صامد للأنباء -
رحبت حركة فتح بالموقف الأوروبي الإيجابي من المصالحة الفلسطينية كما عبر عنه متحدث باسم الاتحاد في بروكسيل الخميس.
وجاء في بيان للمسؤول الاعلامي لحركة فتح في اوروبا د. جمال نزال اننا نثمن المساندة الأوروبية لمبدأ المصالحة وإذ نرحب بحسن استقبالها أنباء صلحنا نتوجه لدول الاتحاد الأوربي مطالبين باتخاذها موقفا حازما ضد الإجراءات العقابية التي أعلنت عنها اسرائيل.
وقال نزال إن التهديدات الإسرائيلية باتخاذ إجراءات تصعيدية ضد السلطة الوطنية (من مثل حجز أموال الضرائب وحملة التحريض على الرئيس الفلسطيني) تعتبر تدخلا فجا في القرار الفلسطيني بتحقيق السلام في البيت الفلسطيني.
وقال نزال من الواضح لنا ان اسرائيل وأوروبا تنطلقان في نظرتهما الى المصالحة من مباديء متعارضة. ففيما تحترم اوروبا حق شعبنا في الاختيار وتساند قيادتنا في الاستجابة الديمقراطية لرغبة شعبها في إنهاء الفرقة نجد أن اسرائيل التي تحتل ارضنا بقوة السلاح تعترض على حقنا المشروع في تقرير مصيرنا وتشكيل ائتلافاتنا الحكومية بما يخدم سياسة رئيسنا التي تثق بها دول العالم.
ويذكر ان متحدثا باسم الجهاز الدبلوماسي للاتحاد الأوروبي قال في معرض التعليق على المصالحة: "إذا كانت المصالحة خطوة مهمة نحو حل الدولتين، فإن الأولوية تبقى مواصلة المحادثات" بين الإسرائيليين والفلسطينيين التي استؤنفت في تموز 2013 برعاية الولايات المتحدة.
وتؤكد حركة فتح اذ ذاك في بيان المتحدث الاعلامي لحركة فتح في أوروبا د.جمال نزال: "ان المصالحة تعتبر تدعيما مشهودا لجهود الرئيس في المحادثات التي يقودها الامريكان للوصول الى حل الدولتين" وتنوه الى ان" المصالحة ستفيد هذه الفكرة ولا تعطلها وهي توسع القاعدة السياسية التي تدعمها في فلسطين".
وجاء في بيان للمسؤول الاعلامي لحركة فتح في اوروبا د. جمال نزال اننا نثمن المساندة الأوروبية لمبدأ المصالحة وإذ نرحب بحسن استقبالها أنباء صلحنا نتوجه لدول الاتحاد الأوربي مطالبين باتخاذها موقفا حازما ضد الإجراءات العقابية التي أعلنت عنها اسرائيل.
وقال نزال إن التهديدات الإسرائيلية باتخاذ إجراءات تصعيدية ضد السلطة الوطنية (من مثل حجز أموال الضرائب وحملة التحريض على الرئيس الفلسطيني) تعتبر تدخلا فجا في القرار الفلسطيني بتحقيق السلام في البيت الفلسطيني.
وقال نزال من الواضح لنا ان اسرائيل وأوروبا تنطلقان في نظرتهما الى المصالحة من مباديء متعارضة. ففيما تحترم اوروبا حق شعبنا في الاختيار وتساند قيادتنا في الاستجابة الديمقراطية لرغبة شعبها في إنهاء الفرقة نجد أن اسرائيل التي تحتل ارضنا بقوة السلاح تعترض على حقنا المشروع في تقرير مصيرنا وتشكيل ائتلافاتنا الحكومية بما يخدم سياسة رئيسنا التي تثق بها دول العالم.
ويذكر ان متحدثا باسم الجهاز الدبلوماسي للاتحاد الأوروبي قال في معرض التعليق على المصالحة: "إذا كانت المصالحة خطوة مهمة نحو حل الدولتين، فإن الأولوية تبقى مواصلة المحادثات" بين الإسرائيليين والفلسطينيين التي استؤنفت في تموز 2013 برعاية الولايات المتحدة.
وتؤكد حركة فتح اذ ذاك في بيان المتحدث الاعلامي لحركة فتح في أوروبا د.جمال نزال: "ان المصالحة تعتبر تدعيما مشهودا لجهود الرئيس في المحادثات التي يقودها الامريكان للوصول الى حل الدولتين" وتنوه الى ان" المصالحة ستفيد هذه الفكرة ولا تعطلها وهي توسع القاعدة السياسية التي تدعمها في فلسطين".
0 التعليقات:
إرسال تعليق