صامد للأنباء - قال عضو المجلس الثوري لحركة فتح زياد أبو عين
أنه وبقرار وتوجيهات رسمية قد تكون غير معلنة واستغلالا للمناخ المصطنع من قبل
اسرائيل، يمارس المستوطنون هوايتهم في استهداف كل ما هو فلسطيني، والذي كان اخره
الجريمة البشعة التي نفذت بحق الطفل محمد ابو خضير من مخيم شعفاط / محافظة القدس
وحرقه والقائه في احراش دير ياسين، بعد أن تم خطفه من قبل مجموعة من
المستوطنين.
واضاف أبو عين " الحكومة الاسرائيلية تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة البشعة واللا انسانية، خصوصا وأن ما حدث يعيد للاذهان المجزرة البشعة التي ارتكبها قادة اسرائيل ووزرائه ورؤساء اركانه بحق أبناء دير ياسين، والتي تعتبر من ابشع ما تعرض له الانسان على هذا الكوكب.
وأوضح ابو عين أن ما يسمى بالاجهزة الامنية الاسرائيلية وحواجزهم وكاميراتهم تدعوا دائما للحقد والكراهية من خلال الممارسات اللا اخلاقية بحق الشعب الفلسطيني، مما يشجع قطعان المستوطنيين ويعطيهم الضوء الاخضر لكل ما يقومون به.
واختتم أبو عين ان شعبنا الذي وقف مذهولا وشاجبا للمحارق النازية بحق اليهود، يتعجب ان احفاد المحرقة يرتكبون مثل هذا الجرم الذي يعبّر عن قلوب سوداء، ولم نجد الادانة الصارخة من كل اركان المجتمع الاسرائيلي ولا المجتمع الدولي.
واضاف أبو عين " الحكومة الاسرائيلية تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة البشعة واللا انسانية، خصوصا وأن ما حدث يعيد للاذهان المجزرة البشعة التي ارتكبها قادة اسرائيل ووزرائه ورؤساء اركانه بحق أبناء دير ياسين، والتي تعتبر من ابشع ما تعرض له الانسان على هذا الكوكب.
وأوضح ابو عين أن ما يسمى بالاجهزة الامنية الاسرائيلية وحواجزهم وكاميراتهم تدعوا دائما للحقد والكراهية من خلال الممارسات اللا اخلاقية بحق الشعب الفلسطيني، مما يشجع قطعان المستوطنيين ويعطيهم الضوء الاخضر لكل ما يقومون به.
واختتم أبو عين ان شعبنا الذي وقف مذهولا وشاجبا للمحارق النازية بحق اليهود، يتعجب ان احفاد المحرقة يرتكبون مثل هذا الجرم الذي يعبّر عن قلوب سوداء، ولم نجد الادانة الصارخة من كل اركان المجتمع الاسرائيلي ولا المجتمع الدولي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق