وأكد سيادته أهمية العلاقة بين الشعبين الفلسطيني والنرويجي، والتوأمة التي تربط بين ميدنتي ستافنجر ونابلس التي يعود تاريخها لعام 1996.
وأشار الرئيس إلى أهمية تعزيز هذه التوأمة، واستكمال برامج التعاون بين المدينتين لتقوية أواصر الصداقة والتعاون المشترك بين الشعبين، داعيا المدن الأوروبية التي لها برامج توأمة مع المدن الفلسطينية لزيارة فلسطين، والإطلاع على مساعي الشعب الفلسطيني لتحقيق السلام وإنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطين الحرة الديمقراطية وبناء المؤسسات التي تتمتع بالشفافية والحكم الرشيد.
بدوره أكد أعضاء الوفد النرويجي أن زيارتهم لفلسطين تأتي بهدف تعزيز وتفعيل التوأمة بين مدينتهم ومدينة نابلس، وتعزيز التعاون بين البلديتين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق