صامد للأنباء - اجتمع سفير دولة فلسطين لدى مملكة البحرين طه عبد القادر (خالد عارف) مع مدير مركز الأمم المتحدة للإعلام في بلدان الخليج العربي السفير نجيب فريجي، اليوم الخميس في مقر السفارة في العاصمة المنامة، للتشاور في الفعاليات والأنشطة القادمة تمشياً مع قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة باعتبار عام 2014 سنة دولية للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقال السفير عبد القادر ان هذا الاجتماع يأتي ضمن اللقاءات المتواصلة مع مؤسسات الأمم المتحدة لتدارس الفعاليات المستقبلية ضمن هذا العام الذي يعتبر عاماً أممياً للتضامن مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وفيما يتعلق بالفعاليات القادمة أكد السفير الفلسطيني أن هذا الاجتماع يأتي استكمالاً للاجتماعات السابقة مع السفير فريجي وقال: "ناقشنا فيه الفعاليات التي تم تنظيمها منذ صدور القرار مع بداية هذا العام، وتم الإتفاق على الاستمرار في تنفيذ العديد من الفعاليات المستقبلية وانه جاري العمل والتحضير الآن لفعالية كبيرة سيعلن عنها في حينه فور الانتهاء من كافة الترتيبات الخاصة بها".
بدوره قال السفير فريجي إن المجتمع الدولي حكومات ومنظمات مجتمع مدني مطالبون بالعمل معاً لتحويل هذا العام 2014، عام التضامن مع الشعب الفلسطيني، والذي يتم التعبير عنه من خلال الفعاليات والأنشطة سواء بالتعاون مع السفارة في مملكة البحرين، أو تلك التي تقام في كل دول العالم، إلى عمل إيجابي من أجل ضمان حق الشعب الفلسطيني في السلام والعدالة، مشدداً على "أنه ليس بوسعنا أن نتحمل بقاء الشعب الفلسطيني بدون أن ينال حقه في الحرية والعيش في سلام ، ودونما أن يتمكن من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية".
وأوضح فريجي أن مؤسسات الأمم المتحدة تقف دوماً إلى جانب حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة التي أقرتها الأمم المتحدة والمواثيق والشرائع الدولية.
وأكد فريجي على تطلع الأمم المتحدة لنيل الدولة الفلسطينية عضويتها الكاملة غير المنقوصة في كل مؤسسات الأمم المتحدة.
واتفق الطرفان على تواصل اللقاءات والمشاورات وتكثيف النشاطات التي تعزز روح التضامن مع الشعب الفلسطيني وتبرز قضيته العادلة وحقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف
وقال السفير عبد القادر ان هذا الاجتماع يأتي ضمن اللقاءات المتواصلة مع مؤسسات الأمم المتحدة لتدارس الفعاليات المستقبلية ضمن هذا العام الذي يعتبر عاماً أممياً للتضامن مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وفيما يتعلق بالفعاليات القادمة أكد السفير الفلسطيني أن هذا الاجتماع يأتي استكمالاً للاجتماعات السابقة مع السفير فريجي وقال: "ناقشنا فيه الفعاليات التي تم تنظيمها منذ صدور القرار مع بداية هذا العام، وتم الإتفاق على الاستمرار في تنفيذ العديد من الفعاليات المستقبلية وانه جاري العمل والتحضير الآن لفعالية كبيرة سيعلن عنها في حينه فور الانتهاء من كافة الترتيبات الخاصة بها".
بدوره قال السفير فريجي إن المجتمع الدولي حكومات ومنظمات مجتمع مدني مطالبون بالعمل معاً لتحويل هذا العام 2014، عام التضامن مع الشعب الفلسطيني، والذي يتم التعبير عنه من خلال الفعاليات والأنشطة سواء بالتعاون مع السفارة في مملكة البحرين، أو تلك التي تقام في كل دول العالم، إلى عمل إيجابي من أجل ضمان حق الشعب الفلسطيني في السلام والعدالة، مشدداً على "أنه ليس بوسعنا أن نتحمل بقاء الشعب الفلسطيني بدون أن ينال حقه في الحرية والعيش في سلام ، ودونما أن يتمكن من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية".
وأوضح فريجي أن مؤسسات الأمم المتحدة تقف دوماً إلى جانب حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة التي أقرتها الأمم المتحدة والمواثيق والشرائع الدولية.
وأكد فريجي على تطلع الأمم المتحدة لنيل الدولة الفلسطينية عضويتها الكاملة غير المنقوصة في كل مؤسسات الأمم المتحدة.
واتفق الطرفان على تواصل اللقاءات والمشاورات وتكثيف النشاطات التي تعزز روح التضامن مع الشعب الفلسطيني وتبرز قضيته العادلة وحقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف
0 التعليقات:
إرسال تعليق