صامد للأنباء -
أكدت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام، أن قضية الأسرى في طليعة أولويات وإهتمامات القيادة، فهي عمق القضية الفلسطينية وأساسها على الدوام، خاصة في ظل الإنتهاكات اليومية المتكررة التي تمارسها سلطات الإحتلال بحق الحركة الأسيرة.
وأشارت غنام خلال تهنئتها بحرية الأسير فارس جرادات في رام الله اليوم وتكريمها له، بأن الأسرى بصبرهم وتضحياتهم مثالا حيا للكرامة الإنسانية، في ظل سياسة الصمت المدقع الذي تتخذه دول العالم تجاه الظروف المأساوية وسياسات التعذيب والتنكيل والإذلال التي تمارس بحق الشهداء الأحياء في داخل غياهب السجون.
وأبرقت غنام بتحياتها لكافة الأٍرى والأسيرات، مضيفة بأن الفرج قريب واللقاء بالأمهات والأباء والأبناء والأحباء قريب، باندحار الإحتلال في ظل دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة وعاصمتها اقدس..
وأشادت غنام بأمهات الأسرى الصابرات اللواتي أبين سوى أن يكن خنساوات فلسطين، بتحملهن ظروف القهر ومشقة زيارة أبنائهن ومرارة فراق الأحبة، معربة عن أملها بأن يضمد جرح كل أم فلسطينية وتنتهي أهاتهن بتبيض كافة السجون.
أكدت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام، أن قضية الأسرى في طليعة أولويات وإهتمامات القيادة، فهي عمق القضية الفلسطينية وأساسها على الدوام، خاصة في ظل الإنتهاكات اليومية المتكررة التي تمارسها سلطات الإحتلال بحق الحركة الأسيرة.
وأشارت غنام خلال تهنئتها بحرية الأسير فارس جرادات في رام الله اليوم وتكريمها له، بأن الأسرى بصبرهم وتضحياتهم مثالا حيا للكرامة الإنسانية، في ظل سياسة الصمت المدقع الذي تتخذه دول العالم تجاه الظروف المأساوية وسياسات التعذيب والتنكيل والإذلال التي تمارس بحق الشهداء الأحياء في داخل غياهب السجون.
وأبرقت غنام بتحياتها لكافة الأٍرى والأسيرات، مضيفة بأن الفرج قريب واللقاء بالأمهات والأباء والأبناء والأحباء قريب، باندحار الإحتلال في ظل دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة وعاصمتها اقدس..
وأشادت غنام بأمهات الأسرى الصابرات اللواتي أبين سوى أن يكن خنساوات فلسطين، بتحملهن ظروف القهر ومشقة زيارة أبنائهن ومرارة فراق الأحبة، معربة عن أملها بأن يضمد جرح كل أم فلسطينية وتنتهي أهاتهن بتبيض كافة السجون.



0 التعليقات:
إرسال تعليق