صامد للأنباء - نسرين الرملاوي- في خطوة إحتجاجية للحد من قوانين العنصرية الإسرائيلية تجاه اﻷسرى، تظاهر عشرات الأطباء و النشطاء من جمعيات ومؤسسات إنسانية، اضاقة لأعضاء كنيست عرب -امام مبنى الكنيست الاسرائيلي امس الاثنين في القدس المحتلة تعبيرا عن غضبهم اتجاه ما يسمى "بقانون إطعام الأسرى عنوة ".
ورفع المشاركون خلال التظاهرة التي دعت إليها منظمة أطباء لحقوق الإنسان شعارات كتب عليها "مي وملح ثورة الحرية" و"التغذية القسرية = تعذيب"حيث كانت باللغه العربية والعبرية كما رفعوا صورا للأسرى الفلسطينيين.
وقالت مديرة قسم الأسرى في منظمة أطباء لحقوق الإنسان، أماني ضعيف في حديث متصل مع مراسلتنا ، أن التظاهرة جائت كرسالة للسلطات الاسرائيلية ضد ما يسمى بقانون يقضي بإجبار الأسير على تناول الطعام لكسر إرادته قائلة أن إسرائيل اتبعت سياسة التعذية الإجبارية للأسرى خلال السنوات الماضية الامر الذي أدى إلى وفاة 5 أسرى، الأول عام 1970، والأخير عام 1992.
يشار ان مشروع قانون «إطعام الأسرى بالقوة» في قراءة أولى، في 9 يونيو، قد خول مفوض مصلحة السجون الاسرائيلية بالتوجه إلى المحكمة المركزية بطلب للحصول على إذن لمعالجة معتقل أو أسير يضرب عن الطعام ولو بالقوة عن طريق تبني توصيات جهاز الأمن الداخلي «شاباك» بـ«إرغام الأسرى المضربين على تناول الطعام.
ورفع المشاركون خلال التظاهرة التي دعت إليها منظمة أطباء لحقوق الإنسان شعارات كتب عليها "مي وملح ثورة الحرية" و"التغذية القسرية = تعذيب"حيث كانت باللغه العربية والعبرية كما رفعوا صورا للأسرى الفلسطينيين.
وقالت مديرة قسم الأسرى في منظمة أطباء لحقوق الإنسان، أماني ضعيف في حديث متصل مع مراسلتنا ، أن التظاهرة جائت كرسالة للسلطات الاسرائيلية ضد ما يسمى بقانون يقضي بإجبار الأسير على تناول الطعام لكسر إرادته قائلة أن إسرائيل اتبعت سياسة التعذية الإجبارية للأسرى خلال السنوات الماضية الامر الذي أدى إلى وفاة 5 أسرى، الأول عام 1970، والأخير عام 1992.
يشار ان مشروع قانون «إطعام الأسرى بالقوة» في قراءة أولى، في 9 يونيو، قد خول مفوض مصلحة السجون الاسرائيلية بالتوجه إلى المحكمة المركزية بطلب للحصول على إذن لمعالجة معتقل أو أسير يضرب عن الطعام ولو بالقوة عن طريق تبني توصيات جهاز الأمن الداخلي «شاباك» بـ«إرغام الأسرى المضربين على تناول الطعام.
0 التعليقات:
إرسال تعليق