صامد للأنباء\
ترأس عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المفوض العام للعلاقات العربية والصين الشعبية اليوم الخميس اجتماعاً مشتركاً للجنة ومجلس العلاقات العربية والصين الشعبية في مقر المفوضية برام الله.
ووضع زكي الأعضاء في صورة الوضع السياسي العام وتطورات القضية الفلسطينية خاصة في ظل الضغوط الاميركية الممارسة على القيادة لتمرير اتفاق الاطار واللقاء المرتقب بين السيد الرئيس ونظيره الاميركي في السابع عشر من الشهر الجاري .
كما تم بحث سبل مواجهة الانتهاكات الاسرائيلية اليومية بحق شعبنا وارضه ومقدساته واستمرار اسرائيل في تنكرها للحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني.
واكد المجتمعون خطورة الهجمة الاسرائيلية غير المسبوقة على المسجد الاقصى المبارك ومحاولات اسرائيل فرض السيادة عليه وتقسيمه زمانيا ومكانيا مشددين على ان أي مساس بالاقصى سيفجر المنطقة برمتها .
كما بحث المجتمعون المخاطر المحدقة بالقدس من خلال الاستيطان والتهويد ومحاولات اقتلاع شعبنا مؤكدين على انه لا معنى لفلسطين بدون القدس وان على العرب والمسلمين التحرك للجم العدوان الاسرائيلي عليها.
واشار زكي الى الاتصالات الجارية مع الاحزاب العربية لعقد مؤتمر يتم تحديد مكانه وزمانه لاحقا من اجل استعادة القضية الفلسطينية مكانتها في ظل الانشغال العربي بالهموم الداخلية وتعزيز التضامن العربي معها ودعم شعبنا في نضاله ضد الاحتلال الإسرائيلي وإعادة القضية الفلسطينية إلى مركزية النضال العربي.
واشاد المجتمعون بالعلاقة الفلسطينية الصينية التي اخذت بالتعزز واهمية تطويرها بما يخدم شعبنا وقضيته الوطنية وفتح باب الاستثمار الصيني في فلسطين والاستفادة من مكانة الصين في المنابر الدولية خاصة في ظل معركة منتظرة في الامم المتحدة .
ودعا زكي إلى وضع خطط من اجل الارتقاء بعمل المفوضية في ظل المرحلة الدقيقة التي تمر بها قضيتنا الوطنية وتفعيل العمل على مستوى الاحزاب والحكومات العربية حتى لا تستغل اسرائيل حالة الفرقة التي تلف الوطن العربي لتمرير مشاريعها التصفوية.
وحيا المجتمعون ابناء شعبنا في نضالهم ضد الاحتلال والاستيطان من خلال المقاومة الشعبية داعين الى الاستفادة من المقاطعة الدولية التي تتنامى يوميا في اوروبا واميركا الجنوبية وحتى الولايات المتحدة الاميركية وتجنيد منظمات الضغط على المستوى العربي والإقليمي والدولي كي تفهم اسرائيل ان لاحتلالها ثمنا لا ان يكون احتلالا من خمس نجوم.
ترأس عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المفوض العام للعلاقات العربية والصين الشعبية اليوم الخميس اجتماعاً مشتركاً للجنة ومجلس العلاقات العربية والصين الشعبية في مقر المفوضية برام الله.
ووضع زكي الأعضاء في صورة الوضع السياسي العام وتطورات القضية الفلسطينية خاصة في ظل الضغوط الاميركية الممارسة على القيادة لتمرير اتفاق الاطار واللقاء المرتقب بين السيد الرئيس ونظيره الاميركي في السابع عشر من الشهر الجاري .
كما تم بحث سبل مواجهة الانتهاكات الاسرائيلية اليومية بحق شعبنا وارضه ومقدساته واستمرار اسرائيل في تنكرها للحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني.
واكد المجتمعون خطورة الهجمة الاسرائيلية غير المسبوقة على المسجد الاقصى المبارك ومحاولات اسرائيل فرض السيادة عليه وتقسيمه زمانيا ومكانيا مشددين على ان أي مساس بالاقصى سيفجر المنطقة برمتها .
كما بحث المجتمعون المخاطر المحدقة بالقدس من خلال الاستيطان والتهويد ومحاولات اقتلاع شعبنا مؤكدين على انه لا معنى لفلسطين بدون القدس وان على العرب والمسلمين التحرك للجم العدوان الاسرائيلي عليها.
واشار زكي الى الاتصالات الجارية مع الاحزاب العربية لعقد مؤتمر يتم تحديد مكانه وزمانه لاحقا من اجل استعادة القضية الفلسطينية مكانتها في ظل الانشغال العربي بالهموم الداخلية وتعزيز التضامن العربي معها ودعم شعبنا في نضاله ضد الاحتلال الإسرائيلي وإعادة القضية الفلسطينية إلى مركزية النضال العربي.
واشاد المجتمعون بالعلاقة الفلسطينية الصينية التي اخذت بالتعزز واهمية تطويرها بما يخدم شعبنا وقضيته الوطنية وفتح باب الاستثمار الصيني في فلسطين والاستفادة من مكانة الصين في المنابر الدولية خاصة في ظل معركة منتظرة في الامم المتحدة .
ودعا زكي إلى وضع خطط من اجل الارتقاء بعمل المفوضية في ظل المرحلة الدقيقة التي تمر بها قضيتنا الوطنية وتفعيل العمل على مستوى الاحزاب والحكومات العربية حتى لا تستغل اسرائيل حالة الفرقة التي تلف الوطن العربي لتمرير مشاريعها التصفوية.
وحيا المجتمعون ابناء شعبنا في نضالهم ضد الاحتلال والاستيطان من خلال المقاومة الشعبية داعين الى الاستفادة من المقاطعة الدولية التي تتنامى يوميا في اوروبا واميركا الجنوبية وحتى الولايات المتحدة الاميركية وتجنيد منظمات الضغط على المستوى العربي والإقليمي والدولي كي تفهم اسرائيل ان لاحتلالها ثمنا لا ان يكون احتلالا من خمس نجوم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق