صامد للأنباء -
اكد د. صائب عريقات، رئيس دائرة المفاوضات وعضو اللجنة التنفيذية لـ م.ت.ف. وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح ان الجانب الاسرائيلي يتحمل كامل مسؤولية فشل المباحثات الاخيرة لعدم جديته ورغبته للتوصل الى حل نهائي على اساس حل الدولتين مستغلا الوقت لبناء المزيد من المستوطنات وتهويد القدس واضعاً شروطاً تعجيزية جديدة يرفضها الشعب الفلسطيني وقيادته مثل الاعتراف بيهودية الدولة.
كما كشف عريقات ابعاد الهجمة الاسرائيلية الشرسة على الشعب الفلسطيني بذريعة اختفاء الاسرائيليين الثلاثة والتي تهدف الى افشال المصالحة الوطنية ومهام حكومة الوفاق الوطني للتحضير والدعوة الى انتخابات رئاسية وتشريعية.
جاء ذلك خلال مشاركته في ندوة سياسية بعنوان "عملية السلام في الشرق الاوسط والامن الاقليمي" حضرها العديد من اعضاء البرلمان الالماني وممثلون عن مؤسسات فكرية مؤثرة في صناعة الرأي والقرار في السياسة الخارجية الالمانية، بدعوة من مؤسسة كوربر الالمانية.
وخلال زيارته الى العاصمة الالمانية وبمشاركة سفيرة دولة فلسطين د. خلود دعيبس اجتمع د. عريقات بهويسجن، مستشار الامن القومي والسياسة الخارجية في مكتب المستشارة الالمانية ميركل، كما التقى بكبار موظفي وزارة الخارجية الالمانية شارحاً لهم تطورات الاحداث في الاراضي الفلسطينية وموقف القيادة الفلسطينية منها
كما التقى د. عريقات في مقر السفارة الفلسطينية وبحضور السفيرة دعيبس بممثلين عن حركة فتح في المانيا تبع ذلك لقاء آخرا بممثلين عن لجنة العمل الوطني الفلسطيني في برلين، عارضاً لتطورات الاحداث الدامية في الاراضي الفلسطينية، داعياً لوحدة الصف الفلسطيني وثبات القيادة الفلسطينية للمضي قدماً في مسيرة المصالحة الوطنية والتمسك بالشرعية الدولية وحقوق الشعب الفلسطيني الغير قابلة للتصرف واقامة دولته الفلسطينية على الاراضي التي احتلت عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية
اكد د. صائب عريقات، رئيس دائرة المفاوضات وعضو اللجنة التنفيذية لـ م.ت.ف. وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح ان الجانب الاسرائيلي يتحمل كامل مسؤولية فشل المباحثات الاخيرة لعدم جديته ورغبته للتوصل الى حل نهائي على اساس حل الدولتين مستغلا الوقت لبناء المزيد من المستوطنات وتهويد القدس واضعاً شروطاً تعجيزية جديدة يرفضها الشعب الفلسطيني وقيادته مثل الاعتراف بيهودية الدولة.
كما كشف عريقات ابعاد الهجمة الاسرائيلية الشرسة على الشعب الفلسطيني بذريعة اختفاء الاسرائيليين الثلاثة والتي تهدف الى افشال المصالحة الوطنية ومهام حكومة الوفاق الوطني للتحضير والدعوة الى انتخابات رئاسية وتشريعية.
جاء ذلك خلال مشاركته في ندوة سياسية بعنوان "عملية السلام في الشرق الاوسط والامن الاقليمي" حضرها العديد من اعضاء البرلمان الالماني وممثلون عن مؤسسات فكرية مؤثرة في صناعة الرأي والقرار في السياسة الخارجية الالمانية، بدعوة من مؤسسة كوربر الالمانية.
وخلال زيارته الى العاصمة الالمانية وبمشاركة سفيرة دولة فلسطين د. خلود دعيبس اجتمع د. عريقات بهويسجن، مستشار الامن القومي والسياسة الخارجية في مكتب المستشارة الالمانية ميركل، كما التقى بكبار موظفي وزارة الخارجية الالمانية شارحاً لهم تطورات الاحداث في الاراضي الفلسطينية وموقف القيادة الفلسطينية منها
كما التقى د. عريقات في مقر السفارة الفلسطينية وبحضور السفيرة دعيبس بممثلين عن حركة فتح في المانيا تبع ذلك لقاء آخرا بممثلين عن لجنة العمل الوطني الفلسطيني في برلين، عارضاً لتطورات الاحداث الدامية في الاراضي الفلسطينية، داعياً لوحدة الصف الفلسطيني وثبات القيادة الفلسطينية للمضي قدماً في مسيرة المصالحة الوطنية والتمسك بالشرعية الدولية وحقوق الشعب الفلسطيني الغير قابلة للتصرف واقامة دولته الفلسطينية على الاراضي التي احتلت عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية
0 التعليقات:
إرسال تعليق