صامد للأنباء\
الرئيس الفسطيني محمود عباس الذي سيقوم بزيارة عمل هامة ومصيرية الى الولايات المتحدة الأمريكية – واشنطن في 17 من الشهر الجاري ، وثق اكثر من مرة دون مواربة الموقف الوطني الفلسطيني بثوابته وأركانه السياسية الغير قابلة للتصرف ليوثقها ايضا بالأمس بكلمته الهامة في الإجتماع الرسمي للمجلس الثوري لحركة فتح وأيضا ما سيوثقه من موقف ثابت امام اللجنة التفيذية والمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية والإستشاري لحركة فتح .
الرئيس الفلسطيني محمود عباس ليس طارئا ولا مغتصبا وإنما بشخصه يمثل الشرعية الوطنية الفلسطينية وبعمله الممتد من نصف قرن ونيف في داخل البيت الوطني الفلسطيني له بصمة الضمان لثبات الموقف الوطني الفلسطيني الذي تملي علينا جميعا في الوطن والشتات بان نقف صفا واحدا متراصا في جانب الرئيس محمود عباس ، الذي بخلافته للرمز الراحل ياسر عرفات اضاف بشخصه ، بصبره ، حسه الفلسطيني وحنكته السياسية الكثير للقضية الوطنية الفلسطينية ، رغم الحصار بكل اشكاله الذي تفرضه القوى الخارجية والداخلية المتعثرة المرتبطة لنعود الى التأكيد مجددا من ان من لا يدعم الرئيس ( لا ) يدعم فلسطين ، حقيقة ليست تحيز او استرضاء وإنما مرحلة تاريخية وجب علينا تأكيدها وتوثيقها وإننا بالله نستعين وبالرئيس الفلسطيني بمواقفه بثباته حقا مستبشرين .. إرفعوا رؤوسكم انكم فلسطينيين صامدين صابرين مناضلين .
لجنة التنسيق الفلسطينية الأوروبية
* شخصيات فلسطينية وطنية في الشتات ألأوروبي
الرئيس الفسطيني محمود عباس الذي سيقوم بزيارة عمل هامة ومصيرية الى الولايات المتحدة الأمريكية – واشنطن في 17 من الشهر الجاري ، وثق اكثر من مرة دون مواربة الموقف الوطني الفلسطيني بثوابته وأركانه السياسية الغير قابلة للتصرف ليوثقها ايضا بالأمس بكلمته الهامة في الإجتماع الرسمي للمجلس الثوري لحركة فتح وأيضا ما سيوثقه من موقف ثابت امام اللجنة التفيذية والمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية والإستشاري لحركة فتح .
الرئيس الفلسطيني محمود عباس ليس طارئا ولا مغتصبا وإنما بشخصه يمثل الشرعية الوطنية الفلسطينية وبعمله الممتد من نصف قرن ونيف في داخل البيت الوطني الفلسطيني له بصمة الضمان لثبات الموقف الوطني الفلسطيني الذي تملي علينا جميعا في الوطن والشتات بان نقف صفا واحدا متراصا في جانب الرئيس محمود عباس ، الذي بخلافته للرمز الراحل ياسر عرفات اضاف بشخصه ، بصبره ، حسه الفلسطيني وحنكته السياسية الكثير للقضية الوطنية الفلسطينية ، رغم الحصار بكل اشكاله الذي تفرضه القوى الخارجية والداخلية المتعثرة المرتبطة لنعود الى التأكيد مجددا من ان من لا يدعم الرئيس ( لا ) يدعم فلسطين ، حقيقة ليست تحيز او استرضاء وإنما مرحلة تاريخية وجب علينا تأكيدها وتوثيقها وإننا بالله نستعين وبالرئيس الفلسطيني بمواقفه بثباته حقا مستبشرين .. إرفعوا رؤوسكم انكم فلسطينيين صامدين صابرين مناضلين .
لجنة التنسيق الفلسطينية الأوروبية
* شخصيات فلسطينية وطنية في الشتات ألأوروبي



0 التعليقات:
إرسال تعليق