صامد للأنباء\كشف نادي الأسير الفلسطيني بأن عدد الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال وصل إلى
(20) أسيرة في نهاية شهر شباط الحالي، سبع منهن محكومات، و(13) موقوفات، و تقبع
(17) منهن في سجن "هشارون الاحتلالي.
واعتقلت قوات الاحتلال مؤخراً الأسيرات (نيرمين سالم)، من نابلس، وهي موظفة مؤسسة التضامن الحقوقية، وتقبع في مركز تحقيق "بيتح تكفا"، و(أحلام عيسى)، من قلقيلية، وتقبع في مركز تحقيق "عسقلان"، و(ريم حمارشة)، من جنين، وتقبع في مركز تحقيق "الجلمة".
وسجلت محافظة نابلس أعلى عدد للأسيرات في سجون الاحتلال، حيث يبلغ عددهن سبع، وهن: (آلاء أبو زيتون، تحرير القني، وئام عصيدة، فلسطين نجم، مرام حسونة، زينب أبو مصطفى، نرمين سالم).
وتعتبر الأسيرة (لينا الجربوني) أقدم الأسيرات في سجون الاحتلال، وهي من قرية البطوف، في الأراضي المحتلة عام 1948، واعتقلت عام 2002، وتقضي حكماً بالسجن لـ(17) عام، أما أصغر الأسيرات، فهي (مرام حسونة)، (18) عام.
ومن جهة أخرى، فإن عدد من الأسيرات يعانين أمراضاً مختلفة، وهن: (لينا الجربوني)، وتعاني من التهاب حاد في المرارة، ولا تُعطى سوى المسكنات. والأسيرة (نوال السعدي)، من جنين، وتعاني من ارتفاع في ضغط الدم وآلام حادة بالظهر. والأسيرة (انعام) الحسنات، من بيت لحم، وتعاني من مرض الشقيقة. والأسيرة (آيات محفوظ)، من الخليل، وتعاني من فقدان البصر في العين اليمنى، وضعف حاد في البصر في العين اليسرى. والأسيرة (نهيل أبو عيشة)، من الخليل، وتعاني من الروماتيزم الحاد. علاوة على الأسيرة (رسمية بلاونة)، (53) عاماً، من طولكرم، والتي تعاني من ارتفاع ضغط الدم والسكري.
وفي سجون الاحتلال، أسيرتان مخطوبتان لأسرى، وهن: الأسيرة (منى قعدان)، من جنين، والتي اعتقلت بتاريخ 12 تشرين ثاني 2012، ولا زالت موقوفة، وهذا الاعتقال الثالث لها، وهي مخطوبة للأسير ابراهيم اغبارية، والقابع في سجن "جلبوع"، ويقضي حكماً بالسجن لثلاث مؤبدات و10 سنوات. والأسيرة (دنيا واكد)، من طولكرم، والتي اعتقلت بتاريخ 27 أيار 2013 وهي مخطوبة للأسير محمد واكد، المحكوم بالسجن (29) عاماً، والمعتقل منذ (11) عام.
وفي سياق متصل فإن هناك أسيرة واحدة من القدس، هي (انتصار الصياد)، ومحكومة بالسجن لسنتين ونصف. أما الأسيرة (رنا أبو كويك)، من رام الله، فقد حكمت بالسجن لثماني شهور و5 آلاف شيكل غرامة. فيما اعتقلت الأسير (لمى حدايدة) بتاريخ 14 تشرين أول 2013، ولا زالت موقوفة.
إلى ذلك، فقد اشتكت الأسيرات من البرد الشديد، وقلة أدوات التدفئة في الغرف، والتهوية السيئة، بالإضافة إلى الاكتظاظ الشديد. وهددت الأسيرات بالشروع بخطوات احتجاجية، إذا لم تحل أزمة ظروف السجن السيئة خلال الفترة القادمة.
واعتقلت قوات الاحتلال مؤخراً الأسيرات (نيرمين سالم)، من نابلس، وهي موظفة مؤسسة التضامن الحقوقية، وتقبع في مركز تحقيق "بيتح تكفا"، و(أحلام عيسى)، من قلقيلية، وتقبع في مركز تحقيق "عسقلان"، و(ريم حمارشة)، من جنين، وتقبع في مركز تحقيق "الجلمة".
وسجلت محافظة نابلس أعلى عدد للأسيرات في سجون الاحتلال، حيث يبلغ عددهن سبع، وهن: (آلاء أبو زيتون، تحرير القني، وئام عصيدة، فلسطين نجم، مرام حسونة، زينب أبو مصطفى، نرمين سالم).
وتعتبر الأسيرة (لينا الجربوني) أقدم الأسيرات في سجون الاحتلال، وهي من قرية البطوف، في الأراضي المحتلة عام 1948، واعتقلت عام 2002، وتقضي حكماً بالسجن لـ(17) عام، أما أصغر الأسيرات، فهي (مرام حسونة)، (18) عام.
ومن جهة أخرى، فإن عدد من الأسيرات يعانين أمراضاً مختلفة، وهن: (لينا الجربوني)، وتعاني من التهاب حاد في المرارة، ولا تُعطى سوى المسكنات. والأسيرة (نوال السعدي)، من جنين، وتعاني من ارتفاع في ضغط الدم وآلام حادة بالظهر. والأسيرة (انعام) الحسنات، من بيت لحم، وتعاني من مرض الشقيقة. والأسيرة (آيات محفوظ)، من الخليل، وتعاني من فقدان البصر في العين اليمنى، وضعف حاد في البصر في العين اليسرى. والأسيرة (نهيل أبو عيشة)، من الخليل، وتعاني من الروماتيزم الحاد. علاوة على الأسيرة (رسمية بلاونة)، (53) عاماً، من طولكرم، والتي تعاني من ارتفاع ضغط الدم والسكري.
وفي سجون الاحتلال، أسيرتان مخطوبتان لأسرى، وهن: الأسيرة (منى قعدان)، من جنين، والتي اعتقلت بتاريخ 12 تشرين ثاني 2012، ولا زالت موقوفة، وهذا الاعتقال الثالث لها، وهي مخطوبة للأسير ابراهيم اغبارية، والقابع في سجن "جلبوع"، ويقضي حكماً بالسجن لثلاث مؤبدات و10 سنوات. والأسيرة (دنيا واكد)، من طولكرم، والتي اعتقلت بتاريخ 27 أيار 2013 وهي مخطوبة للأسير محمد واكد، المحكوم بالسجن (29) عاماً، والمعتقل منذ (11) عام.
وفي سياق متصل فإن هناك أسيرة واحدة من القدس، هي (انتصار الصياد)، ومحكومة بالسجن لسنتين ونصف. أما الأسيرة (رنا أبو كويك)، من رام الله، فقد حكمت بالسجن لثماني شهور و5 آلاف شيكل غرامة. فيما اعتقلت الأسير (لمى حدايدة) بتاريخ 14 تشرين أول 2013، ولا زالت موقوفة.
إلى ذلك، فقد اشتكت الأسيرات من البرد الشديد، وقلة أدوات التدفئة في الغرف، والتهوية السيئة، بالإضافة إلى الاكتظاظ الشديد. وهددت الأسيرات بالشروع بخطوات احتجاجية، إذا لم تحل أزمة ظروف السجن السيئة خلال الفترة القادمة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق