صامد للأنباء\هنأت امال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مساء
اليوم الثلاثاء ابناء حركة فتح وجماهير الشعب الفلسطيني فى الوطن والشتات
بمناسبة انطلاقة حركة فتح
وايقاد الشعلة بمشاركة قيادات واعضاء وكوادر وجماهير الحركة فى وسط مدينة غزة بميدان الجندي المجهول .وقالت حمد خلال ايقاد الشعلة " هذه اللحظة التاريخية الهامة، لحظة إيقاد شعلة انطلاقة الثورة الفلسطينية هي تأكيد على وفاء جماهير شعبنا لشهداء الثورة الفلسطينية وتجديداً للعهد لهؤلاء الشهداء الأبرار على مواصلة طريق الكفاح والنضال حتى يحقق شعبنا أهدافه الوطنية في العودة والحرية والاستقلال واننا فى حركة فتح مصرون على إنجاح المشروع الفلسطيني من خلال التمسك بالوحدة الوطنية وانهاء الانقسام كونها خيار لا بد منه فى مواجهة الاحتلال وانشاء الله هذا العام تتحقق المصالحة وينعم شعبنا بثمار الوحدة "
واضافت حمد " ان المشروع الوطني والنضالي لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" حافظ على وحدة فلسطين أرضا وشعباً وثوابت وقضية، فكان إصرار القيادات الفتحاوية جنبا إلى جنب مع أبنائهم من القاعدة مرورا بالكادر المتقدم وليس انتهاء بكل أحرارها و شرفائها وفي مقدمتهم اللجنة المركزية والمجلسين الثوري والاستشاري للحركة، برئاسة رئيس الحركة محمود عباس أبو مازن، على توفير كل مستلزمات الحفاظ على وحدة الوطن الفلسطيني وعلى وحدة ترابه وشعبه والتصميم على إنجاح المشروع الفلسطيني من خلال تماسك كل الطيف الفلسطيني على اختلاف ألوانه ووحدته الوطنية" . وأشارت حمد " . إن حركة فتح كانت وستبقى متوّجة بإرثها الفلسطيني الأصيل والضاربة في أعماق تاريخ الحضارة الفلسطينية، متمسكة بالأمجاد الوطنية لشهدائها وجرحاها وأسراها ومناضليها، وما قدمته من شهداء وتضحيات جسام في مقارعة الظلم والاحتلال والوقوف إلى جانب المستضعفين والمظلومين" . واكدت حمد إن حركة فتح هي امتداد للياسر عرفات والوزير وأبو إياد والكماليين، وجماهيرها وأبنائها امتداد لعنوان التضحية وجامع الشمل ومكمل المسيرة فخامة الرئيس محمود عباس الربان الذي رسى بسفينة نجاة حركة فتح والعملية السياسية الوطنية الفلسطينية على شاطئ الأمان" وختمت حمد حديثها إن حركة فتح تريد الخير للجميع، وهي صاحبة مشروع تسعى من خلاله إلى رفاهية الشعب الفلسطيني وخيره واستقراره وسلامة أرواح أبنائه بمختلف أطيافهم وأديانهم وانتماءاتهم وتؤكد دائما وأبدا على التمسك بالثوابت الوطنية وحق العودة وقيام دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس، والوحدة الوطنية كاستراتيجية لمواجهة التحديات والانتصار للقضية، والمقاومة الشعبية كمنهج نضالي مشروع ضد الاحتلال الاستيطاني، وأن لا اتفاق سلام بدون تحرير جميع الأسرى في سجون الاحتلال.
وايقاد الشعلة بمشاركة قيادات واعضاء وكوادر وجماهير الحركة فى وسط مدينة غزة بميدان الجندي المجهول .وقالت حمد خلال ايقاد الشعلة " هذه اللحظة التاريخية الهامة، لحظة إيقاد شعلة انطلاقة الثورة الفلسطينية هي تأكيد على وفاء جماهير شعبنا لشهداء الثورة الفلسطينية وتجديداً للعهد لهؤلاء الشهداء الأبرار على مواصلة طريق الكفاح والنضال حتى يحقق شعبنا أهدافه الوطنية في العودة والحرية والاستقلال واننا فى حركة فتح مصرون على إنجاح المشروع الفلسطيني من خلال التمسك بالوحدة الوطنية وانهاء الانقسام كونها خيار لا بد منه فى مواجهة الاحتلال وانشاء الله هذا العام تتحقق المصالحة وينعم شعبنا بثمار الوحدة "
واضافت حمد " ان المشروع الوطني والنضالي لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" حافظ على وحدة فلسطين أرضا وشعباً وثوابت وقضية، فكان إصرار القيادات الفتحاوية جنبا إلى جنب مع أبنائهم من القاعدة مرورا بالكادر المتقدم وليس انتهاء بكل أحرارها و شرفائها وفي مقدمتهم اللجنة المركزية والمجلسين الثوري والاستشاري للحركة، برئاسة رئيس الحركة محمود عباس أبو مازن، على توفير كل مستلزمات الحفاظ على وحدة الوطن الفلسطيني وعلى وحدة ترابه وشعبه والتصميم على إنجاح المشروع الفلسطيني من خلال تماسك كل الطيف الفلسطيني على اختلاف ألوانه ووحدته الوطنية" . وأشارت حمد " . إن حركة فتح كانت وستبقى متوّجة بإرثها الفلسطيني الأصيل والضاربة في أعماق تاريخ الحضارة الفلسطينية، متمسكة بالأمجاد الوطنية لشهدائها وجرحاها وأسراها ومناضليها، وما قدمته من شهداء وتضحيات جسام في مقارعة الظلم والاحتلال والوقوف إلى جانب المستضعفين والمظلومين" . واكدت حمد إن حركة فتح هي امتداد للياسر عرفات والوزير وأبو إياد والكماليين، وجماهيرها وأبنائها امتداد لعنوان التضحية وجامع الشمل ومكمل المسيرة فخامة الرئيس محمود عباس الربان الذي رسى بسفينة نجاة حركة فتح والعملية السياسية الوطنية الفلسطينية على شاطئ الأمان" وختمت حمد حديثها إن حركة فتح تريد الخير للجميع، وهي صاحبة مشروع تسعى من خلاله إلى رفاهية الشعب الفلسطيني وخيره واستقراره وسلامة أرواح أبنائه بمختلف أطيافهم وأديانهم وانتماءاتهم وتؤكد دائما وأبدا على التمسك بالثوابت الوطنية وحق العودة وقيام دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس، والوحدة الوطنية كاستراتيجية لمواجهة التحديات والانتصار للقضية، والمقاومة الشعبية كمنهج نضالي مشروع ضد الاحتلال الاستيطاني، وأن لا اتفاق سلام بدون تحرير جميع الأسرى في سجون الاحتلال.
0 التعليقات:
إرسال تعليق