صامد للأنباء -
دولة فلسطين - غزة - لأنهم عمالقة في وطنيتهم ، كبار في مقامهم ، مؤثرون في حضورهم ، يترفعون عن الصغائر ، وما يحاك حولهم من أحقاد الحاقدين ، وترهات المتخاذلين ، وعبث العابثين ...
اللواء ماجد فرج ( أبو بشار ) أكبر بكثير من الالتفات لصغائر الأمور ، لأنه عملاق ، لا تعنيه سوى مصلحة الوطن والمواطن ، يعمل بجد المخلصين ومثابرة المثابرين ، يراكم الانجازات الوطنية من أجل فلسطين الدولة المستقلة ، والعاصمة الأبدية القدس الشريف .
المرجفون الذين يتطاولون على العمالقة يعتقدون أنهم يستطيعون النيل منهم ، أو يظنون أنهم ربما يذكرون ، لا يزيدون الجبال الراسخات إلا ثباتا ..
وصول اللواء ماجد فرج رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية إلى غزة ، أوضح كم يحظى هذا القائد بشعبية لدى أبناء القطاع ، وحجم الاحترام الذي يكنه له أهالي غزة ، هذا الاحترام لم يأت من فراغ ، بل هو نتيجة جهد مخلص وعرق كثير بذله القائد أبو بشار لترتيب البيت الفلسطيني ، ظهرت معالمه واضحة في مفاوضات القاهرة ..
لم يحتمل بعض الحاقدين على نجاح القائد ابو بشار رؤية ذلك النجاح الملفت ، فراحوا يبحثون في أجنداتهم عن ثغرة علهم يستطيعون النفاذ منها للنيل من مقام هذا العملاق ، ولما عجزت أقلامهم ، ونفذت اساليبهم زعموا ان القائد لم يلتقي بضباطه في غزة بعد انتظاره أكثر من 6 ساعات !!!.
يالها من ترهات لا تصدر إلا عن أنفس ضعيفة لا تطيق أن ترى الرجال الذين يعملون لوطنهم ، ويالها من أخطاء ( حسب مفاهيمهم البالية ) لا يطلقها إلا مغرض وحاقد ...
ضباط الجهاز يقدرون ما يقوم به قائدهم من جهود جبارة تسهم في إعادة ترتيب البيت الفلسطيني ، ويكنون له كل احترام ، لأنه مدرستهم الأولى في التفاني والعطاء من أجل الوطن ، ولأنهم يعرفون ما يبذل قائدهم من جهد فإن تقديرهم له يزداد ..
هذا الاحترام المتبادل بين القائد وضباطه ، هو الصفعة الحقيقية للمتربصين المتصيدين في المياه العكرة ، أؤلئك المرضى الذين بحثوا ولا يزالون يبحثون في الورد عن عيب فلما لما يجدوا ولن يجدوا نعتوه بــــ " يا أحمر الخدين " !!!.
دولة فلسطين - غزة - لأنهم عمالقة في وطنيتهم ، كبار في مقامهم ، مؤثرون في حضورهم ، يترفعون عن الصغائر ، وما يحاك حولهم من أحقاد الحاقدين ، وترهات المتخاذلين ، وعبث العابثين ...
اللواء ماجد فرج ( أبو بشار ) أكبر بكثير من الالتفات لصغائر الأمور ، لأنه عملاق ، لا تعنيه سوى مصلحة الوطن والمواطن ، يعمل بجد المخلصين ومثابرة المثابرين ، يراكم الانجازات الوطنية من أجل فلسطين الدولة المستقلة ، والعاصمة الأبدية القدس الشريف .
المرجفون الذين يتطاولون على العمالقة يعتقدون أنهم يستطيعون النيل منهم ، أو يظنون أنهم ربما يذكرون ، لا يزيدون الجبال الراسخات إلا ثباتا ..
وصول اللواء ماجد فرج رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية إلى غزة ، أوضح كم يحظى هذا القائد بشعبية لدى أبناء القطاع ، وحجم الاحترام الذي يكنه له أهالي غزة ، هذا الاحترام لم يأت من فراغ ، بل هو نتيجة جهد مخلص وعرق كثير بذله القائد أبو بشار لترتيب البيت الفلسطيني ، ظهرت معالمه واضحة في مفاوضات القاهرة ..
لم يحتمل بعض الحاقدين على نجاح القائد ابو بشار رؤية ذلك النجاح الملفت ، فراحوا يبحثون في أجنداتهم عن ثغرة علهم يستطيعون النفاذ منها للنيل من مقام هذا العملاق ، ولما عجزت أقلامهم ، ونفذت اساليبهم زعموا ان القائد لم يلتقي بضباطه في غزة بعد انتظاره أكثر من 6 ساعات !!!.
يالها من ترهات لا تصدر إلا عن أنفس ضعيفة لا تطيق أن ترى الرجال الذين يعملون لوطنهم ، ويالها من أخطاء ( حسب مفاهيمهم البالية ) لا يطلقها إلا مغرض وحاقد ...
ضباط الجهاز يقدرون ما يقوم به قائدهم من جهود جبارة تسهم في إعادة ترتيب البيت الفلسطيني ، ويكنون له كل احترام ، لأنه مدرستهم الأولى في التفاني والعطاء من أجل الوطن ، ولأنهم يعرفون ما يبذل قائدهم من جهد فإن تقديرهم له يزداد ..
هذا الاحترام المتبادل بين القائد وضباطه ، هو الصفعة الحقيقية للمتربصين المتصيدين في المياه العكرة ، أؤلئك المرضى الذين بحثوا ولا يزالون يبحثون في الورد عن عيب فلما لما يجدوا ولن يجدوا نعتوه بــــ " يا أحمر الخدين " !!!.



0 التعليقات:
إرسال تعليق