية في مجمع فلسطين الطبي إصابة الشاب يوسف محمد الخطيب (26 عاماً) بجراح بالغة الخطورة، حيث أصيب بأربعة أعيرة نارية حية في أنحاء متفرقة من حسده.
وكانت القوى الوطنية والإسلامية في مخيم قلنديا دعت إلى مسيرة غضب عقب صلاة الجمعة، وانطلقت بمشاركة المئات من أمام مسجد مخيم قلنديا الكبير، وتوجهت سيراً على الأقدام نحو حاجز قلنديا العسكري.
وقبل أن تصل المسيرة إلى الحاجز، بدأ جنود الاحتلال الذين تواجدوا بكثافة في محيط الحاجز، بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت بغزارة نحو الشبان بغية تفريقهم، ولكن حصل العكس، حيث أمطر الشبان قوات الاحتلال بالحجارة والزجاجات الحارقة.
ورغم كثافة إطلاق النيران من قبل قوات الاحتلال، إلا أن ذلك لم يمنع الشبان من التقدم من أكثر من مكان، ومهاجمة قوات الاحتلال وإجبارها على التراجع في أحيان كثيرة.
وتعمدت قوات الاحتلال إطلاق الرصاص الحي بأسلوب القنص في سبيل إصابة الشبان ملقي الحجارة، الذين تمترسوا في عديد الأماكن بعيداً عن مرمى النيران الإسرائيلية.
أصيب 8 شبان بالرصاص الحي، وصفت جراح أحدهم بأنها بالغة الخطورة، في المواجهات العنيفة التي اندلعت عقب صلاة الجمعة، بالقرب من مخيم قلنديا للاجئين شمالي القدس، فيما أصيب عدد آخر بالرصاص المطاطي واستنشاق قنابل الغاز المسيل للدموع.
وقالت مصادر طبية في مجمع فلسطين الطبي إصابة الشاب يوسف محمد الخطيب (26 عاماً) بجراح بالغة الخطورة، حيث أصيب بأربعة أعيرة نارية حية في أنحاء متفرقة من حسده.
وكانت القوى الوطنية والإسلامية في مخيم قلنديا دعت إلى مسيرة غضب عقب صلاة الجمعة، وانطلقت بمشاركة المئات من أمام مسجد مخيم قلنديا الكبير، وتوجهت سيراً على الأقدام نحو حاجز قلنديا العسكري.
وقبل أن تصل المسيرة إلى الحاجز، بدأ جنود الاحتلال الذين تواجدوا بكثافة في محيط الحاجز، بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت بغزارة نحو الشبان بغية تفريقهم، ولكن حصل العكس، حيث أمطر الشبان قوات الاحتلال بالحجارة والزجاجات الحارقة.
ورغم كثافة إطلاق النيران من قبل قوات الاحتلال، إلا أن ذلك لم يمنع الشبان من التقدم من أكثر من مكان، ومهاجمة قوات الاحتلال وإجبارها على التراجع في أحيان كثيرة.
وتعمدت قوات الاحتلال إطلاق الرصاص الحي بأسلوب القنص في سبيل إصابة الشبان ملقي الحجارة، الذين تمترسوا في عديد الأماكن بعيداً عن مرمى النيران الإسرائيلية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق