صامد للأنباء - وصف نائب امين سر اللجنة
المركزية لحركة فتح جبريل الرجوب، "اقدام سلطات الاحتلال الاسرائيلية على اعتقال
الاخ عدنان غيث أمين سر حركة فتح في القدس بانه افلاس سياسي".
وأضاف الرجوب، "إن ما جرى، محاولة لاستنساخ سياسات ثبت فشلها في كسر ارادة الشعب الفلسطيني وثنيه عن الدفاع عن حقوقه المشروعة، التي أقرتها الأعراف والقوانين الدولية".
واعتقل نحو 1300 مواطن من محافظة القدس منذ شهر تموز الماضي، 40% منهم من الأطفال، بحسب نادي الاسير الفلسطيني.
واعتبر الرجوب، أن ما تتعرض له مدينة القدس من تصعيد يستهدف المواطنين والمقدسات ومصادرة البيوت وعمليات الاعتقال، وهدم المنازل والتضييق على المواطنين، انما يشكل حربا على القدس، ومحاولة لفرض امر واقع بغطرسة القوة وهي محاولة ستؤول إلى ذات المصير الذي آلت إليه كل المحاولات السابقة والتي فشلت في النيل من عزيمة المقدسيين وصمودهم.
وتابع، "ان حركة فتح وهي تدين بشدة اعتقال امين سر الحركة في القدس وجميع الاجراءات غير القانونية التي تمارسها سلطات الاحتلال، لتهويد المدينة المقدسة، فإنها تؤمن بحتمية انتصارها في هذه المعركة، التي تستهدف بسط السيطرة على العاصمة المقدسة، عبر تغيير معالمها وتهويدها، بإصدار قوانين عنصرية ستقابل بما تستحقه من ادانة دولية واسعة".
وأضاف الرجوب، "إن ما جرى، محاولة لاستنساخ سياسات ثبت فشلها في كسر ارادة الشعب الفلسطيني وثنيه عن الدفاع عن حقوقه المشروعة، التي أقرتها الأعراف والقوانين الدولية".
واعتقل نحو 1300 مواطن من محافظة القدس منذ شهر تموز الماضي، 40% منهم من الأطفال، بحسب نادي الاسير الفلسطيني.
واعتبر الرجوب، أن ما تتعرض له مدينة القدس من تصعيد يستهدف المواطنين والمقدسات ومصادرة البيوت وعمليات الاعتقال، وهدم المنازل والتضييق على المواطنين، انما يشكل حربا على القدس، ومحاولة لفرض امر واقع بغطرسة القوة وهي محاولة ستؤول إلى ذات المصير الذي آلت إليه كل المحاولات السابقة والتي فشلت في النيل من عزيمة المقدسيين وصمودهم.
وتابع، "ان حركة فتح وهي تدين بشدة اعتقال امين سر الحركة في القدس وجميع الاجراءات غير القانونية التي تمارسها سلطات الاحتلال، لتهويد المدينة المقدسة، فإنها تؤمن بحتمية انتصارها في هذه المعركة، التي تستهدف بسط السيطرة على العاصمة المقدسة، عبر تغيير معالمها وتهويدها، بإصدار قوانين عنصرية ستقابل بما تستحقه من ادانة دولية واسعة".
0 التعليقات:
إرسال تعليق