صامد للأنباء - ادى الاف المصلين صباح اليوم الاثنين - اول ايام عيد الفطر - صلاة العيد في باحات المسجد الاقصى المبارك.
ويطل عيد الفطر على الفلسطينيين في ظل اوضاع صعبة للغاية، حيث يقوم الاحتلال منذ عشرين يوما بمجازر بحق الانسانية في قطاع غزة ، كما تشهد الضفة الغربية ومدينة القدس احداثا استثنائية، عقب استشهاد الفتى محمد ابو خضير بعد خطفه وحرقه على ايدي المستوطنين في بادية تموز، وبدء العدوان على القطاع.
وفي خطبة صلاة العيد التي القاها الشيخ محمد حسين مفتي الديار المقدسية، تطرق الى الاغلاقات في مدينة القدس خلال شهر رمضان وخاصة في ليلة القدر، مشيرا الى انها المرة الاولى التي يقوم فيها الاحتلال منذ قدومه بهذه الاجراءات، ما يدلل على اشارات خطيرة حول المسجد الاقصى وتقسيمه مكانيا وزمانيا مع اليهود.
وترحم الشيخ حسين على شهداء غزة، وطالب العرب والمسلمين بالعمل على وقف هذا العدوان الغاشم ومحاسبة اسرائيل على الجرائم المروعة.
وشهد المسجد الاقصى خلال صلاة العيد عدة مسيرات داخل باحاته عدة مسيرات تضامنية مع اهلنا في غزة.
كما تم توزيع القهوة السادة والتمر على المصلين، ولم يكن هناك اي مظاهر احتفالية على غرار كل عيد في مدينة القدس والمسجد الاقصى.
ومن الجدير بالذكر ان كثيرا من المصلين كانوا يرتدون قمصانا مكتوب عليها "كلنا غزة".
ولم يشهد المسجد الاقصى ومدينة القدس خلال صلاة العيد اي مناوشات بين المقدسيين وجنود الاحتلال، الا ان السلطات الاسرائيلية كثفت من تواجدها واجراءاتها منذ ساعات الفجر وحتى انتهاء الصلاة.
ويطل عيد الفطر على الفلسطينيين في ظل اوضاع صعبة للغاية، حيث يقوم الاحتلال منذ عشرين يوما بمجازر بحق الانسانية في قطاع غزة ، كما تشهد الضفة الغربية ومدينة القدس احداثا استثنائية، عقب استشهاد الفتى محمد ابو خضير بعد خطفه وحرقه على ايدي المستوطنين في بادية تموز، وبدء العدوان على القطاع.
وفي خطبة صلاة العيد التي القاها الشيخ محمد حسين مفتي الديار المقدسية، تطرق الى الاغلاقات في مدينة القدس خلال شهر رمضان وخاصة في ليلة القدر، مشيرا الى انها المرة الاولى التي يقوم فيها الاحتلال منذ قدومه بهذه الاجراءات، ما يدلل على اشارات خطيرة حول المسجد الاقصى وتقسيمه مكانيا وزمانيا مع اليهود.
وترحم الشيخ حسين على شهداء غزة، وطالب العرب والمسلمين بالعمل على وقف هذا العدوان الغاشم ومحاسبة اسرائيل على الجرائم المروعة.
وشهد المسجد الاقصى خلال صلاة العيد عدة مسيرات داخل باحاته عدة مسيرات تضامنية مع اهلنا في غزة.
كما تم توزيع القهوة السادة والتمر على المصلين، ولم يكن هناك اي مظاهر احتفالية على غرار كل عيد في مدينة القدس والمسجد الاقصى.
ومن الجدير بالذكر ان كثيرا من المصلين كانوا يرتدون قمصانا مكتوب عليها "كلنا غزة".
ولم يشهد المسجد الاقصى ومدينة القدس خلال صلاة العيد اي مناوشات بين المقدسيين وجنود الاحتلال، الا ان السلطات الاسرائيلية كثفت من تواجدها واجراءاتها منذ ساعات الفجر وحتى انتهاء الصلاة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق