صامد لأنباء - التقى وزير الخارجية د.رياض المالكي، الخميس، سماحة مفتي ورئيس إدارة مسلمي القوقاز شيخ الاسلام الله شكر باشا زاده، بحضور أعضاء من المجلس الوطني والبرلمان، حيث دعا سماحة شيخ الإسلام ومسلمي القوقاز زيارة فلسطين والصلاة في المسجد الأقصى.
واكد الطرفان على العلاقات الثنائية التي تربط بين البلدين، ووضع الوزير سماحة الشيخ في صورة الانتهاكات الاسرائيلية المستمرة بحق المقدسات الاسلامية في القدس.
وفي وقت سابق، ألقى المالكي في ختام جولته لاذربيجان، محاضرة في الجامعة الأكاديمية الدبلوماسية الأذربيجانية حول آخر مستجدات القضية الفلسطينية، بحضور عدد من الدبلوماسيين والسفراء العرب والأجانب في أذربيجان، وممثلي منظمات محلية، ولفيف من طلبة الدراسات العليا في الأكاديمية.
واشاد المالكي في كلمته، بالجهود التي بذلت من الجانب الفلسطيني والأذربيجاني، لتطوير افق التعاون بين البلدين والتي توجت بتوقيع مذكرة التشاور السياسي يوم 15 تشرين أول 2014.
واستعرض وزير الخارجية، أهم المحطات التاريخية والسياسية في تاريخ القضية الفلسطينية، وآخرها توجه القيادة الفلسطينية لمجلس الأمن لاستصدار قرار يحدد إطاراً زمنياً لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود 1967 مع القدس الشرقية عاصمة لها، يتم بعدها استكمال المفاوضات بين الجانبين لتنفيذ هذا القرار.
واجتمع المالكي برئيس الأكاديمية، وناقش الطرفان عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك من ضمنها التبادل الأكاديمي بين الطلاب الأذريين والفلسطينيين.
ورافق الوزير في جولته، مساعد وزير الخارجية لقطاع اسيا وافريقيا وأستراليا السفير د. مازن شامية، وسفير دولة فلسطين لدى جمهورية اذربيجان ناصر عبد الكريم. وسكرتير أول في السفارة وليد تيم ، وأحلام طه من إدارة آسيا في وزارة الخارجية الفلسطينية
واكد الطرفان على العلاقات الثنائية التي تربط بين البلدين، ووضع الوزير سماحة الشيخ في صورة الانتهاكات الاسرائيلية المستمرة بحق المقدسات الاسلامية في القدس.
وفي وقت سابق، ألقى المالكي في ختام جولته لاذربيجان، محاضرة في الجامعة الأكاديمية الدبلوماسية الأذربيجانية حول آخر مستجدات القضية الفلسطينية، بحضور عدد من الدبلوماسيين والسفراء العرب والأجانب في أذربيجان، وممثلي منظمات محلية، ولفيف من طلبة الدراسات العليا في الأكاديمية.
واشاد المالكي في كلمته، بالجهود التي بذلت من الجانب الفلسطيني والأذربيجاني، لتطوير افق التعاون بين البلدين والتي توجت بتوقيع مذكرة التشاور السياسي يوم 15 تشرين أول 2014.
واستعرض وزير الخارجية، أهم المحطات التاريخية والسياسية في تاريخ القضية الفلسطينية، وآخرها توجه القيادة الفلسطينية لمجلس الأمن لاستصدار قرار يحدد إطاراً زمنياً لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود 1967 مع القدس الشرقية عاصمة لها، يتم بعدها استكمال المفاوضات بين الجانبين لتنفيذ هذا القرار.
واجتمع المالكي برئيس الأكاديمية، وناقش الطرفان عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك من ضمنها التبادل الأكاديمي بين الطلاب الأذريين والفلسطينيين.
ورافق الوزير في جولته، مساعد وزير الخارجية لقطاع اسيا وافريقيا وأستراليا السفير د. مازن شامية، وسفير دولة فلسطين لدى جمهورية اذربيجان ناصر عبد الكريم. وسكرتير أول في السفارة وليد تيم ، وأحلام طه من إدارة آسيا في وزارة الخارجية الفلسطينية
0 التعليقات:
إرسال تعليق